وقد ورد وصف القصيت في القرآن الكريم وتحديداً في سورة الجن حيث قال الله تعالى: “وفينا بيننا المسلمين وبيننا القصاص من أسلم أولكم خير. . لذلك، في مقالتنا التالية، سنتعرف على من هم القصاصيون.
وأنا أيضا قسطون

- ولفظ “قاسيون” يشير إلى من يخرجون عن الصراط المستقيم، فقد وعدهم الله عز وجل بعقاب شديد ووصف أجرهم بأنه خشب على جهنم. ولهذا قال تعالى: وأما القِتّيون فكانوا حطبًا للجحيم.
- يعني الشخص الظالم الذي استطاع أن يصل إلى أقصى درجات الظلم والظلم والتعدي على حدود الله تعالى.
- وقد وصف وصف الجن بالصلاح والبؤس، فمنهم من خير وبعضهم شرير، فيعذب الجن الكافر في نار جهنم، ويؤجر الصالحون جنات النعيم.
- يُسمَّى القاسيون بالظالمين من خلال الرشاد، وهو الإسلام، فمن أسلم ؛ أي: من يقترب إلى الله بالطاعة، وينجو به من الشرك، فإن هؤلاء سعوا إلى طريق الصلاح ونالوه، كما أوقدتم بهم واستدرجتم عليهم وعلى الكفار الظالمين أمثالهم.
وأنا أيضا قسطون
الفرق بين Qasstoon والمثبت

اختلف معنى كل من القاصي والمركب حيث أن القاصي هو جمع خط الاستواء ويأتي من القسط بمعنى العدل.
أما القاسيون فهم الظالمون، إذ يمكن القول إن نصيب أي جار من أي جار، والجهاد في الحق، أي طريق الإيمان والطاعة، بالإضافة إلى إمكانية تفسيره على أنه الأشخاص الضالين الذين غادروا. جانب الحق واتبع الباطل. تريند والإرشاد
وأنا أيضا قسطون
