العدل في التعامل يكون مع جميع الناس، مسلمهم وكافرهم فلا يجوز ظلم إنسان من أجل كفره أو معصيته دلل على ذلك من القرآن

العدل في التعامل مع الناس جميعاً، مسلمينهم وكفارهم، فلا يجوز أن يظلم الإنسان من أجل كفره أو معصيته. وهذا ما دل عليه القرآن. يُعرف العدل بالأساس الذي يقوم عليه الإسلام، فهو أساس خير المجتمع وفساده. استثناءات.

إن لإرساء العدالة في الدول مجموعة من الآثار الإيجابية التي يمكن أن تعود على الفرد والمجتمع على حد سواء، فهي تساعد على تقدم المجتمع وتطوره بشكل كبير، وقد تابعونا لمعرفة الإجابة على العدالة في التعامل مع جميع الناس، مسلموهم وكفارهم، فلا يجوز أن يظلم العبد لكفره أو معصيته. الدليل على ذلك من القرآن.

حل مسألة العدل في التعامل مع جميع الناس من مسلمينهم وكافرهم فلا يجوز ظلم الإنسان لكفره أو معصيته بدليل القرآن.

حل مسألة العدل في التعامل مع جميع الناس من مسلمينهم وكافرهم فلا يجوز ظلم الإنسان لكفره أو معصيته بدليل القرآن.
حل مسألة العدل في التعامل مع جميع الناس من مسلمينهم وكافرهم فلا يجوز ظلم الإنسان لكفره أو معصيته بدليل القرآن.

وهناك مجموعة من الآيات القرآنية التي أنزلها الله تعالى يحث فيها على إقامة العدل، وعدم ظلم أحداً سواء أكان مسلماً أم كافراً، فالعدل في كل الأحوال، والآية التي نزلت من القرآن الكريم، وهي دلت على العدل الآتية قال الله تعالى “لا يمنعكم الله. على سلطة من لم يقاتلوك في الدين ولم يطردوك من ديارهم ليكونوا صالحين ويفرقوهم. الله يحب العدل. “العدل في التعامل مع جميع الناس، مسلمين وغير مؤمنين، لا يجوز أن يظلم الإنسان بسبب كفره أو معصيته”. وهذا ما دل عليه القرآن.

Scroll to Top