كانت الجنة هي النقطة المحورية في حياة جميع رفاقي، لذلك وصل جيل الصحابة إلى هذه الدرجة العالية من الأخلاق، والإيمان بالله تعالى، ومن العمل في سبيل الله تعالى، ونراجع معكم في هذا المقال شوق الصحابة للجنة.
الصحابة مشتاقون إلى الجنة

في مسند الإمام أحمد بن عبادة الصامتة قال: كنت أنا من حضر الحاجز الأول، وكنا اثنا عشر رجلاً، فبيانة رسول الله صلى الله عليه وسلم بيعة النساء، قبل أن يفترض ألا تنخرط في الحرب. الله بشيء ولا يسرق ولا ننزين ولا نقتل اولادنا ونحلف يمين نفتره بين ايدينا وارجلنا ونساح في معلوم هذه الشروط الستة التي طلبها الرسول صلى الله عليه وسلم عليهم وهم في الاول. عن إسلامهم ما هو الثمن إذن قال النبي صلى الله عليه وسلم: “إن وَكُونُونَكَ، وَإِنْ غَشَّتْ فَأَوْمَكَ إِلَى اللَّهِ إن شاء يعاقبك، و إن شاء يغفر لك.
يقول جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: بايعناه، وأخذ بيده أسد بن زرارة وهو أصغر السبعين، فقال:
روض، أو يثرب المؤهلة، آنا ليم نزرب ليه كباد ألمتي جهاز فنهن nlm annahu la Prophet، إنه خراج اليوم فصل شبه جزيرة kafh، vqtl khyarkm، Van tzkm alsyvf، fama people tsbrvn Ali alsyvf hehehe mstkm، vafly kill khyarkm فَخُذُوهُ وَأَجْرُكُمْ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَإِمَّا ْنْتُمْ قَوْمٌ تَخَافُونَ مِنْ ِنْفُسِكُمْ خِيفَةً، فَذأَرُهُ.
قلوة: Y َ a Es ْ a ُ d ُ b َ n َ Z َ r َ َ، ْ م ْ ر ْ ن َ ن َ َ َ د َ ك َ، ف َ و ل َ ل َّ ح لا ن َ ض َ ر ُ هُ زَا وَهْ َيله. فَقُمْنَا الإِلْهْ رِجُلًا رَجُلًا يَأْخُذُ عَلَيْنَا بِشُرْطَةِ الْعَبَّاسِ، وَّةَيُعْطِينَ عَلَى ذَلِكَ الْجَنَّةَ.
مواقف مشتاقين إلى الجنة

