ووجه استشهاد الآية إلى شروط قبول العبادة بمثال أن الله القدير خلق الإنسان في هذا الكون لهدف وهو عبادة الله وحده، إذ من واجب الإنسان استعباد الله، وهذا على خطى أنبياء الله تعالى والذين أرسلهم الله إليهم. ندعو الناس لعبادة الله سبحانه وتعالى في أمور كثيرة ومختلفة، ويظهر هنا أن هناك مجموعة من الشروط التي تؤدي إلى قبول عبادة المسلم، ونحن على علم ببعضها في الجواب. وبشأن موضوع الإشارة إلى آية شروط قبول العبادة، مع شرح للمثال الذي ورد في أسئلة المنصة السعودية.
اقتباس من آية شروط قبول العبادة مع إيضاح للمثال.
قبل أن نلخص إجابة السؤال في الآية المقتبسة عن شروط قبول العبادة مع شرح للمثال، سنقوم بتعريف مصطلح العبادة، حيث يتم تعريف العبادة في اللغة على أنها الخضوع والإذلال. وبصرف النظر عنه في تمجيده، فهو فقط لله تعالى وليس له شريك، كما تعني الطاعة، والعبادة تعرف في الاصطلاح بأنها الطهارة والاستسلام لله تعالى، وكذلك القرب منه. وأعظم حبه، ومنهم من عرف العبادة باسم كل الأكوان. ومن أهم عبادة الله تعالى الصلاة، والزكاة، والحج، والصلاة، والذكر، والصلاح، والصلاح، والجهاد، والفضيلة الغالبة، وتحريم المنكر، والصدقة على الإنسانية، والأسلوب، وهنا نعود إلى السؤال. من وجه الاستشهاد الآية على شروط الترحيب بعباد الله القدوة والاستجابة لما هو آت.
جواب سؤال وجه الاستشهاد من الآية عن شروط قبول العبادة مع شرح لمثاله هو كالتالي:
شروط قبول العبادة
- قال الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم (ولا ألتزم إلا بعبادة الله بإخلاص وإخلاص له وإقامة الصلاة والسلام). إخراج الزكاة، وهو دين القيمة).
- اتبع السنة النبوية