دعا الإسلام المسلم إلى حسن التفكير في كل الناس، فالوحيد الذي يعلم بالداخل هو الله تعالى وحده، ويهتم بالأسرار ويحيط بها، ويفكر الناس جيدًا في مكانة عالية في الإسلام لانتشارها. التحبب بين الناس، ودفع العداوة والبغضاء بينهم، ويتضمن السنة النبوية، وفيه عدة أحاديث في التفكير الإيجابي بالناس والتحذير من عدم الثقة بهم.
تحدث عن التفكير في الناس الطيبين

للفتاة الوصفية الخجولة أنها أتت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فزور في اعتكاف بالمسجد في العشر الأواخر من رمضان، تحدثت معه بساعة، ثم جاء دور الرسول صلى الله عليه وسلم. بإخلاص، حتى لو كان باب المسجد قائمًا على باب أم سلمة، مر عليه رجلين من الأنصار، فسلما رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم: رسلكما قالت فتاة وصفية ولكن خجولة: الحمد لله يا رسول الله، وكبر عليهم، قال النبي صلى الله عليه وسلم: الشيطان ينزل على الإنسان كمية الدم، وكنت أخشى أن يرمي شيء في قلوبكم.
وفي هذا الحديث، تروي والدة المؤمنين صفية بنت حي زوج الرسول صلى الله عليه وسلم أنها أتيت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهو أثناء انسحابه في المسجد في العشر الأواخر من رمضان، وبعد أن زارته نهضت تقلب، أي: عادت إلى بيتها، فأقام معها. مرَّ عليهما النبي صلى الله عليه وسلم لما اقتربا من باب المسجد عند باب زوجته أم سلمة رضي الله عنها رجلان من الأنصار قيل: هما أسيد بن حدير وعباد بن بشر رضي الله عنهما – وسلموا على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم نفذوا أي السير أسرع احتراما للنبي، صلى الله عليه وسلم. لوقوفه مع إحدى النساء، ويبدو أنه أخفى عنهن أنها من نسائه، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم: (كونوا على رسلكم). : اصبروا ولا تسرعوا، لأنه لا يوجد شيء تكرهونه، وقل لهم أنها أسلم من زوجته، فقالوا: سبحان الله! أي أن الله تنازل عن اتهام رسوله صلى الله عليه وسلم بما لا ينبغي له، أو كناية عن تعجب من هذا القول، وأصبح أكبر عليهم، وما قاله السلام. وصلى الله عليهم، كان صعبًا عليهم. أخبرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن الشيطان ما زال يوسس للإنسان، وأن الدم يسيل في عروقه، وأنه صلى الله عليه وسلم يخشى أن يوسس الشيطان. لهم ويلقي في نفوسهم شكاً سيئاً على الرسول صلى الله عليه وسلم، مما قد يؤدي بهم إلى الهلاك. ثم أبلغهم ؛ تعليم لمن بعدهم إذا وقع عليه هكذا.
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إياك أن تفكر في كذب الحديث، ولا تحسد، ولا تكره، ولا تنافس، ولا تكن. عباد الله كإخوة.
وفي هذا الحديث نهى صلى الله عليه وسلم عن بعض ما يؤدي إلى هذا الانقسام والعداوة والبغضاء. فحذر صلى الله عليه وسلم من الريبة، أي عدم الثقة بالمسلمين، والتحدث بما لا يتأكد من الخبر، فقال: الريبة كذب الحديث، أي: الكذب يقع. في التفكير أكثر منه في الكلام.
عن طلحة بن عبيد الله قال: مررت برسول الله صلى الله عليه وسلم على نخلة، فرأى الناس يلقحون النخل، فقال: ما يفعل هؤلاء الناس. فعل؟ قالوا: يأخذون من الذكر ويضعونه في الأنثى. قال: لا أظن أن هذا يثري شيئًا، فبلغهم، ثم تركوه، فنزلوا منه، فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال: هم ما. يظنون. يخطئ ويؤذي ولكن ما قلته لك: قال الله فلا أكذب على الله.
قال أبي ذبيان: أنيما، سامح بن زيد يهدس، قال: بصنا النبي محمد سمارت الهرقه دي جهينه قال: فسبهنهم، فقتالنهم، فكان مينهم رجول: هههههه قبل متعددة الجنسيات من دي شدهم إيلينا فاز دبرفا حمتهم، قالت:، قال: طلقة غشينة، قال: لا إله إلا الله، صلى الله عليه وسلم، فقتلت، فبلغ ذلك النبي محمد، فقال أو سمح بعد قلتلته ما قال، ولا إله إلا الله؟ قالا: قلعة: ياس رسول الله أنعمه كنعان متنوقا من القطل، فككررررره على حياتي تامنيتيزم.
عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إياكم من سوء الظن.
مصادر:
- الراوي: صفية أم المؤمنين المحدثة: البخاري | : صحيح البخاري، الصفحة أو الرقم 2035 | ملخص الحكم المحدث: [صحيح] []
- الراوي: أبو هريرة | محدث: شعيب الارناؤوط | : تخرج مشكلة الاثار صفحة او رقم 457 | خلاصة حكم الحديث: إسناده صحيح على شرط الشيخين. []
- الراوي: طلحة بن عبيد الله | محدث: ألباني | : صحيح ابن ماجة، الصفحة أو الرقم: 2018 | خلاصة الحكم المحدث: صحيح []
- الراوي: أسامة بن زيد | محدث: | : الصفحة أو الرقم: 6872 | ملخص الحكم المحدث: [صحيح] []
- الراوي : [أنس بن مالك] | محدث: الزرقاني | : ملخص المقصد صفحة أو رقم 30 | ملخص الحكم المحدث: حسن []