ربيعة بن كعب الأسلمي

ربما لم يسمع الكثير منا عن الصحابي الكبير ربيع بن كعب الأسلمي رضي الله عنه، وكان خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم شابًا صغيرًا. رجل لم يتجاوز الثامنة عشرة من عمره وكان من الصف. أي، فقير جدا، لا يجد ما يأكله أو يشربه في نهاره وليلا، بالإضافة إلى توفير يوم أو يومين أو ثلاثة، وطبعا هو غير متزوج ولا يملك منزلا.
كنوت خدم النبي محمد، فاقفم مادي هفايجه لم ير جم، حتى النبي محمد الشاع الاخره، فاجلس بابه هههههه تدخل. “
رضي الله عنه وأهدأه لخدمة الرسول صلى الله عليه وسلم، فيقول ربيعة: ما زلت أسمعه يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “سبحان الله، سبحان الله، الحمد، بل الأمل،” سوف تستدير، أو نغباننا عينيّ، فوركد “.
ولما رأى النبي صلى الله عليه وسلم هذا التكريس منه في خدمته بكلمة تدل على مدى إعجاب الرسول صلى الله عليه وسلم قال – أي ربيع. أ- فقال لي ذات يوم ما يراه من مخافتي من الله وعبدي له:.
هكذا يقول: ربيع رضي الله عنه فقير جدا وبحاجة ماسة إلى أي شيء من العالم. لا يجد من بيت إلى بيت، ولا يجد ما يتزوج به، بل لا يجد ما يأكله ولا يشربه ولا يلبسه، وفي هذه الحالة يجد من يخبره به. اسألني ربيعة، أعطيك.
فَقُلْتُ: ْنَظُرُ فِي ْمْرِي يَا رُسُولَ اللَّهِ.
قال: ففكرت لا مؤثرات نفسية، ففتحت منه زيله عالمهم، فان لي فيه رزقه سيكفيني، فياتيني، قال: فقالت: صلي الله عليه وسلم فله الله سبحانه وكان بالمنزل.
فربيع رضي الله عنه ورضاه عن صغر سنه إلا أنه يفهم حقيقة العالم جيداً ويعلم أن ما كتبه الله تعالى له من عالم الأكل والشرب والمسكن والزوجة.، أو غير ذلك، فعليه أن يأتي إليه، فلماذا لا يسأل الرسول صلى الله عليه وسلم ما يشق على كل مؤمن ومؤمن في الآخرة. قال: ثم قال: ماذا فعلت يا ربيعة؟
قال: فقلت: نعم يا رسول الله أسألك أن تشفع لي عند ربك فيحرّني من النار. وفي رواية مسلم: أسألك أن ترافقك في الجنة.
يعلم -رضي الله عنه- مكان أكل الكتف، فهو -رضي الله عنه- لا يريد الجنة فقط، بل يريد الفردوس الأعلى، بل يريد مرافقة الرسول صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم في أعلى درجات الجنة، وكأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أذهل بهذه الكلمات الرائعة، أي. التقوى من هذا، وأي تقوى هذه، أي خير، وما تميز به هذا الشاب من فقه. قال: قال صلى الله عليه وسلم: من أمرك بهذا ربيعة؟
قال: فَقُلْتُ: لَا وَاللَّهِ الَّذِي بَعَثَكِ بِالْحَقِّ مَا مأَرَنِي بِهِ ِحَدٌ، وٌلَكِنَّكَ لَمَّا قُلْتَ: سَلْنِك. فكنت دي الله الذي بالمنزل من الامعاء، نظرت لا عمري، فرفت منه عالمهم، فظيله فان لو فيه رزقه صلاتيني، فقلت النبي صلى الله عليه وسلم.
قال: فَصَمَتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و .سَلَّمَ طَوِيلًا.
وهو صلى الله عليه وسلم يفكر في هذا الكلام العظيم الذي قاله هذا الشاب الذي لم يبلغ العشرين بعد.
ثمم قالال: “نِّي فَاعِلٌ”.
فما أفرح ربيعة بهذا الأمر الرائع، فيستجاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. الدعاء مستجاب لك لمرافقته في الجنة، ولكن يجب أن يبذل ربيعة أيضًا جهدًا حتى يبلغ هذه الدرجة العظيمة، فيوجهه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى هذا فقال: ” ساعدني في السجود العظيم “.
أمير بن الحمام الأنصاري

يروي أنس بن مالك رضي الله عنه في أحداث أزوى بدر كما في صحيح مسلم، وفي قول الإمام أحمد: “جاءنا المشركون فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال صلى الله عليه وسلم: اصعدوا إلى الجنة. “
كم مرة سمعنا “فأسرعوا إلى المغفرة من ربك وإلى الجنة التي فيها السماوات والأرض مهيأة للصالحين) [آل عمران: 133] لكن عمير بن الحمام الأنصاري رضي الله عنه ورضاه سمع الكلام، وتأمل فيه حسنًا، فردوسًا واسعًا كالسماء والأرض. الله، السماء مفتوحة على السماوات والأرض.
ولم يتكلم إلا بكلمة واحدة – صلى الله عليه وسلم -. قال: نعم، فقال: يا إلهي! لا والله يا رسول الله أرجو أن أكون من أهلها.
فلما وجد الرسول صلى الله عليه وسلم الصدق في وجه أمير، قال: “إنك من أهلها”.
انسحب تمرات من قرنه- اي وعاء يحمل الزاد- وراح يأكل منها، ثم قال: بينما لن أنسى هذا أبدا حتى أكله طمراتي طويل العمر – بينهم فرمي كان معه التمر، ثم قاتل حتى كان قتل.
لقد نال -رضي الله عنه- الأمنية التي تمنى، بينما نرى الكثير من الناس يتمنون أن تكتب له حياة ثانية، ويتمنون له أن يعيش سنوات طويلة ويطول أملاً. أما أمير رضي الله عنه فقد تمنى صدق أن يموت وصدقه الله.
مصادر:
- الراوي: ربيعة بن كعب الأسلمي | محدث: | : الصفحة أو الرقم: 2/208 | خلاصة الحكم المحدث: إسناده حسن []
- الراوي: أنس بن مالك | محدث: | : الصفحة أو الرقم: 4426 | خلاصة الحكم المحدث: صحيح []