

سوف أحكي عنكِ
«رواية»
هذه ليست حكاية شخص يحاول أن ينقذ حبه وسط كل ما يجري من خراب .. ليست مجرد حكاية رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه
كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع!
إنها رواية استثنائية، الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي، في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق.
هذه ليست حكاية شخص يحاول أن ينقذ حبه وسط كل ما يجري من خراب .. ليست مجرد حكاية رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه
كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع!
إنها رواية استثنائية، الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي، في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق.
232 pages, Paperback
First published January 1, 2015



782 people are currently reading



9,560 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 646 reviews
رواية من كتر ما الوصف فيها بيعبر عننا مؤلمة جدا .. وحلوة جدا ف نفس ااوقت ..
من اكتر الجمل اللي علقت معايا في الرواية دي :
*نحن نضحك لأننا نفرح .. نضحك لان الأشياء الجيدة تحدث .. نضحك لكي ننسى .. ونضحك لكي لا نموت كمداً واحياناً نضحك لكي لا ننسى الضحك !!
*اللحظات الحلوة وُجدت لكي لا تبقى .. ولكن فقط لنتذكرها فنمنّي أنفسنا بلحظة مشابهة قريباً .. و "قريباً" هذا لا يأتي ابداً ..
*من منا لا يعاني الوحدة ؟!
نحن أصبحنا نأتنس الوحدة ونشتاق إلى الانتظار .. باتت طبيعتنا معطوبة .. أصبحنا نرتبك من الأوضاع الطبيعية ونشتاق إلى الاستثناء !
الونس أصبح يُربكنا ويوتِّرنا .. والوحدة أصبحت ملجأنا الأول .. والانتظار غلَّفنا فصرنا نخشى فراقه ..
كلنا حمقى .. سُذج .. أو مجموعة من المغفلين يستهويهم الأسى !!
"أي حد عادي جداً هيكون موجود جنب حد تاني في وقت وحدة .. هنشوفه لطيف وجدع ومختلف ومش عادي خالص"
*نحن لا نختار أقدارنا لذلك ليس من العقل أن نحزن على اشياء لم نكن نمتلك حق الاستمرارفيها او حق التوقف عنها .. حن نحزن لأن الحزن يلائمنا .. او لأننا نحب ان نهرب لشيء ليس للعقل دخل فيه !
*في الزمن ده الواحد بقى لما يفرح قلبه ينملّ !
"إحنا ساعات بنخاف نفرح لننسى اننا هنرجع نحزن تاني .. وساعات بنخاف نتفدم خطوة لنبقى لوحدنا ونتوه .. وساعات بنخاف نخاف فبنتغابى .. وساعات بنتغابى بدون قصد فبنخاف نعمل اي حاجة جديدة .. احنا على طول بنخاف او بنهرب من الخوف .. "
من اكتر الجمل اللي علقت معايا في الرواية دي :
*نحن نضحك لأننا نفرح .. نضحك لان الأشياء الجيدة تحدث .. نضحك لكي ننسى .. ونضحك لكي لا نموت كمداً واحياناً نضحك لكي لا ننسى الضحك !!
*اللحظات الحلوة وُجدت لكي لا تبقى .. ولكن فقط لنتذكرها فنمنّي أنفسنا بلحظة مشابهة قريباً .. و "قريباً" هذا لا يأتي ابداً ..
*من منا لا يعاني الوحدة ؟!
نحن أصبحنا نأتنس الوحدة ونشتاق إلى الانتظار .. باتت طبيعتنا معطوبة .. أصبحنا نرتبك من الأوضاع الطبيعية ونشتاق إلى الاستثناء !
الونس أصبح يُربكنا ويوتِّرنا .. والوحدة أصبحت ملجأنا الأول .. والانتظار غلَّفنا فصرنا نخشى فراقه ..
كلنا حمقى .. سُذج .. أو مجموعة من المغفلين يستهويهم الأسى !!
"أي حد عادي جداً هيكون موجود جنب حد تاني في وقت وحدة .. هنشوفه لطيف وجدع ومختلف ومش عادي خالص"
*نحن لا نختار أقدارنا لذلك ليس من العقل أن نحزن على اشياء لم نكن نمتلك حق الاستمرارفيها او حق التوقف عنها .. حن نحزن لأن الحزن يلائمنا .. او لأننا نحب ان نهرب لشيء ليس للعقل دخل فيه !
*في الزمن ده الواحد بقى لما يفرح قلبه ينملّ !
"إحنا ساعات بنخاف نفرح لننسى اننا هنرجع نحزن تاني .. وساعات بنخاف نتفدم خطوة لنبقى لوحدنا ونتوه .. وساعات بنخاف نخاف فبنتغابى .. وساعات بنتغابى بدون قصد فبنخاف نعمل اي حاجة جديدة .. احنا على طول بنخاف او بنهرب من الخوف .. "
أعجبنى الغلاف جداً .. تصفحتها فوجدت فى نهايتها مراجع استعان بها الكاتب
!!الاسم يوحى بالرومانسية .. والمراجع تلمح الى أجواء سياسية .. والكاتب شاب
ياالهى .. خليط ممتاز يستحق ان تستكشفه
هذا كان رد فعلى عندما رأيتها على الأرفف وانا اشترى رواية اخرى
فقررت شراء هذه الرواية
والآن .. وأنا فى موسم امتحانات دسم سيستمر لمدة شهرين ونصف من تاريخ اليوم
ودفعاً لحالة الاختناق .. قررت قرائتها لصغر حجمها وضيق وقتى
**************************
! هل تعلم ماهو أكثر شئ يستفزنى فى عالم الروايات ؟
.............."الروايات المحيرة "............
نعم .. الرواية الجيدة تفرض نفسها عليك وتعطيك الانطباع الجيد عنها وانتهى الكلام
(والرواية السيئة تعطيك انطباعاً واضحاً ايضاً وتجعلك تقول بكل قوتك (هذه رواية سيئة
أما أن تقرأ رواية .. . وأثناء قرائتك يتبدل انطباعك كل عشرين صفحة .. فهذا أمر مضجر جداً
وهذه الرواية محيرة .. محيرة من أكثر من جهة
من جهة الأسلوب..ستجد ان الحوار بين الاشخاص بالعامية المصرية
لست معترضاً على ذلك على الاطلاق..ولكن مااعترض عليه حقاً هو أسلوب سرد الأحداث نفسه
أسلوب الفصحى المطعمة بالعامية..شئ يضايقنى جداً..حاجة كدة عاملة زى مابيقولوا
" !بيغمّس الآيس كريم بالعيش "
مش لاقى تشبيه الصراحة للموضوع ده اجمل من ده :))
اضافة الى السب والشتم الذى لامحل له من الاعراب
مثال على ذلك :-

مثال آخر

ومن جهة أخرى وهى القصة .. الكاتب فى بداية الرواية تحدث عن الدكتور وعلاقته بحبيبته واعطاك انطباعاً عن مدى رومانسية المحتوى .. وفجأة وفور انتقال الكلام على لسان العم شاهين تجد القصة اتجهت بشكل كامل الى الجانب السياسى
!!لدرجة أنك فى نهاية الفصل السياسى ستنسى أن الرواية كان بها جزءاً رومانسياً فى البداية اساساً
ومن هنا تأتى الحيرة أيضا .. ف الجزء الرومانسى كان ممل جدا ..بينما كان الجزء السياسى مشوق وممتع وخرجت منه بمعلومات لم أكن اعلمها من قبل فيتغير انطباعى بالتأكيد مابين الفصل والآخر
!! وربما تجد فصلاً اخر مابين السياسى والرومانسى يشتتك أكتر
هذه النقطة الأولى التى وجب الالتفات اليها وهى مسألة الحيرة والتشتيت
*************
!!أما النقطة الثانية .. فهى كمية " سألت نفسى " التى تملأ الرواية
ابطال الرواية جميعا يسألون أنفسهم .. يسألون أنفسهم عن أى شئ بدون سبب أو بسبب
!المهم ألا تخلو صفحة من الرواية من هذه الجملة "سألت نفسى "؟
فى رأيى بالغ الكاتب كثيرا فى طرح الاسئلة الفلسفية التى خرجت فى معظم الاحيان عن السياق العام للرواية وافقدت الرواية جزء كبير من حبكتها ورونقها وجمال قصتها
************
لم نتحدث عن القصة بعد أليس كذلك ؟
حسنا سأذكر باختصار المضمون العام
تدور الرواية فى مقهى يتلاقى فيه أربعة أشخاص يومياً
هم الدكتور والحاج شاهين ومجدى ورزق العامل فى المقهى
تدور احداثها بشكل اساسى عن بحث الدكتور عن حبيبته .. وفى أثناء بحثه يجد نفسه بطريقة ما منخرطاً فى مشاكل الحاج شاهين ومجدى .. وبدلاً من أن يضبط حياته أولاً يجد نفسه يحاول ضبط حياة كلا من شاهين ومجدى
وفى وسط الأحداث يسرد عم شاهين الجندى السابق فى سلاح الفرسان أيام عبد الناصر بطولاته وبطولات رفاقه فى السلاح وكيف كانت الحياة فى تلك الفترة على المستوى الاقتصادى والسياسى وكيف كانت نهاية سلاح الفرسان ونهايته بأن يجلس على المقهى كل صباح يتناول الشيشة والشاى وينغمس فى ايقاع الحياة الرتيب الذى لايليق بحياة الابطال التى عاشها فى شبابه
ومايسرده العم شاهين هو الجزء السياسى فى الرواية وهو ايضا الجزء الذى استلزم من الكاتب اللجوء الى المراجع التى ذكرها فى نهاية الرواية .. وهو الجزء الذى جعلنى أكمل الرواية وجعلنى أقدر مجهود الكاتب
كيف انتهى الحال بعم شاهين ؟ مات ام ظل حيا ؟
ستكتشف ذلك فى الرواية
اما عن مجدى ... فهو كاتب مغمور ..لايعرف للكتابة مدخلا ولكنه يريد أن يظهر اسمه فى الصفحات الأولى عن طريق اثارة الجدل .. كيف ولماذا ؟
ستكتشف ذلك فى الرواية
طيب ، هل وصل الدكتور لحبيبته ؟
قلت لك اكتشف بنفسك
**************
حسنا .. العمل فى مجمله جيد .. النهاية كانت سريعة .. ولكن كعادتى مع الكتاب الشباب اتضايق فى بداية الرواية واجد اخطاء كثيرة تنفرنى ولكن مع اندماجى فى الرواية والتهامى للصفحات اشعر أن الكاتب ينضج رويداً رويداً لدرجة أننى عندما قارنت بين أسلوب الكاتب فى نهاية الرواية وأولها وجدت اختلافاً كبيراً فى الاسلوب
************
رغم كل ماذكرته سابقا الا أننى اعطيت الرواية 3 نجوم
تقديرا لمجهود الكاتب واتجاهه الى مراجع لكى يخرج العمل بسند صحيح للمعلومات المذكورة فيه
هذه نقطة قليلا مانجدها فى كتابنا اليوم وخصوصا الشباب وهذا شئ جدير بالاحترام والتقدير
وأيضاً لاستخدام الكاتب اسلوب " الأكثر من رواى " للأحداث .. فأنا أعشق هذا هذا الأسلوب
************
أحمد مهنى كاتب جيد .. يحتاج الى التطوير فقط والانتباه للأسلوب وسيكون له مستقبل واعد ان شاء الله
وقعت في غرام الرواية وأجوائها وشخصياتها الثلاثة الرئيسية
الرواية بتحكي عن الماضي ومدى تأثيره على الحاضر، من خلال ثلاثة شخصيات، الدكتور ومجدي وشاهين العجوز ذو الثمانين عاما
التلاتة بيتقابلوا في مقهى هو مركز الأحداث، الدكتور بيدور على خطيبته اللي اتسجن وبعد ما طلع بسنة ملقهاش، مجدي عاوز يثبت نفسه قدام حماه بعد ما تلاعب بي، وعم شاهين العجوز كان أحد آخر الفرسان في مصر، فارس حقيقي من سلاح فرسان الملكية مش مجرد رمز، وبنشوف ايه اللي حصل لسلاح الفرسان دة عقب قيام الثورة والإنقلاب على الملك، وقفوا بجانب الرئيس محمد نجيب وأيدوه في تسليم السلطة لقوة مدنية ديمقراطية، فكان جزاؤهم صارماً
التلت شخصيات بيمثلوا واقعنا الأليم، الطيب واخد فوق دماغوا، أو اضطر إنو يبقى وحش عشان يعرف يعيش، والكويس بعد ما ضحى عشان البلد البلد ضحيت بي
رواية مؤلمة، ومن اكتر الحاجات اللي عجبتني إنها بعيد عن وقت الثورة، بتدور أحداثها في 2005 وقبل كدة، أي حد من جيلنا هيحس بيها أوي
مأخذي أو تعليقي الوحيد على الرواية هو كثرة وصف المشاعر والأفكار على حساب الأحداث في بعض الأوقات
الرواية بتحكي عن الماضي ومدى تأثيره على الحاضر، من خلال ثلاثة شخصيات، الدكتور ومجدي وشاهين العجوز ذو الثمانين عاما
التلاتة بيتقابلوا في مقهى هو مركز الأحداث، الدكتور بيدور على خطيبته اللي اتسجن وبعد ما طلع بسنة ملقهاش، مجدي عاوز يثبت نفسه قدام حماه بعد ما تلاعب بي، وعم شاهين العجوز كان أحد آخر الفرسان في مصر، فارس حقيقي من سلاح فرسان الملكية مش مجرد رمز، وبنشوف ايه اللي حصل لسلاح الفرسان دة عقب قيام الثورة والإنقلاب على الملك، وقفوا بجانب الرئيس محمد نجيب وأيدوه في تسليم السلطة لقوة مدنية ديمقراطية، فكان جزاؤهم صارماً
التلت شخصيات بيمثلوا واقعنا الأليم، الطيب واخد فوق دماغوا، أو اضطر إنو يبقى وحش عشان يعرف يعيش، والكويس بعد ما ضحى عشان البلد البلد ضحيت بي
رواية مؤلمة، ومن اكتر الحاجات اللي عجبتني إنها بعيد عن وقت الثورة، بتدور أحداثها في 2005 وقبل كدة، أي حد من جيلنا هيحس بيها أوي
مأخذي أو تعليقي الوحيد على الرواية هو كثرة وصف المشاعر والأفكار على حساب الأحداث في بعض الأوقات
قبل ما أقرأ الكتاب و اللي وصلي من العنوان إني هقرأ قصة رومانسية بقي و هسمع قصة حلوة لبطلين في الرواية و الكلام الحلو ده كله....رسمت جو هادي للكتاب كده يتوسطه بعض المشاكل... بس بدأت أقرأ و لقيت شخصياات كتيير و كذا بطل و مش راوي واحد بيكلم دول تلاتة! حسيت بالإزعاج... بس مكنتش مضيقة لدرجة إني مكملوش... الرواية قربت تخلص و لسة مش لاقية مين هيحكي علي مين! و فجأة الكاتب فاق و الرومانسية نزلت علية في أخر عشر صفحات و مع إحدي أبطال القصة اللي إكلم في ربع الكتاب بس تقريبا و بيقلها لبنت ظهرت في أخر صفحتين بعد نبذة عنها في أول فصل!! واضح إن هو كتب النهاية و ركب عليها تفاصيل القصة...النهاية مكتوبة بفن و إحساس عالي حسسني فيها إنه كان بيجري و تاعب نفسه قوي من أول الرواية عشان يوصل للنهاية اللي هو راسمها من الأول عشان تيجي اللحظة و يكتبها....تفاااووت مبالغ فيه الحقيقة! بس أحيَه برضو...هو يمكن ما إخترش العنوان المناسب
#ملحوظة
الكتاب حلو إقرأوه..... رأي ما يمثلش أي شئ دي أذواق أنا بس بحب أقرأ الكتب مع نظرة تقييم من وجهة نظري اللي أكيد مش لازم تتفق مع الجميع و وجود بعض الملاحظات مش معناه إن الكتاب معجبنيش :)
#ملحوظة
الكتاب حلو إقرأوه..... رأي ما يمثلش أي شئ دي أذواق أنا بس بحب أقرأ الكتب مع نظرة تقييم من وجهة نظري اللي أكيد مش لازم تتفق مع الجميع و وجود بعض الملاحظات مش معناه إن الكتاب معجبنيش :)
حدثوني عن الإسم : سوف أحكي عنك
يأخذك الاسم من البداية ، من التي سوف يحكي عنها مهنى ؟ ولماذا قرر أن يحكي الآن ؟؟
رواية جذابة من نوعية الدراما النفسية متعددة الرواة وهو أسلوب يجذبني دائما في الروايات، ما أجمل الحكي بألسن متباينة ونفسيات مختلفة .. هنا يظهر الكاتب الصادق بسهولة ويُفضح تمكنه من الحكي واللعب بالدراما.. كما ينكش�� الهواة سريعا..
الرواية ممتعة جدا ومشوقة للغاية وهذا معيار أساسي بالنسبة لي في تقييم الروايات .. لابد وأن يأخذني الكاتب لأحداث مشوقة سريعا .. لابد وأن تتراكم علامات الاستفهام وعلامات التعجب جوار بعضها البعض قبل أن تنتصف الرواية .. ثم يبدأ السعي في فك طلاسم هذه المشوقات تباعا .. وهذا ما نجح فيه مهنى في هذا الكتاب بشكل كبير .. كما لعب في جوانب درامية ونفسية شاقة تجلت بشدة في شخصية شاهين التي اعتبرها أقرب الشخصيات إلى نفس الكاتب وليس الطبيب كما سيظن البعض.. وهذا ما أسميه هنا الكاتب الخبيث .
ثم مسك الختام وهي المفاجأة التي تتشابك عندها معظم خيوط الرواية _ اقول معظم وليس كل _ لان الإجابات الكاملة والنهايات محكمة الإغلاق ليست دائما من سمت الأعمال التي تروق لي بشكل كبير.
الرواية -وكذلك مهنى- إضافة جميلة إلى عالم الروايات الناضج الذي زخر مؤخرا بأقلام شابة نافست الكبار في مصداقيتها وروعتها وتمكنها الأدبي.
يأخذك الاسم من البداية ، من التي سوف يحكي عنها مهنى ؟ ولماذا قرر أن يحكي الآن ؟؟
رواية جذابة من نوعية الدراما النفسية متعددة الرواة وهو أسلوب يجذبني دائما في الروايات، ما أجمل الحكي بألسن متباينة ونفسيات مختلفة .. هنا يظهر الكاتب الصادق بسهولة ويُفضح تمكنه من الحكي واللعب بالدراما.. كما ينكش�� الهواة سريعا..
الرواية ممتعة جدا ومشوقة للغاية وهذا معيار أساسي بالنسبة لي في تقييم الروايات .. لابد وأن يأخذني الكاتب لأحداث مشوقة سريعا .. لابد وأن تتراكم علامات الاستفهام وعلامات التعجب جوار بعضها البعض قبل أن تنتصف الرواية .. ثم يبدأ السعي في فك طلاسم هذه المشوقات تباعا .. وهذا ما نجح فيه مهنى في هذا الكتاب بشكل كبير .. كما لعب في جوانب درامية ونفسية شاقة تجلت بشدة في شخصية شاهين التي اعتبرها أقرب الشخصيات إلى نفس الكاتب وليس الطبيب كما سيظن البعض.. وهذا ما أسميه هنا الكاتب الخبيث .
ثم مسك الختام وهي المفاجأة التي تتشابك عندها معظم خيوط الرواية _ اقول معظم وليس كل _ لان الإجابات الكاملة والنهايات محكمة الإغلاق ليست دائما من سمت الأعمال التي تروق لي بشكل كبير.
الرواية -وكذلك مهنى- إضافة جميلة إلى عالم الروايات الناضج الذي زخر مؤخرا بأقلام شابة نافست الكبار في مصداقيتها وروعتها وتمكنها الأدبي.
2.5
سوف أحكي عنك بس مش قوي !!
دا كان أحساسي وانا بقرأ الرواية المشكلة ف العناوين الغير متعلقة بالمحتوي بشكل كبير بيجعلك تتوقع + الغلاف يؤكد لك الفكرة
المشكلة اني انهيتها من فترة ونسيت أغلب الملاحظات بغباء مستمر معي منذ فترة
لكني ما اتذكره جيدا الاسهاب والمط المبالغ به بشدة ف اجزاء كثيرة
تبدو ك بوح شخصي بحت او رايي الكاتب
هل هذه مشكلة؟
لا أن تمت دون أشعر ، ان اتوحد مع الشخصية دون أشعر ان الكلام دا لا يمت له بصلة
القصة علي ثلاث محاور علي ثلاث شخصيات لكنها ليست قصة واحدة وان كان يجمعهم سواء مكان او شعور بالوحدة او الفشل او الفقدان
مشكلتي الاساسية ان الخط الزمني تم مطه للاحتواء اشياء كثيرة او للتعبير عن اشياء حتي ولو كانت جيدة ف هي غير مفيدة للتطور الاحداث و الخط الاساسي
القصة متماسكه وليست سيئة ولا بشعه ولكن كلما اتخيل انها من الممكن ان تكون أفضل بكثير من ذلك يزعجني ذلك كثيرا
سوف أحكي عنك بس مش قوي !!
دا كان أحساسي وانا بقرأ الرواية المشكلة ف العناوين الغير متعلقة بالمحتوي بشكل كبير بيجعلك تتوقع + الغلاف يؤكد لك الفكرة
المشكلة اني انهيتها من فترة ونسيت أغلب الملاحظات بغباء مستمر معي منذ فترة
لكني ما اتذكره جيدا الاسهاب والمط المبالغ به بشدة ف اجزاء كثيرة
تبدو ك بوح شخصي بحت او رايي الكاتب
هل هذه مشكلة؟
لا أن تمت دون أشعر ، ان اتوحد مع الشخصية دون أشعر ان الكلام دا لا يمت له بصلة
القصة علي ثلاث محاور علي ثلاث شخصيات لكنها ليست قصة واحدة وان كان يجمعهم سواء مكان او شعور بالوحدة او الفشل او الفقدان
مشكلتي الاساسية ان الخط الزمني تم مطه للاحتواء اشياء كثيرة او للتعبير عن اشياء حتي ولو كانت جيدة ف هي غير مفيدة للتطور الاحداث و الخط الاساسي
القصة متماسكه وليست سيئة ولا بشعه ولكن كلما اتخيل انها من الممكن ان تكون أفضل بكثير من ذلك يزعجني ذلك كثيرا
* سألت نفسي عن الأحلام التي لا تفضي إلى موت، عبثا لم أجد سوى تلك التي افيق منها مفزوعا، وحدها أحلام النوم يمكننا ان نفيق منها على حياة أشد وطئا من أصعب الكوابيس، لكن أحلام اليقظة، الطموحات و الأماني، تؤول إلى موت محتوم مطبق من كل جانب، لا يستوقغه شفعاء، و لا يسترعيه استجداء، و لا يمنعه عمل صالح، و لا يقف دونه دعاء الصالحين .. موت يتبعه موت، لأن في ظروف كالتي نعيش فيها، في زمن كالذي جئنا فيه، و بهذه المنطقة المكروبة من الأرض تحديدا ، فإن الأحلام ستقودنا فقط إلى موت محقق، سواء بمواجهة من يتعمدون قتل الأحلام في المهد أو بانتهاء مدتك في الحياة، قبل أن تدرك حلمك، لأن ما يسمي ب (( الظروف )) لم تساعدك.
