الغزو هو حملة نبينا صلى الله عليه وسلم يوجهها ولا يشترك فيها بنفسه. فيما يتعلق بأهميتها في الدفاع الكامل عن الدين الإسلامي وبدء الغزوات بعدنا، فقد سمح الله تعالى للمسلمين أن يدافعوا عن أنفسهم بالقوة التي يمتلكونها وأن يكونوا قادرين على الدفاع عن الدين وأنفسهم والدفاع عن بعض الحروب التي نشأت بين المسلمين والكفار في عهد رسول الله. وهو صلى الله عليه وسلم لم يشهد على ذلك.
الغزو هو الحملة التي قادها نبينا صلى الله عليه وسلم ولم يشارك فيها بنفسه
مع ما أعقب ذلك من حروب وغزوات نظم فيها المسلمون للدفاع عن الدين الإسلامي الحنيف وصد أي اعتداء من الكفار على بلاد الإسلام، كان لهذا الأمر أثر على الدولة الإسلامية بعد أن استطاع الله تعالى الرسول والمسلمون في ذلك الوقت. ليكون مسؤولاً عن الدفاع، وقد جاء ذلك بعد أن سمح الله تعالى للرسول وأصحابه وغيرهم من المسلمين برفع سيوفهم والاستلقاء في سبيل الله.
لم يشترك في الحملات التي قادها نبينا صلى الله عليه وسلم وحده
الحملات التي شنها المسلمون لإثبات أنفسهم لم يتم إسكاتها، بل كل الفتوحات والغزوات والحروب كان الهدف منها تطهير الأرض من كل الشرك بالله ودعوة الناس إلى عبادة الله تعالى وإياهم قبل الجحيم وإنقاذ بؤس القدر لأن أولئك الذين استمتع بهذا الكون سيجد أن الخلق ليس سهلاً ولا أحد في هذا العالم قادر على امتلاك أي من قدرات الله في خلقه أو في أي شيء آخر في هذا الكون.
الغزو الحملة التي وجهها نبينا صلى الله عليه وسلم ولم يشترك فيها صواب ام خطأ.
لقد وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم كل غزوات زمانه حتى يتمكن المسلمون من الدفاع عن بعضهم البعض وحماية بلاد المسلمين، ولم يكن الأمر متعلقًا بالمسلمين بقدر ما يتعلق بحماية إسلام الكفار وشارك الرسول في بعض. من هذه الغزوات وغيرها لم تفعل، وكان هناك العديد من الدروس الهامة التي يمكن للمسلمين قهرها من أجل قضية الله بدون النبي الكريم.
- الجواب صحيح.
الغزو هو الحملة التي وجهها نبينا صلى الله عليه وسلم ولم يشترك فيها هو صواب ام خطأ.
إن ثقة الصحابة الكرام وجميع المسلمين في عهد الرسول في إخضاع الله تعالى، دون مشاركة الرسول، لها أهمية كبيرة في قدرة المسلمين على الاعتماد على أنفسهم قدر المستطاع لذلك كن كاملاً. واثقين بالله وأن المسلمين يستعدون أيضًا للمرحلة التالية في غياب مبعوثنا الكريم. كانت هناك غزوات كثيرة لم يعدها الرسول إلا وأعدها ولم يشارك فيها إلا أن الله تعالى أبلغه بها وهو في مجلسه.
- الإجابة الصحيحة صحيح.
لن يكون للمسلمين قوة في الأرض إلا بالرجوع إلى الله تعالى، والتمسك بما فعلوه في الماضي، والمسلمون الكرام ينتظرون بفارغ الصبر إحدى الفتوحات التي سيأتي بها رسول رب العالمين، أردنا الله. لنشهد لهم فيها وفي النهاية شاركنا الحديث عنها. الغزو هو الحملة التي قادها نبينا صلى الله عليه وسلم ولم يشترك فيها بنفسه.
الغزو هو الحملة التي قادها نبينا صلى الله عليه وسلم ولم يشارك فيها بنفسه.