بدأت الأزمة الاقتصادية في عام 2001، وكانت الأزمة الاقتصادية سببًا في انهيار العديد من الإمبراطوريات الضخمة عبر العصور والأزمنة، حيث يلعب العامل الاقتصادي دورًا مهمًا في تقدم الشعوب وازدهارها. إنه انخفاض حاد وانخفاض كبير في الإنتاج الاقتصادي.
بدأت الأزمة الاقتصادية في
تعكس هذه الأزمات وجود فجوات في الأنظمة المالية والاقتصادية، وكانت بداية أكبر أزمة اقتصادية عالمية في القرن العشرين، والتي سميت بأزمة الثلاثاء الأسود، أو الكساد الكبير، في تاريخ القرن العشرين. التاسع من أكتوبر 1929 م.
كانت تداعيات هذه الأزمة قاسية وأثرت سلباً على الاقتصاد العالمي بأكمله، وانهارت أسواق الأسهم، ووصلت أسعار الأسهم إلى أقل من النصف، وتشير التقديرات إلى خسارة رجال الأعمال والمستثمرين نحو 200 مليون جنيه، وإفلاس حوالي 3500 بنك في يوم واحد.
