ومن القصص التي انتشرت في عالمنا العربي قصص ألف ليلة وليلة، وأحداثها ما يلي
قيل، والله أعلم من أي شخص آخر، أنه في الماضي، منذ العصور القديمة وما قبله في العصر والزمن، كان هناك ملك من الملوك الساسانيين في الجزائر والصين كان له جنود وحاضرين وخدام وكان له اثنان. أبناء واحد منهم. كانوا عظماء والآخر كان صغيراً وكانوا أبطالاً. كان اسمه الملك شهريار، وكان أخوه الأصغر اسمه الملك شاه زمان، وكان ملك سمرقند فارسيًا، ولا يزال الأمر واضحًا في بلادهم. ، وكان كل واحد منهم في مملكته حاكماً صالحاً على رعاياه لمدة عشرين عاماً، وكانوا بسيطين ومرحين للغاية. وظلوا على هذه الحال حتى اشتاق الشيخ لأخيه الأصغر، فأمر وزيره أن يسافر إليه ويحضره، فأجاب بأذن وطاعة، وسافر حتى وصل بأمان … ودخل شقيقه. فجلب له السلام وأبلغه أن أخاه يشتاق إليه وينوي زيارته. ذهب الحاكم في بلاده للبحث عن وطن أخيه. لما كان في منتصف الليل تذكر شيئا نسيه في قصره فرجع ودخل قصره ووجد زوجته مستلقية على سريره تعانق عبدا أسود وعندما رأى هذا العالم تحولت إلى اللون الأسود. في وجهه وقال في نفسه إذا حدث هذا الأمر ولم أغادر المدينة، فكيف تكون هذه العاهرة إذا غابت عن أخي فترة، ثم سحبت سيفها وضربتهما على الاثنين، فقتلهم على الفراش وعاد من وقته وساعته وسار كل الطريق إلى مدينة أخيه. أمر زوجته، وكان لديه فائض واصفرار وضعف بدنه. فلما رآه أخوه في هذه الحالة ظن في نفسه أن ذلك بسبب تركه وطنه وممتلكاته، فترك طريقه ولم يسأل عن ذلك. ثم يقول له عدة أيام أخي لدي جرح بداخلي، ولم يخبره بما رآه من زوجته، ثم قال أريد أن أسافر معي للصيد والصيد، ربما لك. صدر. سيفتح، لذلك رفض، لذلك سافر شقيقه وحده للصيد. وكان هناك في نوافذ قصر الملك الذي يطل على بستان أخيهم، ونظروا، وإذا كان باب القصر قد فتح، بقيت عشرون جارية وعشرون خادمًا وسارت زوجة أخيهم بينهم، وكان ذلك أمرًا رائعًا للغاية. جميلة وجميلة، حتى وصلوا إلى ينبوع، وخلعوا ثيابهم وجلسوا معًا، وإذا بزوجة الملك قالت يا مسعود، فعانقها عبد أسود. وعانقته وعانقته على حقيقته وبقية العبيد. لقد فعل مع العبيد واستمروا في وجود رئيس وعناق وأشياء من هذا القبيل حتى انتهى اليوم. فلما رأى أخ الملك قال والله إن شقي أخف من هذه المصيبة وزوال ما عنده من ظلم وكرب، فقال هذا أعظم مما أصابني وهو لا يزال يأكل ويأكل. الشرب. . بعد ذلك جاء أخوه في رحلة واستقبلوا بعضهم البعض، ونظر الملك شهريار إلى أخيه الملك شاه زمان، وعاد إلى لونه وأحمر وجهه وبدأ يأكل فاتح للشهية بعد أن أكل قليلاً. أما بالنسبة لتغير لوني، فأنا أتذكرك وأسامحني لأنني أخبرك أن لوني شديد البرودة. قال أولاً أخبرني عن تغير لونك وضعفك حتى أسمع ذلك. قال له يا أخي لما أرسلت لي وزيرك تطلب مني المرور بين يديك أعددت هديتي وبررت من مدينتي، ثم تذكرت الحساب الذي قدمته لك في قصري وعدت. ووجدت زوجتي معها عبدة سوداء وهي نائمة في فراشي فقتلتهم وجئت إليكم وأنا أفكر في هذا الأمر. لوني وضعفي. أما إجابتي الملونة، فاسمح لي أن أذكرها لك. فلما سمع أخوه كلامه قال أقسم بالله أنه سيخبرني عن رجوع لونك، فأعاد كل ما رآه. قال شهريار لأخيه شاه زمان اجعلك تسافر بالصيد والصيد وتختفي معي وأنت تنظر إلى هذا وستتحقق عيناك. ثم جلس الملك في الخيام وأخبر شبابه أنه لن يدخل علي أحد، ثم تنكر واختبأ إلى القصر حيث كان شقيقه، وجلس عند النافذة المطلة على البستان لمدة ساعة، و دخلت الخادمات وسيدتهن مع العبيد وفعلن كما قال أخيهم، واستمروا على هذا المنوال حتى المساء. عندما رأى الملك شهريار ذلك، طار عقله من رأسه وقال لأخيه شاه زمان خذنا، سنسافر في طريقنا ولسنا بحاجة إلى الملك حتى نرى ما إذا حدث لشخص مثلنا أم لا. . حتى يكون موتنا خير من حياتنا فأجابه على ذلك. ثم خرجوا عبر باب سري في القصر وظلوا يسافرون أيامًا وليالٍ حتى وصلوا إلى شجرة في وسط مرج لها عين بجوار البحر المالح، فشربوا من تلك العين وجلسوا البقية. عندما مرت ساعة بعد اليوم، وعندما كانوا في البحر، قام، وظهر منه عمود أسود صعد إلى السماء، وكان ذاهبًا إلى ذلك المرج. عندما رأوا ذلك، كانوا خائفين، ونظروا إلى أعلى الشجرة، وكانت عالية، وبدأوا في رؤية الأخبار. كما قال الشاعر
توهجت في ظلام الحرث النهاري، وأضاءت بنورها السحري.
