بعد أن باعت زوجته الرسامة اللوحة الأولى، أصبحت، حسب القصص التي تعلمناها، في تاريخ الرسام أمرًا فظيعًا. تعتبر العديد من القصص المذكورة في الفصل الدراسي الثاني من الدورة معالم مهمة بمرور الوقت. حياة الرسام تتغير باستمرار. يعتقد أن النهاية سعيدة، لأنه فقير جدًا وبسبب كفاحه المستمر، فهو يرسم فقط. خففت زوجته من ذلك، وخففت الصعوبات في حياتهم، واستمرت الخلافات بينهم، واختفت حياة الرسام. في المراحل الثلاث بين الفقر والازدهار والعودة إلى الفقر، تبدأ حياة الرجل الغني بحياة رسام بعد أن باعت زوجته المبلغ الأول من المال، وبعد بيع جميع لوحاته، أصبحت لوحاته غنية جدًا ومن خلال في هذه السطور نجيب على سؤال بعد أن باعت زوجة الرسام اللوحة الأولى التي أصبح عليها.
بعد أن باعت زوجة الرسام اللوحة الأولى، أصبحت

بعد أن باعت زوجته (الرسامة) اللوحة الأولى، أصبحت مشكلة في النصف الثاني من القصة، وعاد الرسام إلى الفقر، وعانى الرسام وزوجته من الفقر المدقع، وكان هدفه كسب المال و قم بعمل جيد، فالخلاف بينها وبين زوجها لا ينتهي، والفقر المدقع هو سبب الحياة ذات يوم ذهبت الزوجة للاستفسار عن مكان يبيع الفن وسألت شرطي مرور لم تكن تعرفه ولكنها وجدته، أين هل يمكنني بيع اللوحات لكنها باعت اللوحة الأولى لزوجها الرسام الفقير ثم باعت كل لوحاتها لتثري واتبعت أسلوباً جديداً في الرسم؟ لهذا السبب استطاع أن يثري نفسه ويهرب من الفقر المدقع، وفي سياق هذا المقال سنتعرف على إجابة سؤال بعد أن باعت زوجة الرسام اللوحة الأولى التي أصبح عليها:
الجواب: بعد أن باعت زوجة الرسام اللوحة الأولى فرحت.