على الرغم من أن الشعراء قد يكونون حزينين في بعض الأحيان، إلا أنهم غالبًا ما يكونون متفائلين ويتمتعون بإمكانية أن يأتي الغد بأيام أفضل وأكثر إشراقًا. قراءة.
في اللغة الإنجليزية، شعر بالأمل
قصيدة ما زلت أرتفع
“ومع ذلك أرتقي” قصيدة رائعة كتبها الشاعرة مايا أنجيلو.
قد تدونني في التاريخ، بأكاذيبك المريرة الملتوية، قد تدوسني في التراب
ولكن ما زلت، مثل الغبار، سأرتفع
؟ هل تزعجك جرأتي ؟ لماذا تعانين من الكآبة “لأنني أمشي وكأنني لدي آبار نفط. أضرب في غرفة معيشتي، تمامًا مثل الأقمار ومثل الشموس، مع يقين المد والجزر، تمامًا مثل الآمال التي تنبثق عالياً ما زلت سأرتفع. ؟ هل أردت رؤيتي متحطم ؟ رأس محني وعينان منخفضتان، والكتف تتساقط كالدموع؟ أضعفته بلدي صرخات حنون ؟ هل يؤذيك غطرستي، لا تأخذ الأمر بشدّة “لأنني أضحك وكأنني لدي مناجم ذهب. ديجين” في الفناء الخلفي الخاص بي، يمكنك إطلاق النار علي بكلماتك، وقد تجرحني بعينيك، وقد تقتل أنا مع كرهك. ولكن ما زلت، مثل الهواء، سأرتفع لك أن تكتبني في التاريخبأكاذيبك المريرة الخادعة أن تغمرني بالوحلو لكن كالغبار سأظل في النهوض بارعة
هل يزعجك جرأتي؟ لماذا تعاني من الاكتئاب؟ لأنني أبدو كشخص لديه آبار نفط تضخ في غرفتي.
تمامًا مثل الأقمار والشمس، مع مد البحار المليئة بالكنوز، مع ظهور الآمال الكبيرة، سأظل أرتفع.
هل تريد رؤيتي محطمة؟ أضع رأسي وعيني مكسورة، وكتفي تنحني بينما دموعي أضعفتها روحي المكسورة،
هل كبريائي يؤذيك؟ أخفف من غضبك وتعبك، لأنني أضحك مثل شخص لديه مناجم ذهب بحثت عنها في فناء منزلي.
يمكنك قتلي بكلماتك، وتطعني بمظهرك، وتغتالني بكراهيتك، ولكن مع ذلك، سأقوم وأقوم.
شعرت بالإنجليزية عن الأمل
قصيدة طائر محبوس
كتبته الشاعرة مايا أنجيلو عام 1983 للتعبير عن الأمل في التخلص من التمييز والقيود والعنصرية التي واجهتها طوال حياتها، وتشبه الأمل بطائر يأمل في التخلص من أغلاله وتحرره.
الطائر الحر يقفز خلف الريح ويطفو في اتجاه مجرى النهر حتى نهايته الحالية ويغمس جناحيه في أشعة الشمس البرتقالية ويجرؤ على المطالبة بالسماء
لكن الطائر الذي ينحدر إلى أسفل، نادراً ما يرى من خلال قضبانه المكسوة بالرقص، وقد تم ربط قدميه، لذلك يفتح حلقه ليغني
يغني الطائر في قفص مع تريل خائف من الأشياء المجهولة، لكنه يتوق إلى ساكنة، وتسمع لحنه على التل البعيد لطيور الحرية المحبوسة في أقفاص.
يفكر الطائر الحر في نسيم آخر والرياح التجارية ناعمة من خلال الأشجار الصاخبة والديدان السمينة المنتظرة في حديقة ساطعة الفجر.
يقفز الطائر الحر على ظهر الريح، ويطفو باتجاه مجرى الماء حتى ينتهي التيار، ويغمس أجنحته في أشعة الشمس، ويتجرأ على المطالبة بالسماء.