*رواية سوف أحكي عنكٍ*
منذ أن بدأت في قراءتها و أسلوب الكتاب المذهل قد أخذ عقلي...
الأسلوب المشوق و الكلمات الصائبة التي تعبر عن حال معظم البشر في تلك الحقبة الزمنية العفنة!!! ذلك ما سلب عقلي بشدة! كل التسؤولات التي ظننت أنني قد أكون أنا الوحيدة التي أتسائلها وجذت أحدهم يسألها نفسها بعينها...
ما أعجبني أيضاً دمج التاريخ في تلك الرواية البسيطة ولا أعنّي هنّا بالبسيطة أنها لا شئ لكني أعنّي أنها بسيطة في أسلوب الكلام و الذي سيتئلفه اي قارئ فلم تكتب تلك الرواية بتصنع و تكلف كما في بعض الروايات الأخري...
أيضا ما أعجبني بشدة هو ذلك الأمل الذي وضعه ذلك الكاتب في نهاية الرواية،يخبرنا أنه ما زال هناك أمل،أنه يجب أن نؤمن به و أن نسعي إليه لنجده... لطالما أحببت النهايات السعيدة المفعمة بالأمل....
تلك الرواية من إحدي الروايات التي قد تقرأها عدة مرات و لن تمل... أشكرك أحمد مهني علي كتابة رواية كتلك تبعث بعضاً من الأمل في حياتي.
منذ أن بدأت في قراءتها و أسلوب الكتاب المذهل قد أخذ عقلي...
الأسلوب المشوق و الكلمات الصائبة التي تعبر عن حال معظم البشر في تلك الحقبة الزمنية العفنة!!! ذلك ما سلب عقلي بشدة! كل التسؤولات التي ظننت أنني قد أكون أنا الوحيدة التي أتسائلها وجذت أحدهم يسألها نفسها بعينها...
ما أعجبني أيضاً دمج التاريخ في تلك الرواية البسيطة ولا أعنّي هنّا بالبسيطة أنها لا شئ لكني أعنّي أنها بسيطة في أسلوب الكلام و الذي سيتئلفه اي قارئ فلم تكتب تلك الرواية بتصنع و تكلف كما في بعض الروايات الأخري...
أيضا ما أعجبني بشدة هو ذلك الأمل الذي وضعه ذلك الكاتب في نهاية الرواية،يخبرنا أنه ما زال هناك أمل،أنه يجب أن نؤمن به و أن نسعي إليه لنجده... لطالما أحببت النهايات السعيدة المفعمة بالأمل....
تلك الرواية من إحدي الروايات التي قد تقرأها عدة مرات و لن تمل... أشكرك أحمد مهني علي كتابة رواية كتلك تبعث بعضاً من الأمل في حياتي.
سوف أحكي عنكِ
ماذا أحكي عنكِ ؟؟
لا أجد ما أقوله عن تلك الروايه
المشكلة الحقيقية تكمن في كون الرواية مختلطة بين 3 شخصيات
لا أدري أً من العدل و الانصاف ان أقيم كل شخصيات الرواية علي حده أم يكون التقييم شامل للجميع
الدكتور ... عم شاهين ... مجدي
مبدئيا من وجهه نظري المتواضعة
شخصية شاهين كان يجب أن تكون الشخصية الاساسية
و ليس الدكتور علي حسب ما فهمت
و بناءَ عليه كانت تحتاج لسرد و حكايات اكتر من كده
كانت محتاجة تفاصيل زيادة ..
الكاتب قرأ مراجع كتيير تخص التاريخ
و من المفترض أنه كان يدعم الشخصية بشكل أكبر من كده بكتييير
الدكتور و مجدي حكاياتهم متشابه الي حد كبير
كل منهم يحمل من الالم و الامل بخصوص حبه (اللي اتبهدل علشانه)
فقط جمعهم القدر أو بالاحري جهاز أمن الدولة
عبقرية الرواية تكمن في طرح التساؤلات
تلك التساؤلات التي ألمتني و أزعجتني كثيرا
تجد نفسك تائها و منغمساَ بين تلك التساؤلات
و لا تدرك أجابة حقيقية عن أي سؤال منهم
كل شخصية تطرح تساؤلاتها لأضيع أنا ... لأتألم أنا .. لأتوه :(
كل الأشياء المنطقية تبدو منطقية في البداية
و كل الاشياء البسيطة التي يمكن أن نسألها لأنفسنا
و التي من المنطقي أن نعرف اجاباتها .. مع الاسف ليس لها اجابة !
