مقدمة للإذاعة المدرسية ليوم الأسير الفلسطيني، أن الشعب الفلسطيني تلقى أهوال قهر المحتل الصهيوني، فمند قرابة ثمانين عامًا بدأت العمليات الصهيونية العدوانية من التعسف والقمع والظلم من أجل الترحيل والعلاج. للمواطنين الفلسطينيين، وكذلك الفلسطينيين المعتقلين دون سبب يذكر، حيث أصبح آلاف الفلسطينيين على مر السنين يقبعون في سجون الاحتلال الصهيوني، ويعانون من ويلات في ظروف صعبة، ولا يسمح لهم حتى جوهرهم، إدخال الإذاعة المدرسية على يوم الأسير الفلسطيني يعذب الأسرى المحتجزين والمودعين في غرف جماعية مكتظة لا تتوفر لهم الضروريات الأساسية، وعندما نتحدث عن الأسرى فإننا لا نقصد فقط الرجال والشباب بل هناك الكثير من الأطفال والنساء الذين هم سجناء بينهم. وهو مذيع إذاعي مدرسي في يوم الأسير الفلسطيني، ويتحدث عن المعاناة التي يواجهها الأطفال والنساء والرجال في سجون الاحتلال الصهيوني. .
كلمة عن الأسير الفلسطيني

يمكنك الحصول على العرض المميز والجميل من خلال الكلمات التي نقدمها لك والتي تشكل العرض الخاص على الإذاعة المدرسية الذي يتناول موضوع الأسرى الفلسطينيين الذين يعانون من الشر خلف قضبان السجن، من خلال القهر الذي يتعرضون له من قبل المحتلين الصهاينة.
الأساتذة الكرام الإخوة الطلاب الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن طلاب الصف العاشر لنقدم لكم برنامج إذاعي في هذا اليوم المبارك السابع عشر من نيسان الذي يوافق يوم مجيد هو يوم الأسرى الفلسطينيين. سورة يوسف علي – صلاة وسلام – سجين كرم مع الطالب ……………… ..
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
[ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُاْ الآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ% وَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيَانَ قَالَ أَحَدُهُمَآ إِنِّي أَرَانِي أَعْصِـرُ خَمْرًا وَقَالَ الآخَرُ إِنِّي أَرَانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزًا تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ نَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ % قَالَ لاَ يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلاَّ نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَن يَأْتِيكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَهُم بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ ] {يوسف / 37} الله القدير صادق
نقدم لكم مقدمة إذاعية مدرسية عن يوم الأسير الفلسطيني، يمكنكم البدء ببثها في يوم الأسير الفلسطيني، حيث يجب دعم ودعم إخواننا الذين يقبعون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وعدم الخضوع. لقمع وظلم هذا المعتدي المحتل مهما طال الوقت ينتهي باحتلال الأراضي وأن يرى إخواننا في السجون النور.