انتشر مؤخرا سؤال ما هو لقب ثابت بن جابر لقد احتلت مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث وخاصة العربية خاصة وأن ألقاب تعطى لشخص ما لربطها بشيء يخصه، فما هي صفاته في أن يكون له لقب أيضا، يتم إعطاء ألقاب للناس لأغراض عديدة، بما في ذلك الإذلال أو التمجيد. ما هو الغرض من الحصول على لقب ونظراً لأن ابن جابر كان من أعظم شعراء الجاهلية الذين تميزوا بعبقريتهم الشعرية، فإن الشعر في فترة ما قبل الإسلام كان انعكاساً لجميع أفكار وجوانب الحياة. وما هو القلب الذي كان لدي ولماذا كنت فيه في المقام الأول.
ما هو لقب ثابت بن جابر

منذ القدم، سواء في الجاهل أو في الإسلام، استمتع العرب واشتهروا بلغتهم الفصيحة، ولغتهم السخية، حيث يمكن لأصغر الأطفال العرب أن يقفوا في الأماكن العامة ويتلوون الشعر لساعات دون ملل. . كان ثابت بن جبر من أعظم شعراء زمانه، والأقوى بالنسبة للكنية التي كنت أكون عليها، فهو ما سوف نذكره في السطور التالية
- اتفق الرواة بالإجماع على لقب ثابت بن جابر، لكن سبب اختلاف الرواة كان سبب التسمية، حيث أجمعوا على تسميته بـ “الذراع الشريرة” في روايات عديدة لا تنحرف عنها. الرواية الصحيحة من إحدى هذه الروايات.
- الرواية الأولى أثناء تجول ابن جابر في الصحراء رأى كبشًا كبيرًا فقام إليه وحمله تحت إبطه، فكان الكبش يبول عليه، وإذا اقترب ثابت من القبيلة، ثم أصبح الكبش ثقيلاً فألقاه، واتضح له أنه غول وليس كبش.
- فسأله قومه ما بك يا ثابت فأجابه بأنه الغول، فقالوا له إنه شرير، ومنذ ذلك الوقت أنا شرير.
- الرواية الثانية أخبرت أم ثابت ابنها أن أخته إذا أتيت إليها كانوا يأتون بها بأشياء، أي لا يدخلونها بأيديهم الفارغة، فقال لها إنه سيحضر لها شيئًا عند عودته.، وبالفعل فقد خرج إلى الطريق وأمسك العديد من الثعابين، ووضعها في حقيبته.
- ثم عاد إلى والدته، وأنا فتحت الكيس ووجدت فيه ثعابين، وفي غمضة عين، كان المنزل مليئًا بالثعابين، فهربت الأم من المنزل، لتسألها نساء القبيلة التي أتت بها، ردت بالثعابين، فلما سألوا عن كيفية حملها، أخبرتهم أمه أنه احتضنها، وأجابته النساء أنه كان ممسوسًا بالشر، فأعطي اللقب. منذ ذلك الحين.
- الرواية الثالثة قيل عن ابن جابر وهو في طريقه للقتال في المعارك كان يحمل سيفه تحت يده، فقالت له والدته وهو في طريقه إلى إحدى المعارك وهو في طريقه. مسلحاً بالسيف، وأنه كان مسلحاً بالشر، وقد خرج إليه اللقب منذ هذه الحادثة.
والجدير بالذكر أن الرواة اختلفوا في سبب تسميته بهذا اللقب، لكنهم اتفقوا على أن السبب الحقيقي من هذه الحوادث، ولا يخرج عنها.
اسمه الحقيقي ثابت بن جابر
- هو ثابت بن جابر بن سفيان بن عدي بن كعب بن حرب بن تيم بن سعد بن فهم بن عمرو بن قيس علان بن مضر بن نزار بن معاد بن عدنان.
- وهو أيضا ابن أميمة الفهمية التابع لبني القين بن فهم بن عمرو بن قيس بن عيلان بن مضر، ووالده أبو كبير الهذلي، وله أربعة إخوة، وهم نسر ريش وريش. أن تغلب، كعوب مستحقة ولا بواكي.
ثابت بن جابر

