نبين لله سبحانه وتعالى الأسماء والصفات، وسنتحدث اليوم عن هذا الموضوع المهم، وهو من الموضوعات التي يبحث عنها زوار ومتابعي صحيفة تريند، من أهم الصحف التي تهتم على الإنترنت. ولهذا نسعى ونوفر لك من خلالها كل ما تحتاجه، ولهذا سنتحدث في البداية، ونختبر الله سبحانه وتعالى أسماء وصفاته، وكل ما يأتي في هذا السياق، معنى توحيد الأسماء والصفات هي تدبر على الإيمان بما أثبت الله لنفسه في كتابه، ورسوله صلى الله عليه وسلم ثبت في سنته حسن الأسماء والصفات دون تحريف أو تحريف أقواله. . معانيها: لا تزعجها بإنكارها، أو إنكار شيء منها لله تعالى، أو تكييفها بالتعرف على لقبها، وإثبات خصائصها بها، وعدم مقارنتها بخصائص المخلوقات. لذلك فإن توحيد الأسماء والصفات هو وحدانية الله بأسمائه وصفاته الحسنة في الكتاب والسنة، والإيمان بمعانيها وقواعدها.
نبين لله سبحانه وتعالى الأسماء والصفات

الجواب: البيان الصحيح
إن أسماء الله تعالى وصفاته رائعة، فلا نثبتها لله تعالى ولا ننكرها إلا بدليل القرآن أو السنة، فلا سبيل إلى ذلك إلا بهذه الطريقة.
2- الإيمان بأن الله تعالى لا يشبه أحداً من خلقه لا في أسمائهم ولا في صفاتهم، كما لا يشبهه أحد من خلقه. [الشورى :11].
3 – كل صفات الله هي صفات الكمال، لأنه المجد عنده الكمال المطلق، وسمو كل نقائص. قال ربيعة الراي الشيخ مالك قبله: “الاستواء معروف، ونوعية مجهول، والله البيان، والرسول عندنا الخطاب، ولدينا إيمان”.
وأخيراً وليس آخراً، تحدثنا عن إثبات الله سبحانه وتعالى الأسماء والصفات، ونقدم كل المعلومات التي تتحدث في هذا السياق. نسعى دائما لتقديم المحتوى الصحيح من خلال جريدة تريند التي نفخر بها ونفتخر بها. وفريق العمل الذي يقدم كل ما هو جديد في هذا المجال ونشكرك على زيارة موقعنا الإلكتروني Taranim حيث نسعى جاهدين لضمان وصول المعلومات إليك بشكل صحيح وكامل، في محاولة لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت.