أظهرت تجربة رذرفورد تغلغل معظم جسيمات ألفا عبر صفيحة رقيقة من الذهب لأن معظم الذرات متساوية الشحنة. كانت تجربة رذرفورد، أو ما يسمى بتجربة الرقائق الذهبية، عبارة عن سلسلة من التجارب، تمكن العلماء من خلالها من اكتشاف أن في كل ذرة نواة. تكمن معظم كتلة الذرة، والشحنة الموجبة، واستندت التجربة إلى أن أشعة جسيمات ألفا كانت تتساقط على شريحة من الذهب، لذلك وجد أن جزءًا من الأشعة ينعكس، وجزءًا منحرفًا، تم تنفيذ معظمها، وهذا دليل على وجود مساحة فارغة في جسم الذرة، أظهرت تجربة رذرفورد تخترق معظم جسيمات ألفا من خلال لوحة رقيقة من الذهب لأن معظم الذرات مشحونة بالتساوي.
أظهرت تجربة رذرفورد تغلغل معظم جسيمات ألفا من خلال صفيحة رقيقة من الذهب، لأن معظم الذرات متساوية التوتر.

أجريت هذه التجارب بين عامي 1908 و 1913، حيث قام جيجز ومارسدن، تحت إشراف رذرفورد، بتنفيذ معامل الفيزياء بجامعة مانشستر، وفي هذه التجربة اتبع رذرفورد بعض الخطوات المتمثلة في
- جعل الجزيئات تتصادم مع كبريتيد الزنك الذي يغطي الصفيحة المعدنية.
- وضع ورقة الذهب لاعتراض الأشعة قبل أن تضرب الصفيحة.
- ثم شاهد معظم الجسيمات تنفد دون أي انحراف.
لمعرفة الإجابة، أظهرت تجربة رذرفورد تغلغل معظم جسيمات ألفا عبر لوح رفيع من الذهب لأن معظم الذرات متساوية الشحنة، اتبع التعليقات.
الإجابة الصحيحة على السؤال، أظهرت تجربة رذرفورد تغلغل معظم جسيمات ألفا من خلال لوحة رقيقة من الذهب لأن معظم الذرات لها شحنة متساوية “لنفترض أن النواة بها شحنة موجبة والإلكترونات لها شحنة سالبة وهم يدورون حول الذرة، وأن كتلة الذرة ممثلة في النواة “.