- وعرف بأنه من البطاركة المعادين قبل الإسلام من أهل تهامة والحجاز. ولد في قبيلة فهم في القرن السادس، وكانت معظم فتوحاته ومعاركه مع بني ساهيلة الموالين لقبائل الهذيل وبنو نفتحة، التي تعود نسبهم إلى قبيلة كنانة.
- قيل عن سرعته على سلطة عمرو بن أبي عمرو الشيباني، أنه نزل مع قوم في مكان يسمى باسة من الفهم، إلى قوم اقتربوا من بني عدوان من قيس، فسألهم عن خبر ثابت بن جابر فسألوه عن سبب رغبته في أن يكون لصا.
- لكنه أخبرهم أنه علم بخبر المعادين لتذكيرهم، وكان ردهم أنهم هم الذين سيخبرونه عنه، وقالوا إن الذراع الشريرة لمن له أرجل وعيون، فكانت كان في حالة جوع يقوم ولا يجلس حتى يأكل.
- كان ينظر إلى الظبي، يبحث عن أثمن ما يمكن أن يقع في عينه، ثم يركض وراءه حتى وصل إليها وذبحها وشويها وأكلها.
- كما اشتهر بشجاعته الكبيرة، ومن أكبر الأحداث التي نصت على ذلك، أنه عندما تزوج أبو كبير من أم ثابت بن جابر كان زوج والدته يخاف من الشر، فأخبر والدته بذلك، وهو أمر يستحق. يذكر أن والدته طلبت من زوجها قتله.
- وبالفعل أخذ أبو كبير ثابتًا معه في إحدى المداهمات، وفي منتصف الطريق أخبره أنه جائع ويريد أن يأكل، وأشار إلى مكان الطعام، وبالفعل ذهب إلى المكان. لكن زوج والدته اتفق مع اثنين من اللصوص على قتله، ولكن لما وصل قتلهم وعاد إلى أبو بيج بالطعام، وعندما سأله كيف حصل على اللحم، قال له إنه عثر على لصين. وقتلهم، مما زاد مخاوف زوج والدته منه أكثر.
- كان أيضًا أحد فحول الشعراء في ذلك الوقت. ألف كتاب المفاضلات ومن أروع قصائده ما يلي
- يا عيد هل عندك شوق وسفك ومتفرج يمر على الأهوال
- إنه ينطبق على الكائنات الحية والكائنات الحية، والاحتفال بنفسي.
- إذا كنت امرأة قريبة استسلمت لأعبائها ووقعت في أضعف الروابط، لكنت سأفعل
- هربت منها، هربت من بجيلة، عندما التقيت ليلة كان الناس فيها مغمى عليهم
- ليلة صاحُوا وأَغْرَوْا بِي سَرَاعَهُمُ بِالعَيْكَتَيْنِ لَدَى مَعْدَى ابِن بَرَّاقِ
- K أَ ن َّ ما H َ th َْْ t ُ va H ُ s a Qw َ d ِ m ُ h ُ أُ أُربَ م كْ ِْف ب ِ ض ى شا ٍَّ w ُ tb ََّّ q ِ
- ليس هناك ما هو أسرع مني، ولا عذر، والجناح المجاور للمحفز هو رفرفة.
- حتى هربت، وعندما مزقوا بولي من قبضة محكمة،
قصة جريمة قتل تكمن وراء الشر

- كان ينسق الشر مع قبيلته لغزو بني نفثاح بن عدي المنتسبين إلى قبيلة كنانة برفقة عامر الأخناس الفهمي وبعض المتشردين.
- وبينما كان فرسان بني نفتة قد بدؤوا يتحركون قبل الترامس، وقد علم ثابت بن جابر بذلك، قال لشعبه “جئت بالله إني والله سمعت وتر القوس. أستطيع أن أسمعها يا أهل الخلاص “. أخانس الذي أقسمه ثابت على الانتقام لي.
- فوقف ثابت مع جماعة من قومه ليعرضوا بيتا لبعض بني هذيل بين الجبلين فقتلوا رجلا عجوزا وتمكنوا من الاستيلاء على خادمتين وبعض الجمال. هذا السهم يخترق قلب إبط الشر.
- ظل يقترب من الصبي أثناء إصابته ويقول للصبي إنه بخير. فأجابه الولد “لا بأس، تضربك حيث تكره”. مات بأيديهم دون أن ينطق بحرف واحد سنة 607 م.
في النهاية، ومع وصولنا إلى نقطة الاستنتاج في مقالتنا التي أجابت على سؤال ما هو لقب ثابت بن جابر، أشرنا إلى أن لقبه كان “إبطين شريرين” وهذا يرجع إلى أنه حمل كل شيء. كان ذلك سيئًا تحت ذراعه من أسلحة الثعابين والغول، حيث كان من أقوى الشعراء في عصره وأسرع الأعمال العدائية.