إليكم قصة رومانسية قصيرة قبل النوم. لا يقتصر رواية القصص على الأطفال فقط ؛ يحب الكبار أيضًا سماع أنواع مختلفة من القصص، بما في ذلك القصص الرومانسية، والتي يستمدون منها أنواعًا عديدة من المشاعر، وهي الحب والكراهية والغيرة والشوق وغيرها من المشاعر التي يشعر بها فقط من شعر بالحب يومًا ما، وهذه القصص هي واحدة من الوسائل التي يعبر بها الحبيب عن مشاعره لمحبوبته، وهناك العديد من القصص التي يغلب عليها الخيال الرومانسي، بعضها واقعي، ومن خلال سطور هذا المقال في موسوعة، نقدم مجموعة قصص حب للكبار.
قصة رومانسية قصيرة قبل النوم

- يقال أن هناك فتاة أحبت زميلها في العمل، لكنها أحبه في صمت، لذلك لم تستطع أن تكشف له مشاعرها.
- كانت الفتاة تتمنى الكثير في نفسها لو تبادل عشيقها لها نفس المشاعر، وكانت تتمنى هذا اليوم عندما يعترف لها بحبه ويتقدم لها.
- قررت الفتاة الكشف عن مشاعرها لمن تحبه، لكنها اختارت شرح طريقة غير تقليدية للتعبير عن تلك المشاعر. قررت إقامة حفل في عيد ميلادها دعت فيه جميع زملائها في العمل، بمن فيهم الزميل الذي تحبه، ثم اعترف لها بحبه أمام الناس.
- في يوم الحفل حضر جميع زملائها باستثناء حبيبها، فقررت انتظار قدوم حبيبها لبدء الحفلة، لكنه كان متأخرا جدا وأصيبت الفتاة بخيبة أمل كبيرة.
- اتخذت الفتاة قرارها بإكمال حفل عيد ميلادها، فقطعت كعكة الحفلة، والتقطت الصور مع صديقاتها وزملائها.
- خلال الحفلة، تلقت الفتاة مكالمة من أحد زملائها في العمل، تخبرها أن زميلتها التي تحبها أصيبت في حادث وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
- شعرت الفتاة بصدمة كبيرة، وسارعت إلى المستشفى للاطمئنان على حبيبها، وعندما وصلت وجدت أن ممر المستشفى مزين بالورود والبالونات بعبارة عيد ميلاد سعيد.
- في تلك اللحظة اندهشت الفتاة مما رأته، ثم توجهت إلى غرفة حبيبها المصاب بجروح طفيفة، ووجدته يقوم من سريره ويعرض عليها خاتم الخطوبة.
- ابتهجت الفتاة لأنها حققت ما كانت تتمناه، واكتشفت أن حبيبها رد لها نفس المشاعر دون أن تدرك ذلك.
قصته رومانسية جدا .. يجب ان تخبرها لحبيبك

- كانت هناك فتاة صغيرة لم يتجاوز عمرها سبع سنوات. كانت الفتاة تلعب الويجا مع شقيقها. سألت الفتاة اللعبة عن اسم توأم روحها، فأجابتها اللعبة بأن اسمه أحمد سالم.
- نشأت الفتاة وبلغت سن العشرين، لكنها لم تنس هذا الاسم أبدًا، فكانت تنتظر هذا الشخص الذي يحمل هذا الاسم الذي ستكمل معه حياتها.
- تخرجت الفتاة وانضمت إلى العمل، وسافرت في مهمة خارجية، ثم التقت بالصدفة بأحد المنجمين المشهورين، فجلست الفتاة معها وأعطتها الكثير من المال وطلبت منها أن تخبرها باسمها. توأم الروح فأخبرها المنجم بنفس الاسم وهو أحمد سالم.
- ظلت الفتاة تعيش على أمل أن تقابل الشخص الذي يحمل هذا الاسم يومًا ما، ولكن مع مرور الأيام لم تحد الفتاة مما كانت تبحث عنه، وشعرت باليأس إلى حد ما.
- وفي نفس الوقت أحبها أحد أقاربها بشدة وأراد الزواج منها فوافقت على الزواج منه بعد اليأس الذي شعرت به.
- بدأت الفتاة وخطيبها بالتحضير لحفل زفافهما، وذات يوم نسي خطيب الفتاة هاتفه معها، وبينما كانت تقيس فستان زفافها، وجدت أن هناك من يتصل بخطيبها على هاتفه، وعندما ردت الفتاة على اعتذر المتصل صديق خطيبها عن عدم تمكنه من حضور حفل الزفاف لأنه كان متوجهاً إلى المطار أثناء سفره للخارج، وطلب من الفتاة إبلاغ صديقه بمكالماته وأن من اتصل به هو أحمد سالم.
- ركضت الفتاة إلى المطار راغبة في مقابلة أحمد سالم، وعندما سألت عن اسمه وجدت أنه سافر بالفعل، فقررت حجز تذكرته والسفر خلفه، وظلت تبحث عنه حتى عثرت عليه أخيرًا. لكنها صدمت من شخصيته التي لم تعجبها.
- هنا أدركت الفتاة أن ما كانت تتخلف عنه هو وهم لا وجود له في الواقع، وأن توأم روحها هو الذي يحبها حقًا ويريد أن يكمل حياته معها.
- قررت الفتاة العودة إلى خطيبها والاعتذار له على ما فعلته، وطلبت منه العيش معه طوال حياتها.
قصة رومانسية قصيرة جدا

