شعر بالانجليزي عن الام

التاريخ حافل بالقصائد التي تمجد الأم ومليئة بمشاعر الحب والامتنان والإعجاب. إطلاق.

شعرت بالإنجليزية للأم

قصيدة لأغنية الصباح

كتبت سيلفيا بلاث هذه القصيدة عام 1961، وهو الشهر الذي أنجبت فيه ابنتها، ولم يكن حب الأم واضحًا بشكل مفاجئ في بداية القصيدة، لكنه ينتقل من حالة الاغتراب إلى نوع من الشعور الغريزي الغامر عندما تقضي. مع طفلها.

. الحب يجعلك تذهبين مثل ساعة ذهبية سمينة، صفعت القابلة نعل قدميك، وأخذت صراخك الأصلع مكانها بين العناصر. تمثال جديد في متحف متهور، عريك يظلم سلامتنا. نقف دائريًا خاليًا كجدار، لست أمك أكثر من السحابة التي تقطر المرآة لتعكس بطيئها. وضع على يد الريح طوال الليل أنفاسك ؛ تومض بين الورود الوردية المسطحة. أستيقظ لأسمع. بحر بعيد يتحرك في أذني صرخة واحدة، وأتعثر من السرير، ثقل البقرة والأزهار. في ثوب النوم الفيكتوري الخاص بي، يفتح فمك نظيفًا مثل قطة. مربع النافذة يبيض ويبتلع نجومه الباهتة. والآن تحاول ؛ حفنة من الملاحظات الخاصة بك

ترتفع حروف العلة الواضحة مثل البالونات

الحب جعلك مثل ساعة ذهبية. صفعتك القابلة على قدميك حتى تكرر بكائك في وسط كل شيء. هتفت أصواتنا احتفالًا بوصولك مثل نصب تذكاري جديد، ومثل متحف، تسقط ظلالك العارية على جدرانه ونقف حولك صلبة مثل الجدران.

لم أعد والدتك، لست سوى سحابة مطر في مرآة تعكس ذبولها وتلاشيها في راحة الريح.

في كل ليلة تتنفس فيها، أشعر بأنفاسك تضرب السكون وكأنها أزهار وردية، أستيقظ لأسمعها مثل صوت البحر في أذني.

شعرت بالإنجليزية للأم

قصيدة أمي

هذه القصيدة كتبها الشاعرة آن تايلور التي اشتهرت بعد كتابتها، وهي من أجمل القصائد عن الأم.

من جلس وشاهد رأس طفلي، عند النوم على مهده يكون؟ وتذرف دموع المودة الحلوة يا أمي

، عندما أبكيني الألم والمرض، من حدق في عيني الثقيلة؟ وبكيت خوفا من أن أموت أمي

من علم شفتي طفلي أن تصلي ويحب كتاب الله ويومه؟ وسير في طريق الحكمة اللطيف يا أمي

وهل يمكنني أن أتوقف عن أن أكون حنونًا ولطيفًا معك، من كان لطيفًا جدًا معي؟ أمي، والدتي

،اه كلا! الفكرة التي لا أستطيع تحملها، وإذا كان الله يرضي حياتي لتجنيبها، آمل أن أكافئهم على الرعاية

، عندما تكون ضعيفًا وكبيرًا وشيبًا، ستكون ذراعي السليمة هي إقامتك، وسأخفف آلامك.

من جلس يراقب رأسي الصغير وأنا أنام في المهد وأذرف دموع الحب الحلوة؟

عندما جعلني ألم المرض أبكي، من حدق في عيني الثقلتين وصرخ خوفا من الموت؟ إنها أمي.

من علم شفتي أن أصلي وأن أحب الله وكتابه المقدس وأن أسير في طريق الحكمة؟

ولا يمكنني التوقف عن التعاطف مع أولئك الذين كانت متعاطفة معهم. إنها أمي.

لا أستطيع أن أتحمل الفكرة بإذن الله إطالة عمري. آمل أن أتمكن من رد هذا الجميل.

عندما تكونين ضعيفة واهنة، فإن ذراعي السليمة ستكون دعمك، وسوف ألهيك عن ألمك .. ماما.

قصيدة الأم

كتب الشاعر لولا ريدج قصيدة الأم التي ساهمت في نقل الشعر الإنجليزي في هذه المرحلة إلى مستوى آخر تمامًا.

في هذه القصيدة شبهت الشاعرة الأم بالأشياء الجامدة، لكن ليس على حساب الأم. بل أضافت جمالاً وروحاً لهذه الأشياء ووهبت حياتها.

ترى ريدج أيضًا أن الأم هي الشخص الذي يضيف جمالًا إضافيًا إلى صورة الأطفال عن أنفسهم وكيف تجعل كل شيء من حولها جميلًا.

كان حبك مثل ضوء القمر، يحول الأشياء القاسية إلى جمال بحيث تعكس تلك الأرواح الصغيرة المتوترة بعضها البعض بشكل غير مباشر … كما هو الحال في المرايا المتصدعة الموجودة في روحك المضيئة، وانعكاسها الخاص، وتغير شكلها كما هو الحال في تيار ساطع.

أنت أقل صورة في ذهني من بريق أراك في الوميض … شاحب مثل ضوء النجوم على جدار رمادي متوهج مثل انعكاس بجعة بيضاء.

حبك كان مثل ضوء القمر، يحول الصلابة إلى جمال، حتى تلك النفوس المشوشة التي تعكس جمالك بشكل غير مباشر في المرايا المنكسرة … ينظرون إلى روحك المضيئة، ويرون انعكاسهم ؛ يتغير كما لو كان شعاعًا من الضوء، وهم يحبونك على ما ليسوا كذلك.

تبدو مثل بريق في ذهني، أراك في ومضات أراك مثل نجمة على جدار رمادي … أراك مثل انعكاس بجعة بيضاء تتلألأ في المياه المتعرجة.

شعرت بالإنجليزية للأم

Scroll to Top