لكن الطائر الذي يتم اصطياده في النهاية يجلس في قفص، ونادرًا ما يرى قضبان الغضب، أعمى وجناح مقيد يزعجه ويؤذيه، لذا أطلق العنان لصوته ليغني
يغني الطائر في القفص بصوت خائف وحزين من المصير المجهول، لكنه لا يزال قلقًا ويسمع صوته على التل البعيد، وهو يغني ويأمل أن يكون حراً وحراً.
يأمل الطائر في أن يكون حراً، يفكر في النسيم العليل، والرياح تداعب جناحيه، ويطير بخفة بين الأشجار الظليلة، ويطير فوق المرج الأخضر، ويسمي السماء باسمها، فهي حرة وليست سجينة.
قصيدة الأمل
“الأمل” هي قصيدة كتبها الشاعرة الأمريكية إميلي ديكنسون، وهي من أشهر قصائدها.
كما شبّهت الأمل بطائر في هذه القصيدة التي كانت شائعة في مختلف القصائد عن الأمل، إذ اعتبر الشعراء الطائر رمزًا للأمل.
الأمل هو الشيء الذي به ريش، الذي يجلس في الروح، ويغني اللحن بدون كلمات، ولا يتوقف أبدًا
، أحلى صوت في العاصفة، ولا بد أن العاصفة هي المؤلمة التي يمكن أن تحطم الطائر الصغير.
، سمعته في أبرد الأراضي، وفي أغرب بحر، لم يحدث أبدًا، في أقصى الحدود، لقد طلبت مني كسرة
الأمل هو ذلك الطائر الذي ينزل على الروح يغني بألحان بلا كلام ولا يتوقف عن الغناء.
العواصف لا تثنيه عن الغناء.
أستطيع أن أسمع غنائه في أراضٍ مريرة وفي بحار غريبة وباردة. لم يحدث أبدًا أنني انتظرت مقابلته، ولم يطلب قط قطعة خبز أو شراب ماء.
في اللغة الإنجليزية، شعر بالأمل
الطائر الحر يقفز خلف الريح ويطفو في اتجاه مجرى النهر حتى نهايته الحالية ويغمس جناحيه في أشعة الشمس البرتقالية ويجرؤ على المطالبة بالسماء
لكن الطائر الذي ينحدر إلى أسفل، نادراً ما يرى من خلال قضبانه المكسوة بالرقص، وقد تم ربط قدميه، لذلك يفتح حلقه ليغني
يغني الطائر في قفص مع تريل خائف من الأشياء المجهولة، لكنه يتوق إلى ساكنة، وتسمع لحنه على التل البعيد لطيور الحرية المحبوسة في أقفاص.
يفكر الطائر الحر في نسيم آخر والرياح التجارية ناعمة من خلال الأشجار الصاخبة والديدان السمينة المنتظرة في حديقة ساطعة الفجر.
يقفز الطائر الحر على ظهر الريح، ويطفو في اتجاه مجرى الماء حتى ينتهي التيار، ويغمس أجنحته في أشعة الشمس، ويتجرأ على المطالبة بالسماء.
لكن الطائر الذي تم اصطياده، في النهاية، يجلس في قفص، ونادرًا ما يرى قضبانًا من الغضب، أعمى، وجناحًا مقيدًا يزعجه، مقيدًا، ويؤذيه، لذلك يطلق صوته ليغني.
يغني الطائر في القفص بصوت خائف وحزين من المصير المجهول، لكنه لا يزال قلقًا ويسمع صوته في التلة البعيدة، وهو يغني ويأمل أن يكون حراً وحراً.
يأمل الطائر في أن يكون حراً، يفكر في النسيم العليل، والرياح تداعب جناحيه، ويطير بخفة بين الأشجار الظليلة، ويطير فوق المرج الأخضر، ويسمي السماء باسمها، فهي حرة وليست سجينة.