من نحن ؟؟ و لماذا نعيش اذا كنا سنموت في النهاية ؟؟
ماذا ننتظر ؟ ما هي احتمالات الفرح أو البقاء أو اللقاء أو المستقبل ؟؟
كيف يكون المستقبل ؟ ما هو اليأس ؟؟ ما هي السعادة ؟؟
هل السعادة في أن نجد من نحب ، أم أن نعيش معه ؟؟
أم أن نجده و نعيش معه دون مشاكل ، أم أن نعيش معه في ظروف حياة كريمة ؟؟
هل لو وجدناه و عشنا معاَ دون مشاكل في ظروف متواضعة سنكون سعداء ؟؟
ما هو تعريف الظروف المتواضعة ؟؟ ما هي الظروف أصلا ؟؟
ماذا يحدث لو مات الاهل و لم نجد شريكاً نكمل معه الحياه ؟؟
لماذا الانتحار كفر ؟؟ ما هي الخيارات المتاحة ؟؟
و هل تلك الخيارات ملك لنا فعلاً ؟؟
تساؤلات .. تساؤلات .. تساؤلات
هذه فقط جزء صغير من التساؤلات التي تُطرح باستمرار
لتجد نفسك ضائعا بين الرواية
سوف تدرك حينها فقط أنك وجدت نفسك
ستجد نفسك حتما بين سطور الرواية
<3 <3 <3 <3 <3
ماذا أحكي عنكِ ؟؟
لا أجد ما أقوله عن تلك الروايه
المشكلة الحقيقية تكمن في كون الرواية مختلطة بين 3 شخصيات
لا أدري أً من العدل و الانصاف ان أقيم كل شخصيات الرواية علي حده أم يكون التقييم شامل للجميع
الدكتور ... عم شاهين ... مجدي
مبدئيا من وجهه نظري المتواضعة
شخصية شاهين كان يجب أن تكون الشخصية الاساسية
و ليس الدكتور علي حسب ما فهمت
و بناءَ عليه كانت تحتاج لسرد و حكايات اكتر من كده
كانت محتاجة تفاصيل زيادة ..
الكاتب قرأ مراجع كتيير تخص التاريخ
و من المفترض أنه كان يدعم الشخصية بشكل أكبر من كده بكتييير
الدكتور و مجدي حكاياتهم متشابه الي حد كبير
كل منهم يحمل من الالم و الامل بخصوص حبه (اللي اتبهدل علشانه)
فقط جمعهم القدر أو بالاحري جهاز أمن الدولة
عبقرية الرواية تكمن في طرح التساؤلات
تلك التساؤلات التي ألمتني و أزعجتني كثيرا
تجد نفسك تائها و منغمساَ بين تلك التساؤلات
و لا تدرك أجابة حقيقية عن أي سؤال منهم
كل شخصية تطرح تساؤلاتها لأضيع أنا ... لأتألم أنا .. لأتوه :(
كل الأشياء المنطقية تبدو منطقية في البداية
و كل الاشياء البسيطة التي يمكن أن نسألها لأنفسنا
و التي من المنطقي أن نعرف اجاباتها .. مع الاسف ليس لها اجابة !
من نحن ؟؟ و لماذا نعيش اذا كنا سنموت في النهاية ؟؟
ماذا ننتظر ؟ ما هي احتمالات الفرح أو البقاء أو اللقاء أو المستقبل ؟؟
كيف يكون المستقبل ؟ ما هو اليأس ؟؟ ما هي السعادة ؟؟
هل السعادة في أن نجد من نحب ، أم أن نعيش معه ؟؟
أم أن نجده و نعيش معه دون مشاكل ، أم أن نعيش معه في ظروف حياة كريمة ؟؟
هل لو وجدناه و عشنا معاَ دون مشاكل في ظروف متواضعة سنكون سعداء ؟؟
ما هو تعريف الظروف المتواضعة ؟؟ ما هي الظروف أصلا ؟؟
ماذا يحدث لو مات الاهل و لم نجد شريكاً نكمل معه الحياه ؟؟
لماذا الانتحار كفر ؟؟ ما هي الخيارات المتاحة ؟؟
و هل تلك الخيارات ملك لنا فعلاً ؟؟
تساؤلات .. تساؤلات .. تساؤلات
هذه فقط جزء صغير من التساؤلات التي تُطرح باستمرار
لتجد نفسك ضائعا بين الرواية
سوف تدرك حينها فقط أنك وجدت نفسك
ستجد نفسك حتما بين سطور الرواية
<3 <3 <3 <3 <3
سوف أحكى عنكِ..
فى البداية، سأتحدث عن دوافعى لإقتناء هذه الرواية بالتحديد دون علمٍ بالكاتب أو أىٍ من كتاباته أو أى شخصٌ قراءها..
أولاً، العنوان، جذاب مُلفت مغرٍ..
ثانياً، تلك الكلمات التى تم كتابتها على الغلاف تعريفاً بالرواية..
ثالثاً، الغلاف..
رابعاً، الغلاف..
