وضرب الجسم بالبول يعتبر نجاسة، وعدم الحراسة منه من كبائر الذنوب. هناك العديد من القضايا الدينية والعقائدية التي قد يسأل عنها كثير من الناس، وهي من المسائل الفقهية التي تحتاج أساسًا إلى فتوى دينية من العلماء، لذلك يعمل علماء السنة والمجتمع على البحث القرآني. النبي. في الأحاديث الموجودة في السنة النبوية أو آيات القرآن الكريم التي توضح من خلال النص الصريح الفتاوى المطلوبة وأحيانًا الفتاوى التي لم يرد ذكرها في القرآن الكريم أو السنة النبوية، مما يتطلب من الأكاديميين العمل على حكم بحكم لا يتعارض مع الإسلام أو الشريعة الإسلامية، حيث يجتهدون في عدم مخالفة ما حرم الله على الناس، ومن خلال الفقرة التالية سنجيب على السؤال المطروح في مقدمة العنوان الرئيسي. إذا كان البول نجسًا للبدن ولا ينبغي إزالته من الكبائر.
وتعتبر إصابات الجسم بالبول نجاسة، وعدم الحماية منها من كبائر الذنوب

هناك العديد من القضايا الدينية والقانونية التي يجهلها كثير من الناس وليس لديهم أي علم أو رأي شرعي، مما يستدعي سؤال العلماء والأديان عن هذه الأحكام والشرائع الدينية، وأحد أسباب إصابة الجسم بالبول. النجاسة وعدم السقوط من كبائر الذنوب الحقيقية التي تدخل الإنسان في الكبائر التي يجب على المسلم أن يلتزم بها لتطهير نفسه والعمل على إزالة آثار النجاسة عن ثيابه، حيث يمكنه أن يؤدي عبادته وطاعته. له. على ملابسك. نقاء الطهارة ضروري لكل إنسان ليكون في نقاء دائم ليتمكن من أداء كل عبادته.
والسؤال: هل بول الجسم يعتبر نجساً وليس معصية؟ الجواب: إن إصابة البدن بالبول نجس وليس من كبائر الذنوب.