حكم تسمية أسماء الله الحسنى وتسمية أسماء الله تعالى وجهان، وهو ما سنتعلمه في دراسة التوحيد، والتركيز على دراسة التوحيد بالأسماء والصفات، و والتركيز في الدراسة على أنواع الإلحاد بأسماء وصفات الله كإنكار أي من هذه الأسماء ووصف ما لا يليق بالله تعالى كما فعل اليهود من قبل. كل هذه أمثلة على الإلحاد، فنستفيد بالتفصيل من حكم تسمية أسماء الله الحسنى به.
حكم تسمية أسماء الله الحسنى المرتبطة بها

إن تسمية أسماء الله تعالى لها وجهان. الجزء الأول ممنوع تماما. وهي تسمية أسماء الله الحسنى المرتبطة بها، مثل الرحمن والحاكم، مما يناقض كمال التوحيد الواجب. الاسم المناسب للمخلوق، مثل اسم عزيز كريم حليم، فهو من الأسماء التي تُطلق على الخالق بشكل مثالي ويُطلق على المخلوق بما يتناسب مع نقصه وعجزه.