مشاكل الاطفال في الروضة .. تعرف على مجموعة من أبرز مشاكل الأطفال فى الروضة ..

مشاكل الأطفال في رياض الأطفال .. أطفال رياض الأطفال في كل مكان لديهم مشاكل يجب التعامل معها بعناية لمعالجتها، و “المعلومات” تزودك بمجموعة من المشاكل وكيفية التعامل معها.

مشاكل الاطفال فى رياض الاطفال ..

مشاكل الاطفال فى رياض الاطفال ..
مشاكل الاطفال فى رياض الاطفال ..

العناد .. مشاكل الاطفال فى رياض الاطفال ..

العناد .. مشاكل الاطفال فى رياض الاطفال ..
العناد .. مشاكل الاطفال فى رياض الاطفال ..

عناد

العناد هو رفض الطفل للاستجابة لشيء معين يجب عليه القيام به وهو نوع من الاضطرابات السلوكية الشائعة بين أطفال رياض الأطفال. قد يستمر العناد لفترة أو يكون صفة ثابتة لدى الطفل ولذلك يجب التعامل معه ومعالجته.

– إصرار أولياء الأمور والمعلمين على تنفيذ الأوامر التي لا تتناسب مع الواقع، مثل الإصرار على استكمال طبق من الطعام، فقد يكون الطفل ممتلئًا، لكن هذا الإصرار يجعله عنيدًا بعد ذلك على الأكل.

رغبة داخلية لدى الطفل لتأكيد نفسه واستقلاليته.

– القسوة على معاملة الطفل والتدخل في أدق تفاصيل حياته حتى لو كان التدخل غير ضروري مما يجعل الطفل لا يجد مهربًا إلا عنادًا للتعبير عن رفضه.

علاج مشكلة العناد ..

– التقليل من الأوامر الموجهة للطفل وعدم إجباره على فعل أي شيء، ولكن لا بد من التعامل معه باللطف والحنان، وذلك باستخدام عبارات مثل: يا حبيبي، يا فتى، وغيرها من الكلمات الإيجابية.

لا لضرب أطفال الروضة، لأن ذلك يزيد من مشكلة العناد، لذلك لا بد من الصبر والتعامل مع الحكمة.

ننصحك بعدم تلبية مطالب الطفل الناتجة عن عناده، لأن الطفل سوف يتخذ هذا السلوك وسيلة لتنفيذ ما يريد.

الغضب .. أصعب مشكلة للأطفال في رياض الأطفال.

الغضب .. أصعب مشكلة للأطفال في رياض الأطفال.
الغضب .. أصعب مشكلة للأطفال في رياض الأطفال.

الغضب

الطفل في رياض الأطفال قد يبكي كثيرا ويصرخ ويلجأ إلى تكسير الأشياء وكل ما يعبر عن غضبه وذلك في سن الثالثة إلى الخامسة. من أسباب مشكلة الغضب عند أطفال رياض الأطفال:

– انتقاد الطفل أمام زملائه أو التعدي على ممتلكاته الخاصة.

تكليفه بأداء العديد من المهام التي تفوق قدراته وإلقاء اللوم عليه إذا تخلف عنها، فيحبط ويعبر عن ذلك بغضب ورفضه.

التقليد، قد يغضب الطفل نتيجة تقليد ما يراه من المعلم أو الوالدين أو من خلال وسائل الإعلام.

معالجة مشكلة الغضب.

– من الضروري المحافظة على الهدوء عند غضب الطفل وإخباره أن التعبير عن غضبه بطريقة غير لائقة هو خطأ وعليه أن يشرح ما يريد بهدوء.

– عدم التدخل في كل شيء. إذا تشاجر طفل مع طفل آخر، فلنتركهما ينهيان الشجار بينهما، ولكن لا بد من التدخل إذا كان هناك ضرر لأحدهما.

– عدم انتقاده في آذان زملائه حتى لا يشعر بالخجل والغضب.

التهرب من الواجبات ..

التهرب من الواجبات ..
التهرب من الواجبات ..

التهرب من الواجبات

نجد أن بعض الآباء والأمهات والمعلمين يجلسون لساعات في جدال مع الأطفال لأداء واجباتهم، ويتقن الأطفال إضاعة الوقت والانشغال بأي شيء آخر غير أداء الواجبات وفي بعض الأحيان يدعون أنهم يشعرون بالمرض أو بالحاجة إلى النوم أو الحاجة إلى الأكل والحمام فيفعل كل شيء للهروب من أداء الواجبات، ورغم ذلك فإن نسبة كبيرة منهم أذكياء وسبب تهربهم حاجتهم للدعم النفسي للقيام بذلك عن طريق:

– زيادة ثقة الطفل بنفسه وقدرته على فعل ما يطلب منه.

عدم تأنيبه إذا أخطأ في الإجابة.

تشجيعه بمنحه هدية عندما يحصل على درجة عالية.

– اهتمام المعلم بالطفل والاعتماد على أسلوب الجزرة وليس التخويف.

مشكلة الألفاظ النابية.

مشكلة الألفاظ النابية.
مشكلة الألفاظ النابية.

مشكلة الألفاظ النابية

ونجد أن بعض الأطفال في سن الروضة يخطئون وهو التحدث بلغة نابية ويجب معالجة هذه المشكلة بقول لا تقل هذه الكلمات حتى يحبك الله ويحبك. في مكان محدد لفترة معينة كشكل من أشكال العقاب، ومن بين أسباب استخدام الألفاظ النابية بين أطفال رياض الأطفال:

يقلد الطفل ما يسمعه من الشارع.

– يقلد الطفل شخصًا ما، فيجب على الوالدين أن يضربوا به عبرة في عدم قول هذه الكلمات.

أحيانًا يتم استخدام الألفاظ النابية كوسيلة للتسلية وللفت انتباه الناس.

معالجة مشكلة الألفاظ النابية.

– لا تنزعج عندما تسمع الكلمة لأول مرة، ولكن لا تنزعج أيضًا حتى لا تشجعه على فعل ذلك، ولكن يجب توضيح أن هذا سلوك خاطئ لا يجب تكراره مرة أخرى. .

تجنب الكبار قول أي كلمات سيئة أمام الطفل في لحظات التوتر.

الصبر لأن المشكلة لن تنتهي في يوم.

مشكلة السرقة.

مشكلة السرقة.
مشكلة السرقة.

مشكلة السرقة

حيازة الطفل لما لا يملكه بغير إذن، وهو سلوك يكتسبه الطفل من البيئة المحيطة به وهو اضطراب سلوكي يظهر في رياض الأطفال في سن 4 سنوات ولكن يجب التعامل معه بحيث لا يستمر مع الطفل.

استخدام الأساليب التربوية الخاطئة مع الطفل، مثل القسوة والتدليل المفرط.

البيئة المحيطة بالطفل وما يشاهده في الشارع أو في التلفاز.

شعور الطفل بالدونية أمام أصدقائه إذا كانت حالته الاقتصادية متدنية بالنسبة لهم.

حرمان الطفل من الحاجات الأساسية.

علاج مشكلة السرقة لدى اطفال الروضة.

تربية الطفل منذ صغره على الدين والأخلاق وإبلاغه بتحريم السرقة.

توفير الحاجات الأساسية للطفل وعدم إخطاره بالحرمان المادي أو المعنوي.

– عدم تشويه سمعة الطفل واستخدام كلمات تصفه بالسرقة مثل شرفتي.

:

:
:

Scroll to Top