قارن بين حال الموحد والمشرك من خلال المقارنه بالمثال السابق

قارن مكانة الموحِّد والمشرك بمقارنتها بالمثال السابق. والمؤمن الموحِّد بالله تعالى هو الذي يؤمن بالله ورسله واليوم الآخر، والقدر خير وشر، ويؤمن بالملائكة أيضًا. لا تؤذوا وهم سيفقدون الدنيا والآخرة في نفس الوقت الذي كان الكفار يتجادلون فيه مع الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، كما كانوا يقولون إنهم لن يقوموا بعد موتهم. وأنهم لم يؤمنوا بالقيامة إلى الآخرة.

قارن مكانة الموحِّد والمشرك بمقارنتها بالمثال السابق

قارن مكانة الموحِّد والمشرك بمقارنتها بالمثال السابق
قارن مكانة الموحِّد والمشرك بمقارنتها بالمثال السابق

أخبرهم الرسول محمد بأنهم سيبعثون من جديد وأن هناك قيامة، وحال المؤمن سيكون في ظل الله يوم لا ظل إلا ظله والنية في ظل الله ظل الله. عرشه في اليوم هناك ملائكة يعتلون عرش الرحمن، والمؤمن بالله تعالى تحت عرش الرحمن، ويرغب الكفار بالعودة إلى الدنيا والصلاة فيها والعودة، الى يوم القيامة. أما المؤمن فيفرح في الدنيا بما يفعله وبالصلاة التي يصليها ولكل ما يقوم عليها. لذلك يجب على الإنسان اتباع دين الله تعالى.

الجواب / من يعبد الله تعالى حق عبادة لا شريك له إلا الكافر يعبد لله إله آخر.

فالمؤمن يسكن الطمأنينة والاستقرار، والكافر يعيش في التقلب وعدم الاستقرار.

Scroll to Top