وقد اجتمع النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه بعد أن أباحه الله بالهجرة. لما زاد الكفار من عذاب المسلمين يأذن الرسول محمد لأصحابه بترك الهجرة إلى المدينة، ثم يهاجر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة كما أمر بالخروج. في الليل ولا يشعرهم أحد بأنهم لا يأخذون معهم الكثير، حتى لا يشعرهم الكفار بهم ويقبض عليهم، ثم يخرج الصحابة من مكة المكرمة، وكان الصحابة والمسلمون يخرجون ليلاً ويخرجون في كان الكفار نائمين.
وقد اجتمع النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه بعد أن أباحه الله بالهجرة
ثم هاجر الرسول إلى المدينة المنورة مع أبي بكر الصديق، ولكن قبل أن يهاجر قام ليأتي بعلي بن أبي طالب وينام في فراشه، ثم خرج الرسول فوجد بعض الرجال حاضرين عند الباب. من المنزل، تمكن من الهروب منهم برمي التراب في وجوههم، وتمكن من مغادرة مكة، ثم انضم إليه الكفار، وتمكن من الهرب إلى كهف، ودخل أبو بكر الصديق قبل يحفظه الرسول من أي مكروه قد يصيبه، ثم أتت الحمامة وبنت عشها عند باب الكهف وخيوط الفرز العنكبوتية مما أدى إلى ابتعاد الكفار عن الكهف.
الجواب / (صحيح).