التاريخ الرومانسي
كانت فتاة يتيمة وحيدة تعيش في منزل خالها المتزوج، تعيش حياة قاسية ومرهقة، تعيش خادمة أو أقل من خادمة تتعرض للإهانة بكل أنواع الإهانات الجسدية والعاطفية. بعد ذلك، انتقلت إلى مدرسة داخلية تكره مديرتها كراهيتها الشديدة ويكرهها. لم يكن لدى المدرسة موارد كافية وكانت تدار بدون طعام أو نظافة أو علاج أو دواء أو ملابس لضمان حياة كريمة للطفل، وفي نفس الوقت ظهرت حمى التيفود في تلك المدرسة وتوفي منها العديد من الأطفال. أفضل صديق لها.
تغير المدير وتحسنت ظروف المدرسة، وأصبح المدير معلماً جيداً للأطفال. تحسنت الظروف الإدارية للمدرسة، وبالتالي، تحسنت ظروف اليتيم الصغير على مدار الأيام، وبعد ست سنوات على وجه الخصوص. أصبح الولد مدرسا في المدرسة لمدة عامين ثم قرر ترك المدرسة للعمل في مجال التعليم الخاص وتطبيقه أحد الأغنياء لتعلم ابنة ربيبته.
عندما كان في طريقه لإرسال بعض الرسائل، بحث لفترة طويلة ورأى خيالًا قادمًا في الظلام، ثم اعتقد أنه مجرد وهم، ثم نظر مرة أخرى عندما مر الخيال من قبل عمود الإنارة، وكان هناك رجل ضخم، عريض الكتفين، كان يرتدي معطف واق من المطر على حصان أسود، ومر ودخل طريقه، وبعد فترة سقط الفارس عن الحصان وساعده على الصعود.
ذهبت الفتاة إلى عملها والتقت بصاحب العمل والتقت به وبدأت المحادثات مع بعضها البعض بعد انتهاء عملها مع تافح، ومع مرور الوقت أعجب بها الرجل وأبدى إعجابه بها. فيها ما أراده في الحب والحنان، فقرر الزواج منها وأوضح لها. فوافقت، وفي ليلة الزفاف جاء محامٍ وأوقف مراسم الزفاف. جاء بأخبار سيئة أن هذا الرجل متزوج وزوجته ما زالت على قيد الحياة فاعترف الرجل بذلك. تزوج شابة منذ سنوات، وبعد فترة من الزواج اكتشف أنها مجنونة ولا يمكنها أن يطلقها، لكن قلبه الرحيم جعلها تتراجع. في إحدى غرف القصر مع خادمتها تخدمها.
كسرت قلب الفتاة وقررت ترك خطيبها لأنها اعتبرت نفسها عشيقة رجل متزوج وانتقلت إلى منزل ابن عمها وقطعت قلب الخاطب لكنه لم يستطع مساعدتها لأنه لم يحبها. هو قال. حول الأمر وعاش مع ابن عمه لمدة عامين، تعلم اللغات الأجنبية معه ودرس بعض أطفال الحي، وبعد فترة أعلن رغبته في الزواج منها، فرفضت وعادت مع خطيبها السابق. لأنه كان من أحبه، وعندما عادت إليه، امتلأ قلبها بالفرح وطلبت منه يده مرة أخرى بعد وفاة طليقته، وقبلوا الزواج منه وحبه و. تحول زواجهم السعيد إلى فتاة جميلة سميت على اسم زوجها.