ومن بين أنواع الذنوب التي تشير إلى السلاح، فإن الله يعدد أنواعًا كثيرة من عذاب المشركين الذين هم أعداء ضالون للدين وأعداء للإسلام. السلاح يرفع فقط ضد أعداء الدين وهم اليهود والكفار. أما بالنسبة للمسلمين فلا يجوز لأي مسلم أن يرفع السلاح في وجه أخيه المسلم أو أن يتأذى لأن الله ورسوله نهىوا عن ذلك، وأظهرت لنا أحاديث وآيات كثيرة تهدينا بعدم القتال. فيما بيننا، لنصلح بيننا، ونتحد المؤمنين بالله تبارك وتعالى، ونتبع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
من أي نوع من الذنوب يشير بذراع

في كثير من غزوات الرسول ومعاركه ضد الكفار والمشركين، نشأ عيد من أنواع الأسلحة في تلك المعارك التي أودت بحياة كثير من المسلمين، ومن بين هذه الأسلحة التي أثيرت في وجوه المسلمين من الكفار. المجرمون هم الخناجر والسكاكين التي قتلت العيد من أرواح المسلمين الطاهرة في كثير من المعارك، كما نسمع في العصر الحديث أن هناك أسلحة فاخرة في وجوه العيد من المسلمين، وهذا وهو ما نهى عنه الله ورسوله.
الجواب هو:
من الكبائر.