صحابي كانت الملائكة تسلم عليه هو

كان رفاقي هم الملائكة يحيونه

ومن الفوائد المستخلصة من رؤية عمران للملائكة رضي الله عنه أن يتشبه الملك بغير النبي – صلى الله عليه وسلم – يراه ويتكلم أمامه، وقد روى ذلك. من عمران. كان يسمع كلام الملائكة، وذات يوم مرض عمران بالبواسير، فعامله بالنار، وغادرت الملائكة صلى الله عليه وسلم. لقلة صبره، وتركه يتوكل على الله، لكنه ترك الكي، وعادت الملائكة عليه السلام.

كان رفاقي هم الملائكة يحيونه

كان رفاقي هم الملائكة يحيونه
كان رفاقي هم الملائكة يحيونه

وما يؤكد فضل الصحابي عمران بن حسين ومكانته الرفيعة هو تحية الملائكة عليه ورؤيته لبعضهم. وهي كرامة له اذ كان يعتبر من الصحابة وعندما عمل قاضيا بالبصرة شهده أهلها جيدا. قال الحسن ما تقدمه البصرة للراكب خير منه. غزوات وهو حامل لواء خزاعة يوم الفتح واستجاب النداء فقال ابن سيرين انه خير رفيق ذهب الى البصرة وحلف ما قدم بالبصرة لان السرور كان خير لهم من عمران.

والجواب الصحيح هو /

عمران بن حسين رضي الله عنه

Scroll to Top