الأدلة والأدلة لا تفيد في تصديق الكفار
يشير الله تعالى في كتابه الغالي إلى مسألة الكفر وإنكار الأنبياء والمرسلين، كما أرسلهم الله تعالى لتنوير الناس بالهدى، لكن المشركين كفروا بهم وكفروا وجود الله.
الأدلة والأدلة لا تفيد في تصديق الكفار؟

وقد استنتج الأنبياء الآيات التي تدل على حق الله تعالى في عبادة الآخرين، كما استخدمها الأنبياء في قتال الكفار والطواغيت، كما كذب الناس على رسلهم رغم علمهم في نفوسهم بصدق الدعوة، كما سبب إنكارهم هو الاهتمام بمصالحهم الدنيوية.
الاجابة

لأنهم أصروا على الكفر والعناد