من أراد أن يؤدّي فريضة الحج أو العمرة، وأتى بأحد المواقيت وهو ليس من أهلها، فهو محروم منه …… الحج ركن من أركان الإسلام التي يجب على المسلم أن يتوجّه إليها. الكعبة المشرفة وأداء الحج ولكن من لا يستطيع الوصول إليها فله الحج لأنه من يقدر عليه طريق فالحج فرض على الإسلام وعلى المسلم القيام به ولكن هناك عوائق كثيرة. التي تمنع المسلم من الذهاب إلى هناك وأداء واجبات الله.
من أراد الحج أو العمرة وأتى بأحد المواقيت وهو ليس من أهلها، فهو محروم منه ….. .. ..

بعد المسافة الكبيرة بين الدول، كان في الماضي، إذا كان الشخص بحاجة للذهاب إلى مكان ما، فهو سوق يقوم على سفر كبير وأيضًا المرض. المرض لا يجزئ الإنسان من الذهاب إلى أي مكان لأنه تقوى ولا يستطيع السفر ؛ لأن الإغواء يضر به بشدة، ولذلك يجب على الإنسان أن يقيس نفسه، إذا كان لديه القدرة على الذهاب، فليذهب إلى الحج، أما إذا كان المرض يمنعه، فلا يذهب لأن الله تعالى غفور رحيم وعارف بعباده وكذلك الفقر لأنه لا يستطيع الخروج إلا إذا كان لديه مال ليخرج.
الجواب / (صحيح).