زوانا الكرام يقدم فريق موقعنا ملخص اجابة (( يسقط وجوب الصوم على الكبير الذي لا يقدر عليه صواب خطأ )) والتي تعتبر ضمن اسئلة المناهج التعليمية في المملكة لجميع المراحل الدراسية، حيث يقدم فريقنا الإجابات على كافة الأسئلة بشكل متجدد.
وجوب الصوم يقع على المسن الذي لا يصح ولا يخطئ.
نرحب بجميع الطلاب على موقع أجاباتكم. يسعدنا أن نقدم لكم جميع الحلول لأسئلتهم الخاصة بالكتب المدرسية من أجل الحصول على أفضل تجربة دراسية ، ومن هنا نقوم الآن بالإجابة على سؤال
وجوب الصوم يقع على المسن الذي لا يصح ولا يخطئ
يسعدنا عزيزي الطالب من خلال موقعنا الإلكتروني موقع إجاباتك التعليمية أن نقدم لك الحل الأمثل والمثالي لكتاب الطالب. ها هو حل السؤال هنا:
وجوب الصوم يقع على المسن الذي لا يستطيع أن يكون على صواب ولا على خطأ؟
- إذا عجز المسن عن الصيام بسبب المرض ، ويرجى شفاءه ، وقادر على الصيام ، فعليه أن يقضي الأيام التي أفطرتها من رمضان ؛ لقول الله تعالى:
- أما إذا كانت عاجزة عن الصيام ، ولا رجاء أن تتمكن من الصيام مستقبلاً بسبب المرض أو الشيخوخة ، فلا يجب عليها الصوم ، وعليها إطعام مسكين عن كل يوم.
- والدليل على ذلك ما رواه أبو داود (2318) عن ابن عباس في قوله تعالى: (فَقَالَ الْمَفْدُودُونَ فَدَائِينَ): رَخْصُ شَيْخِ النِّسَاءِ فَخَافِينُ الصَّومَ ، وهذا ينطبق أيضًا على كل فقير يوم. قال النووي: إسناده حسن.
- قال النووي إجمالاً (6/262): قال الشافعي وأصحابه: الشيخ العظيم الذي يجاهده صيامه أي مشقة شديدة ، والمريض الذي لا يرجو الشفاء لا يصوم عليهم بغير نزاع ، ونقل ابن الإجماع فيه ، والزمانة فدية أصح قولين “.
- وأما الفدية: على الراشد أن يطعم مسكيناً عن كل يوم يقطع نصف صاع من قوت البلاد من التمر أو الأرز أو غيرهما ، ومقداره بالوزن كيلوجرام ونصف بالطريقة. التقريب. كما أفتى بذلك مجموعة من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم منهم ابن عباس رضي الله عنه وعنهم. وإن كانت فقيرة لا تستطيع إطعامها فلا شيء عليها ، وقد تدفع هذه الكفارة لواحد أو أكثر في أول الشهر أو وسطه أو آخره.
الجواب هو:
- البيان الصحيح.
وجوب الصوم يقع على المسن الذي لا يصح ولا يخطئ
قدمنا لكم في هذا المقال تفاصيل المقال (( يسقط وجوب الصوم على الكبير الذي لا يقدر عليه صواب خطأ )) يمكنكم زيارة القسم التعليمي في موقع تريند لمتابعة جديد الأسئلة والإجابات تعليم