- كان هناك شاب يعمل بائعًا في متجر، وذات يوم رأى فتاة كانت ذاهبة إلى المتجر لشراء بعض الأشياء منه، وكانت تلك الفتاة تتميز بجمالها ولطفها الذي سحر الشاب في النظرة الأولى.
- لطالما رأى الشاب الفتاة تشتري من المحل الذي يعمل فيه، ويزداد إعجابه بها يومًا بعد يوم، حتى تحول هذا الإعجاب إلى حب كبير.
- في أحد الأيام، قرر الشاب أن يعبر عن مشاعره للفتاة بمجرد رؤيتها، ولم يعد بإمكانه إخفاء حبه.
- في اليوم التالي انتظر الشاب صديقته لكنها لم تأت. انتظرها لعدة أيام، لكنها لم تأت. شعر بحزن شديد لأنه حُرم من رؤيتها، ولأنه لم يستطع إخبارها بمشاعره كما خطط لها.
- كان الشاب موهوبًا جدًا في الرسم، لذلك قرر الاستفادة من تلك الموهبة ورسم وجه محبوبته في الأوراق وتوزيعها على أهالي قريته حتى يرشده إليها أحد.
- وصلت الورقة إلى الفتاة بشرح طريقة ما، ووجدت وجهها مرسومًا عليها واسم الشاب الذي رسمها.
- ذهبت الفتاة إلى المتجر والتقت بالشاب الذي اعترف لها بحبه. اعترفت له الفتاة بأنها تحبه أيضًا، وذهبت إلى المتجر لرؤيته.
- لكن الفتاة أخبرت الشاب أن هناك من ينوي الزواج منها، وإذا كان الشاب يريدها فعلاً فعليه أن يسرع إلى والدها ويطلب منه الزواج من ابنته.
- وبالفعل فعل الشاب ما طلبته منه الفتاة، وذهب إلى والدها وطلب منه أن يتزوجه لابنته، ووافق الأب، ولكن بشرط أن يقدم لها مهرًا أكثر من مهرها. سيقدم العريس الآخر في وقت محدد.
- وافق الشاب على طلب والد صديقته، فعمل ليل نهار حتى يتم تحصيل المهر، وباع كل ما يملك حتى يتمكن من استكمال المبلغ المطلوب، لكنه لم يتمكن من استكمال المبلغ في ذلك الوقت. التي حددها والد الفتاة.
- عندما ذهب الشاب إلى والد صديقته مرة أخرى، طلب منه إعطائه مهلة أخرى لإتمام المهر، لكن الأب قبل زواج ابنته دون زيادة في المهر.
- وجده يحب ابنته حقًا ويفعل كل ما في وسعه للزواج منها. قبل الأب ما جمعه الشاب وتزوج ابنته للشاب وعاشوا معًا في سعادة.
قصة رومانسية قصيرة مؤثرة

- كان هناك شاب في سنته الأخيرة في الجامعة، وقد اشتهر بعلاقاته النسائية العديدة، خاصة مع زميلاته.
- ذات يوم رأى الشاب الفتاة الجميلة آية وقرر الزواج منها لفترة ثم تركها مثل الفتيات الأخريات.
- تعرف الشاب والفتاة على بعضهما البعض، لكنهما أحبا بعضهما البعض بشدة، لدرجة أن الشاب لم يكن يعلم أنه سيكون أسير حب تلك الفتاة التي قصد معها الشر يومًا ما.
- أجرى الشاب والفتاة مقابلات عديدة، وقررت الأخيرة تقديمه لأسرتها، لكن علاقة الفتاة مع الشاب لم تعجب أهلها، واختارت الشاب إما لخطبة ابنتهما أو إنهاءها. علاقته معها.
- قرر الشاب الزواج من صديقته، فذهب إلى والدته وعرض عليها الأمر، لكنها رفضت بشدة لأن مستوى أهل الفتاة أدنى من مستوى عائلاتهم، كما قبلت بمقابلة شاب ليس لديه. أي علاقة رسمية، وحكمت والدة الشاب على صديقته بأنها فتاة وقحة وأن الزوجة غير مناسبة لابنها.
- ذهب الشاب إلى أهل صديقته وطلب منهم الزواج منها دون موافقة والدته، لكن الأسرة لم تقبل هذا الأمر، لأنهم بذلك سيثبتون لوالدته أنهم جشعون في ماله.
- استمر رفض الأم لفترة طويلة، لكنها استسلمت أخيرًا لرغبة ابنها ووافقت على الزواج منه للفتاة التي أحبها.
- رغم المشاكل الكثيرة التي نشأت بين والدي الفتاة ووالدة الشاب ؛ ومع ذلك، فقد أكملوا زواجهم جيدًا، وعاشوا مع بعضهم البعض بسعادة رغم كل الاضطرابات، وكان حبهم لبعضهم البعض هو العكاز الذي يعتمدون عليه في حياتهم.
وهنا وصلنا إلى خاتمة مقالتنا التي عرضنا لكم فيها أروع قصة قصيرة رومانسية قبل النوم، تابعوا المزيد من المقالات في تريند .
للمزيد، يمكنك مشاهدة