تصريحات عن الشهداء الأبطال وأجمل وأنقى الشهداء الذين يضحون بأرواحهم دفاعاً عن الوطن والمواطنين، والشهداء هم من يبقون أعراض وحياة المواطنين المسالمين في بيوتهم، حيث يفضلون الشهادة والموت من أجل الدفاع عن الوطن ليعيش في حياة الذل والعار، تصريحات عن الشهداء الأبطال، فالههداء لهم الفضل في حماية سيادة الوطن والدفاع عنها، وتقديم الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجلنا، ثم نحن يجب ألا يكتفوا بالدور الكبير الذي لعبوه، من خلال تضحياتهم، تمتعوا بالأمن والحماية، وهم درع الحصين الذي يدافع عن أطماع الأمة المعتدية، وكان له الفضل في بقاء وطنهم وضربهم عاليا، وعلينا تكريم الشهداء وإبراز الأدوار العظيمة التي قدموها لنا والتي ضحوا بها وأعطوا نفعًا على ألو تونز والمواطنين أنفسهم. نحن، وهم بحاجة إلينا للحفاظ على الثوابت والوحدة، وهذا النوع من التقدير للدور الذي قاموا به، ويجب علينا تكريم الشهداء بكل فخر واعتزاز على تصريحاتهم عن الشهداء الأبطال. .
كلمات عن شهداء الابطال

- تشرق الأمة لتنحني إكرامًا لأرواح أبطالها، وغربت الشمس خجولة من تلك الشموس.
- أهدي له سلاماً بوجوه يميلها العار، وسلاماً مليئاً بالمحبة والفخر لكل شهيد قدم روحه ليعيش الوطن.
- الشهيد هو نجم الليل الذي يهدي الضال عن الطريق، والكلمات تحاول وصفه باستمرار، ولكن القوس هو الشهيد.
- الشهيد هو رمز للإيثار، فكيف لا نكرس شيئاً لهذا العظيم؟ كل يوم في العالم يهتفون بأسماء الشهداء ويفرحون بذكر وصاياهم، لذلك من حقنا ألا نستمع إليهم. .
- قبل موت القطة والطائر، تضعف سيطرة القشرة الدماغية على غرائزنا، نصبح مجرد رد فعل شرطي يهرب من الألم، ويختبئ البشر عنا.
- عندما ينهض الشهيد ويمشي في عرس ملكي نحو نصر معين، وتختلط الدموع بالهتافات، فلا يبقى لنا شيء نفعله أو نقوله، لأنه لخص قصتنا كلها بابتسامته.
- كل قطرة دم سفكت كف الأمة فارتفعت بقوة، وكسرت روح كل شهيد قيود الطواغيت، وغسل كل يتيم بدموعه جسد أبيه الملطخ بالدماء. كانت كل أم لا تزال على الباب تنتظر اللقاء.
- كنت ما زلت أسير في هذا المشهد، لم أستطع أن أنساه، عندما فاجأنا المتحدث باسم القوات المسلحة بإلقاء التحية العسكرية الفخرية لأرواح الشهداء، نزلت الدموع من عيون المتكسين حتى أبكتنا أعيننا. .
- لا توجد كلمة تصف الشهيد، لكن قد تجرؤ بعض الكلمات على وصفه، لأنه شمعة تحترق ليحيى الآخرون، شخص يجعل عظامه جسرًا للآخرين ليعبروا إلى الحرية، و إنها الشمس التي تشرق إذا جاء ظلمة الحرمان والاضطهاد.
- ثانية.
- علينا أن نتذكر كل شهيد في هذا البلد كذكرى أيام ولادتهم واستشهادهم، ولا ننسى أن الجلادين الذين قتلوهم هدفوا فقط لمحو آثار هذا العالم وبصمتنا سنحقق أهدافهم، ولكن إذا أراد الله أن يظل الناس دائمًا أوفياء لهؤلاء الأبطال ويبقون في العهد والأمانة.
- الرعب والألم والصراخ والرثاء وسقوط الرصاص وانفجار الدماء وسقوط الشهداء من أي سبيكة ذهب صُنعت أرواح هؤلاء الشهداء كيف يختبرون ويتغلبون على رعب الموت والخوف من الرصاص أي. ، الروح القدس الذي كان يمتلكهم في ذلك الوقت، أي البطولة التي لا تستطيع اللغة وصفها.