درس اماطة الاذى عن الطريق ثاني ابتدائي

الدرس الرئيسي الثاني هو الضرر الناجم عن أضرار الطرق. هذا من دروس الرسالة وفيه قواعد ومواعظ كثيرة. ديننا دين الرحمة لأنه أمرنا بالعيش معا. الأضرار التي سببتها أضرار الطرق، حيث قال الرسول (صلى الله عليه وسلم): “إضرار الطريق صدقة”، والحديث يحثنا على إتلاف الطريق وإحسان جميع المسلمين.

نص الدرس الخاص باكتشاف الضرر على الطريق الرئيسي الثاني.

نص الدرس الخاص باكتشاف الضرر على الطريق الرئيسي الثاني.
نص الدرس الخاص باكتشاف الضرر على الطريق الرئيسي الثاني.

النص التالي من درس الطرق الوعرة هو كما يلي:

نزل أيمن إلى ساحة لعب الحي ورأى غصن شجرة ملقى على الأرض، من وضع هذا هنا؟ الإسلام غير راضٍ عن هذا. سأزيلها حتى لا تؤذي الناس. حاول وحاول. لكن الفرع لم يتحرك. انتظر حتى يأتي شخص ما لمساعدتك. ابتهج أيمن بوصول طمرة. تامر: ماذا تفعل أيمن؟ أيمن: أزيل الضرر عن الطريق لأن الأضرار التي لحقت بالطريق حزينة كما حمل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أيمن وقائد الفرع حتى غادر. جاء عامل الصرف الصحي ووضع الفرع في شاحنة القمامة وأخذها بعيدًا. ابتهج أيمن وتامر وواصلوا مسيرتهم إلى ساحة اللعب في الحي.

احصل على شيء ضار خارج الطريق

احصل على شيء ضار خارج الطريق
احصل على شيء ضار خارج الطريق

“رأيت رجلاً يتأرجح في السماء، على شجرة قطعتها خلف الطريق، وكان يؤذي الناس”. إن تدهور الأعمال الإيمانية التي حث عليها نبينا الكريم هو أيضا من الصدقات التي يقدمها العبد، فهو يفعلها ويكتب له الصدقات في الله تعالى على طريقتنا، حيث يؤلمنا ويؤلمنا. من خلال إخراج الأشياء من الطريق، فإنك تؤذي الناس أثناء المشي، وقد أخبرنا أن أحد أهم الأشياء التي يجب على المرء أن يتعلمها ويكسبها هو “عزل الضرر من خلال الناس”.

حل الأسئلة التي تمت دراستها بإصابة الطريقة الابتدائية الثانية هنا نقدم لك حلاً للأسئلة التي تمت دراستها بالمرحلة الابتدائية الثانية، ويمكن اتباعها بالفيديو التالي:

نص درس العذاب على الطريق هو العنصر الثاني في نصوص الكتاب باللغة العربية، وهو ما يحثنا على فعل الخير وعدم العبء والإيذاء بالآخرين بإزالة الأشياء الضارة عن الطريق.

Scroll to Top