في الآخرة أشكال كثيرة من الإكرام والثواب، فما هو نصيب العادل؟ الأخلاق الحميدة من أهم الأهداف التي كان الإسلام يرتقي إليها، فهذه الأخلاق من أهم الأمور التي يجب على المسلم أن تكون عليها، كما ورد في القرآن الكريم.
كان رسولنا الكريم خير مثال على الآداب العامة، فلم يكن نبينا صلى الله عليه وسلم إلا آية من تلك الآداب، فالله تعالى، وحين أثنى على رسولنا الكريم في مدح أخلاقه. فابق معنا ونحن نجيب على سؤال بمختلف أشكال التكريم والأجر في الآخرة، ما هو نصيبه العادل؟
في الآخرة أشكال كثيرة من الإكرام والثواب، فما هو نصيب العادل منها إجابة كاملة

الثواب من المصطلحات التي يستخدمها المسلم للتعبير عن ما يؤجره المسلم عند العمل الصالح، حيث ترتبط كلمة الثواب دائمًا بكلمة الثواب، مما يدل على أنها قريبة من معنى الآخر، والجواب على السؤال أشكال كثيرة من التكريم والثواب في الآخرة، فما الذي نشاركه في الحسنات على النحو التالي
- أن يحب الله العادل، فيكرّمهم يوم القيامة بأجرهم وأجرهم.
في الآخرة أشكال كثيرة من الإكرام والثواب، فما هو نصيب العادل؟