الأشياء تسجد في أيديهم، عندما تظهر الستائر وتتآكل
وإذا وميض برق حماة، ستمطر بالدموع
قال لما نظر الجني إليها قال يا سيدة الحرير التي خطفتك ليلة زفافك، أريد أن أنام، ثم وضعت الجنية رأسها على ركبتيها ونمت، فرفعت رأسها إلى رأس الشجرة ورأى الملاكين وهما على رأس تلك الشجرة، فرفع رأس الجني فوق ركبتيه ووضعها على الأرض ووقف تحتها الشجرة، وأخبرهم بالعلامة، انزلوا ولا تفعلوا. خاف من هذا العفريت فقالوا له والله عليك أن تسامحنا على هذا الأمر. شهريار لأخيه الملك شاه زمان يا أخي افعل ما أمرتك به. قال ليس حتى تفعلها قبلي، فبدأوا يراهنون على زواجهما. أخذ لهم كيس من جيبه وأخرج عقدًا من خمسمائة وسبعين خاتمًا وقال لهم أتعلمون؟ هؤلاء هم؟ فقالوا له لا نعلم. أعطاها الاثنان الآخران حلقتين من أيديهما، ثم أخبرتهما أن هذا العفريت اختطفني ليلة زفافي، ثم وضعني في صندوق ووضع الصندوق داخل الصندوق وألقى بسبعة أقفال على الصندوق. صندوق ويضعني في قاع البحر مع الأمواج ويعلم أنه إذا كانت المرأة منا إذا أرادت شيئًا فلن يهزمها شيء، كما قال بعضهم
لا تؤمن بالمرأة ولا تثق بوعودها.
الفرضية والنفاق معلقتان في العالم
إنهم يظهرون اللطف الزائف والخيانة بملء ملابسهم
مع حديث يوسف، خذها، وكن حذرًا من تكتيكه
أو ما تراه إبليس، أخرج آدم من أجله
عندما سمعوا منها هذه الكلمات، فوجئوا جدًا وقالوا لأنفسهم إذا كان هذا عفريتًا وحدث له أكبر مما حدث لنا، فهذا شيء يسلينا. ثم تركوا وقتهم وعادوا إلى مدينة الملك شهريار ودخلوا قصره. ثم ألقى برقبة زوجته وأعناق العبيد والعبيد، وفي كل مرة أخذ الملك شهريار بنتًا عذراء، أخذ عذريتها وقتلها من ليلتها، ومكث فيها ثلاث سنوات. فأمر الملك الوزير أن يحضر له فتاة ليتبع عادته، فخرج الوزير وفتش ولم يجد فتاة، فذهب إلى بيته غاضبًا ومضطهدًا وخائفًا من نفسه ملكًا.
وكان للوزير ابنتان، واحدة ذات جمال وأبهة، والعظيمة والمتواضعة اسمها شهرزاد، والصغرى تسمى دنيازاد، وكبارها قرأ الكتب والتاريخ والسير الذاتية للملوك المتقدمين وأخبار الأمم. ماضي. قيل أنه جمع ألف كتاب من القصص المتعلقة بأمم سابقة وملوك وشعراء فارغين، لذلك قال لأبيه أراك حاملًا متغيرًا للهموم والآلام، وقال بعضهم بالمعنى. من الشعر.
أخبر شخصًا قلقًا أن القلق لا يدوم
كما تزول اللذة تزول الهموم
فلما سمع الوزير هذه الكلمات من ابنته، أخبره بما حدث من الأول إلى الذي يليه مع الملك، فقالت والله يا أبي زوجي هذا الملك. قالت لازم. قال أخشى أن يحدث ذلك، ولكن ما حدث للحمار والثور مع صاحب الغلة. فقالت له ماذا حدث لهم يا أبي؟