وهل يجوز تفسير كلام الله تعالى ؛ لقطع ويل المصلين؟ الصلاة ركن من أركان الدين. ومن أهملها فقد كفر. أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن “العهد بيننا وبين الصلاة بينهما” أي اليهود. الإسلام واجب على كل مسلم راشد عاقل من كلا الجنسين، ذكورا وإناثا، وقد ذكرت آيات كثيرة عن تارك الصلاة، حيث قال الله تعالى: “ويل للمصلين الذين تهاون في صلاتهم”. من سورة الماعون.
هل يجوز تفسير كلام الويل العظيم للمصلين؟
كما أن هناك عقوبات من الله تعالى لمن يقطع في الصلاة فتجدهم يصلون الظهر ولا يصلين العصر ويصلون المغرب ولا يصلين العشاء، فيحرم هذا شرعا لأنه واجب على المسلم ألا. المقاطعة أو فرض واحدة من الواجبات الخمسة وهي الفجر والظهر والعصر والمغرب والعشاء، حتى لو كنت مشغولاً مهما طالت المدة، فلن يرزقك الله في عملك، فليكن كل وقت صلاة من هذه الصلوات التي تستغرق 5 دقائق معك والصلاة 5 واجبات. لن تستغرق أكثر من 25 دقيقة من وقتك طوال اليوم. وجمهور العلماء.
الجواب هو:
لا يجوز تفسير جزء من الآية وترك الباقي حتى لا يأخذ معنى آخر غير ما يريده الله تعالى، وذلك لتوضيح الآية كلها.