دلالات المؤنث هي كلمة تتكرر بشكل متكرر في اللغة العربية، ويختلف معناها باختلاف دلالاتها. نجد أن الكائنات الحية تنقسم إلى قسمين، إناث وذكور، مثل البشر والجمال والنباتات والحيوانات. الأنثى الظاهرة لها ضوابط وتصرفات سنتعرف عليها في هذا المقال.
أنثوية أخلاقية

الأخلاق الأنثوية هي دلالة أنثوية أو رمزية وخالية من علامة المؤنث مثل سعاد وزينب، والمجازية مثل حسنا وعين.
الفرق بين المؤنث اللفظي والأخلاقي والدلالات اللفظية

هناك عدة اختلافات بين المؤنث واللفظي واللفظي وهي كالتالي
- الأخلاق الأنثوية وهي التي ليس لها علامات أنثوية إذا كان نوعها رمزية مثل كلمة خير وكلمة عين، وتطبق عليها أحكام المؤنث الحقيقي، وعند استعمال الأسماء النسبية، دلالة الأسماء والاستعمال. الضمائر تعمل مثل المؤنث الحقيقي.
وله استخدامات عديدة وهي كالتالي
- وهي تستخدم في علم الإناث (هند – أمل).
- استخدم أسماء خاصة وصفات أنثوية (إرضاع – حامل – أم).
- يستخدم في أسماء الدول والمدن والقبائل (قريش – سوريا – مصر).
- يستخدم في أعضاء جسم الإنسان (اليد – العين).
- المؤنث اللفظي هو أي اسم ذكوري يحتوي على إشارة مؤنثة، مثل حرف الألف الممتد، والمختصر ألف، والتاء المرتبط، والأسماء الأنثوية اللفظية مثل زكريا وبشرى وطلحة.
المؤنث اللفظي له عدة قواعد على النحو التالي
- الفعل ليس أنثوي، ولا نقول إن حمزة اشتهر بالشجاعة.
- ليس لديه ضمير فلا نكتب حمزة مشهورًا بشجاعته.
- لا يجوز جمع المذكر سالم لأن كلمة حمزة هي جمع حمزة.
- المؤنث اللفظي والمعنوي وهو اسم يدل على المؤنث الحقيقي، وفيه إشارة أنثوية ويخضع لأحكام أخلاقية وأنثوية من جهة أخرى، مثل ماسة وفاطمة وكار.
ما هي المؤنث المجازي

إنه اسم يدل على المؤنث ولا يحتوي على المذكر والمؤنث، مثل الشمس أو القارب. ومن بين الكلمات التصويرية المؤنثة كلمة وردة وجريدة ومنزل، والرمز المؤنث له عدة تصرفات، وهي المؤنث من ضمير المؤنث عند اتساعه، ويسمح بالبيت عند اتساع الكلمة أو توسيع المنزل.
بهذا نكون قد عرفنا كل ما يتعلق بالأخلاق الأنثوية، وتقسيماتها، والشروط التي يجب توافرها في وقت تطبيقها، وكذلك أحكامها، إذ عرفنا ماهية المؤنث المجازي، والفرق بين الأخلاقي والأدبي. المؤنث. المؤنث اللفظي.