حكم البكاء على الميت والصراخ وحكم البكاء على الميت وحكم الصراخ هل تعلم حكم البكاء على الميت وحكم الصراخ؟ حكم البكاء على الميت وحكم الصراخ هل تعلم حكم البكاء على الميت وحكم الصراخ؟ من المواضيع المهمة التي يجب أن تصل إلى كل بيت مسلم، حتى يكون هناك حكم البكاء على الميت، وحكم الصراخ، فنرى الآن مسيرة الميت تمر وراءها وخلفها كثير من أقارب الميت من النساء. والأصدقاء، والجميع يصرخ على الميت، ونرى أيضًا بعض الحالات عندما يكون أهل الميت قليل العدد. يتأخر أحد أفراد الأسرة، وتصرخ بعض النساء عليه بشأن رحيله
حكم البكاء والدليل عليه

أجمع العلماء على جواز البكاء على الميت، إذا كان يخلو من الصراخ والنوح، والصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يعاقب بدموع العيون أو حزن القلب لكنه يتعذب بهذا أو بالرحمة ويشير إلى لسانه ))
حكم الصياح على الموتى

والمراد بالصراخ أو النحيب، والصراخ بصوت عالٍ، وقول مثل (ويل ويل للميت ونحوه)، وأما المراد بالنحيب رفع الصوت بالبكاء، وقد نصت الأحاديث على ذلك صراحة. هم ممنوع الحديث.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من ناح عليه يعذب بما ناح)).
ومعنى الحديث أن الميت يتألم ونوح يظلمه أهله، فإنه يسمع بكاءهم ويعلم أعمالهم ضده، وليس معنى الحديث تعذيبه وعقابه بسببه. بكاء أهله عليه، فهو لا يربط بعضهم بعضاً.
استنتاج

وبما أن المرأة هي التي تنوي القيام بهذا العمل، فقد نهى الإسلام عن ذلك، ولن تكون في دين. إذا أتيت بعض النساء إلى ميتك وصرخت ونوح، فلا يلزمك الرد عليهن بذلك، بل يجب عليك منعهن. الدليل هو
عن أحمد عن أنس قال أخذ النبي صلى الله عليه وسلم النساء لما بايعهن على عدم الركوع فقالوا يا رسول الله.، أن النساء أسعد منا في الجاهلية، أن سعادتهن في الإسلام؟ قال لا سعادة في الإسلام.
شرح مفصل

بعض النساء قبل الإسلام أعادتهن على النحيب قبل دخولهن الإسلام، وحين سألن الرسول هل نساعدهن كما أعانا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس عونا له النجاح في الإسلام.