الفيلم القصير الذي فاز بالسعفة الذهبية هو
تم تصوير فيلم “ستاشر” في 3 أيام فقط في حي السكاكيني (وسط القاهرة). وشارك في إنتاجه عدد من المنتجين محمد تيمور ومارك لطفي، بمشاركة أحمد زيات والفرنسي مارتن جيروم، وإخراج سامح علاء وتأليف محمد فوزي. حصل الفيلم سابقًا على جائزة “أفضل فيلم قصير” في مهرجان موسكو السينمائي الدولي الثاني والأربعين. كما حصل على تنويه خاص من لجنة تحكيم الدورة الخامسة والثلاثين لمهرجان نامور السينمائي في بلجيكا.
الفيلم القصير الذي فاز بالسعفة الذهبية هو

يرى نقاد السينما المصرية، ومنهم رامي عبد الرازق، أن الفوز بجائزة “سيتاشر” عن جائزة مهمة من مهرجان قديم مثل “كان” يعد نجاحًا للسينما المصرية. وقال عبد الرازق لـ «الشرق الأوسط» إن الفوز بهذه الجائزة يؤكد قدرة الشباب المصري على إنتاج أفلام مميزة يمكنها الفوز بجوائز دولية، وليس فقط للتمثيل المشرف، خاصة في وقت يعاني فيه هؤلاء الشباب من عدم الاهتمام بالآخرين. الدولة أو القطاع الخاص لتمويل مشاريعهم. إهمال ادعاءاتهم، في حين أن ميزانية مثل هذا الفيلم تعادل عقد مقدم لنجم نجم يصنع فيلمًا أو مسلسلًا، فقد لا يكون الأمر ذا قيمة على الإطلاق.
والجواب الصحيح هو /
فيلم “Stacher أخشى أن أنسى وجهك”