أحد الصحابة الذين اتهموا المنافقين بقصة الفك مع عائشة ، قصة النفاق التي سجلها التاريخ ، متهماً السيدة عائشة بأنها أخطر تهمة تكريماً لها. الأعمار التي شوهت أعراض الناس بدون دليل
ومنه ذهب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المسجد وألقى خطبة على الناس مستنكرًا ما حدث لهم من حديث عن زوجته وعرضه ، ثم ذهب إلى بيت أبي بكر ، رضي الله عنه لقاء السيدة عائشة. فلما رآها قال لها: (يا عائشة ، فقد حدثني عنك كذا وكذا ، وإن كنت بريئًا يغفر الله لك ، وإذا علمت شيئًا فاستغفر الله وتوب ، إذا اعترف العبد بخطيته ، ثم تاب ، سيتوب الله إليه). [صحيح البخاري]فأجابت بقولها إنها لن تندم على ذنب لم تقترفه ، وأنها واثقة من براءتها ، وقرأت الله تعالى: (يا لك من صبر جميل ، والله يستعين بما تصفه. ) [يوسف18].
وقد أوضحها الله تعالى في كتابه الكريم في القرآن الكريم. وقد نزل الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم لبيان براءة عائشة رضي الله عنها. سوف ينتصرون من الخطيئة وهذا ما أخذهم يكبرون انتقامًا عظيمًا * لولا كما سمعت ظن أن المؤمنين والمؤمنين أنفسهم أفضل ، وقالوا هذه الكذبة مبينة * لولا صادف أربعة شهود لم يأتوا كشهداء هؤلاء الآلهة كاذبون * وليست فضل الله عليكم ورحمة في الدنيا والآخرة مسكم لأوفدتم فيها عذاب عظيم * مثل تلقوني بلسنتيكم وقولوا بأفوحكم ما تفعلون ولا تدركون وتحسبونه هينا وهي عندما يكون الله أكبر * وليس بسبب سمعت ما قلته نثق به ، فسبحان هذه الكذبة عظيم * نحث الله ألا يعود ليحبه إن كنت مؤمنًا * ويظهر لك الله الآيات ، والله أعلم الحكيم * من يحبون أن ينتشروا. الشر بين الذين آمنوا بهم جزاء أليم في الدنيا والآخرة ، والله أعلمها وأنت لا تعلمها * ولكن لا فضل الله يرحمك ، وأن يموت. كن رحيمًا ورحيمًا.)
الصحابي صفوان بن معتل رضي الله عنه.