والدليل على سيادة الله أن توحيد الملكية هو الاعتراف بأن الله هو رب الجميع وملكهم. والله القدير هو الخالق والوصي والمتكبر والمحيي والمحسن. وهناك علامات كثيرة على سلطان الله تعالى، منها علامة الغريزة، والنفس، والأفق، والتوحيد في التقوى جزء من التوحيد.
والدليل على سيادة الله

لتوحيد التقوى ثمار كثيرة، وهي حميمية القلب وراحة القلب، ونزع الخوف من قلوب الأفراد، ووقف الجشع عن المخلوقات. يوجد في القرآن آيات كثيرة تدل على تقوى الله.
الجواب هو

قال تعالى [وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ]
![قال تعالى [وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ] قال تعالى [وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ]](https://i2.wp.com/imgs.photo/قال-تعالى-ولئن-سألتهم-من-خلق-السماوات-والأرض-ليقولن-الله-قل-أفرأيتم-ما-تدعون-من-دون-الله-إن-أرادني-الله-بضر-هل-هن-كاشفات-ضره-أو-أرادني-برحمة-هل-هن-ممسكات-رحمته-قل-حسبي-الله-عليه-يتوكل-المتوكلون.webp)