الحالة الاعرابية للفاعل

الحالة العربية للموضوع، حيث أن الفاعل اسم من بين الأسماء في اللغة العربية، وهو اسم رمزي يسبقه فعل كامل، ويشترط أن يكون الفعل مبنيًا على المعلوم، ويأتي الفاعل ينسب إلى الفعل، والموضوع هو الذي يؤدي ذلك الفعل، مثل الذهب. الطالب بما أن الطالب هو الفاعل، أي هو الذي يقوم بهذا الفعل.

الحالة العربية للموضوع

الحالة العربية للموضوع
الحالة العربية للموضوع

الحالة التصريفية للموضوع هي الاسمية، لكن الإشارة الاسمية تختلف باختلاف الموضوع، لكن العلامة المشتركة والأصلية هي العلامة الأصلية، وهي الضمة، مثل أتى علي اليوم، لأن علي هو موضوع مفرد أثير والعلامة التي يرفعها الضمة، ويوضع الموضوع بعلامات ثانوية أخرى على النحو التالي

  • أولاً، موضوع المفرد سواء كان مذكرًا أو جمعًا متصدعًا وجمع المؤنث المسالم، فإن الفاعل المفرد المذكر أو المؤنث يطرحه العلامة الأصلية وهي الضمة، مثل زيد كان بالأمس، وكما رأت ماريا الشمس. كما ارتفعت، حيث أن كلاً من زيد وماري هما موضوع ترشيحي وعلامة رفعتها الضمة لأن كل منهما اسم مفرد، مثل أتى الطلاب اليوم، وذهبت البنات إلى المدرسة، حيث أن كل واحدة من الطالبات والبنات قضية مطروحة وإشارة أثارتها الضمة.
  • ثانيًا، الموضوع هو جمع المذكر سالم يُطرح الموضوع بعلامة الواو باسم علامة الضمة لأنه ينتهي بعلامة الجمع المذكر لصيغة الجمع سالم، وهي الواو والراهبة، مثل المهندسين تم تفعيل خط القطار الجديد، حيث أن كلمة المهندسين هي قضية مطروحة وعلامة رفعها الواو نيابة عن الضمة لأنها جمع المذكر سالم.
  • ثالثا الفاعل المزدوج القضية المزدوجة تطرح بألف نيابة عن الضمة، سواء كانت أنثى مزدوجة أو ثنائية الذكور، مثل الطالبان ذهابا إلى المدرسة اليوم، وكما اجتاز الطالبان الاختبار. حيث تمثل كلتا الكلمتين “الطالبان” ممثلًا مزدوجًا مرفوعًا وعلامة مرفوعة من قبل ألف باسم Vibrio.

أمثلة من فاعل القرآن الكريم.

أمثلة من فاعل القرآن الكريم.
أمثلة من فاعل القرآن الكريم.

توجد آيات كثيرة تحتوي على أدعية فعلية في القرآن الكريم، ومن هذه الآيات ما يلي

  • كلام الله في كلام الله تعالى “إنفاق الصفة بقدر ما هو حي فلينفق أن الله الذي لا يحمل له الله نفساً إلا ما يهبه بعد المصاعب راحة”.
  • كلام من تخلّف عنهم في كلام الله تعالى “من تخلّف عنك سيقول إن ذهبت بحثا عن الغنيمة فتعتبرها صحراء. نتبعك ونتبعك نحن. سوف أتبعك “.
  • وقول اليهود والنصارى في كلام الله تعالى «وقال اليهود النصارى ليسوا على شيء.

في النهاية علمنا أن الحالة النحوية للموضوع هي الاسمية، لكن العلامة الاسمية تختلف باختلاف الموضوع، لكن العلامة المشتركة والأصلية هي العلامة الأصلية وهي الضمة، مثل أتى علي اليوم لأن علي موضوع منفرد أثير وعلامة أثارتها الضمة، والمسألة تثيرها إشارات ثانوية أخرى.

Scroll to Top