أيوة كمان مرة الغلاف،، الذى أُحيى عليه ذلك المصمم الرائع الذى لا أذكر أنّى رأيت إسمه من قبل على غلافٍ ما والذى يُدعى "كريم أدم" .. حقاً يستحق أن يُحيى عليه :)

----------------------------------
لنتحدث عن المحتوى:
تحول الرواية حول حكاية ثلاث شخصيات جُمع بينهم فى مكانٍ واحد وهو القهوة،، وجمعت بينهم أوجاع مشتركة -وإن كانت مختلفة فى الأزمنة والأسباب والأحداث- ألا وهى: السجن، فراق الأحبة، الإكتئاب ..

جمعت الرواية بين الحديث عن هجر الأحبّة وعن مصر، وعبد الناصر ونجيب ..
وأحببت جداً فكرة توثيق كلمات الكاتب بتوضيحه للمراجع المستخدمة ..
السرد:
لم تعجبنى فكرة الخلط بين العربية والعامية خلال السرد، حيث لم تقتصر فقط على الحوار، بل على السرد ككل.. إضافةً إلى أن الكاتب يحتاج لكثيرٍ من القراءة لترتقى لغته..
الشخصيات:
شعرت بسطحيتها فى كثيرٍ من الأحيان حيث أنّى لم أستطع الإندماج بما يكفى ..
على سبيل المثال:
1.ذكر الكاتب العديد من المرات التى ضحك بها الدكتور مع مجدى، ثم جاء ليقول على لسان مجدى بخصوص الدكتور: "ضحك وقليلاً ما يضحك" - ص:200 ..!
2. رسم شخصية ليلى عنيدة جداً، ثم جاء ليقول أنها تقول: "حاضر" من بين كلماتها التى ترددها - ص:226 !
كل ما أطلبه منك أيها الكاتب هو محاولة تقمس شخصيات الأبطال لتستطيع أن تخط عنهم، أو بمعنى أصّح، لترسمهم فى أذهاننا..
-----------------------------
رواية جميلة على كل حال :)
فى البداية، سأتحدث عن دوافعى لإقتناء هذه الرواية بالتحديد دون علمٍ بالكاتب أو أىٍ من كتاباته أو أى شخصٌ قراءها..
أولاً، العنوان، جذاب مُلفت مغرٍ..
ثانياً، تلك الكلمات التى تم كتابتها على الغلاف تعريفاً بالرواية..
ثالثاً، الغلاف..
رابعاً، الغلاف..
أيوة كمان مرة الغلاف،، الذى أُحيى عليه ذلك المصمم الرائع الذى لا أذكر أنّى رأيت إسمه من قبل على غلافٍ ما والذى يُدعى "كريم أدم" .. حقاً يستحق أن يُحيى عليه :)

----------------------------------
لنتحدث عن المحتوى:
تحول الرواية حول حكاية ثلاث شخصيات جُمع بينهم فى مكانٍ واحد وهو القهوة،، وجمعت بينهم أوجاع مشتركة -وإن كانت مختلفة فى الأزمنة والأسباب والأحداث- ألا وهى: السجن، فراق الأحبة، الإكتئاب ..

جمعت الرواية بين الحديث عن هجر الأحبّة وعن مصر، وعبد الناصر ونجيب ..
وأحببت جداً فكرة توثيق كلمات الكاتب بتوضيحه للمراجع المستخدمة ..
السرد:
لم تعجبنى فكرة الخلط بين العربية والعامية خلال السرد، حيث لم تقتصر فقط على الحوار، بل على السرد ككل.. إضافةً إلى أن الكاتب يحتاج لكثيرٍ من القراءة لترتقى لغته..
الشخصيات:
شعرت بسطحيتها فى كثيرٍ من الأحيان حيث أنّى لم أستطع الإندماج بما يكفى ..
على سبيل المثال:
1.ذكر الكاتب العديد من المرات التى ضحك بها الدكتور مع مجدى، ثم جاء ليقول على لسان مجدى بخصوص الدكتور: "ضحك وقليلاً ما يضحك" - ص:200 ..!
2. رسم شخصية ليلى عنيدة جداً، ثم جاء ليقول أنها تقول: "حاضر" من بين كلماتها التى ترددها - ص:226 !
كل ما أطلبه منك أيها الكاتب هو محاولة تقمس شخصيات الأبطال لتستطيع أن تخط عنهم، أو بمعنى أصّح، لترسمهم فى أذهاننا..
-----------------------------
رواية جميلة على كل حال :)
أنا بقالي فترة مش بكتِب ريفيوهات بس طبعاً بِما إن الكاتب شاب فهكتب ريفيوأتمنى يشوفه...
الرواية مبدئياً هي على قدر من البساطة و العبقرية!
-الأسلوب جيد إلى حدٍ ما.
-البناء نفسه قوي جداً ومتراكِب فعلاً الكاتب عرِف يخلق عالم من الأحداث و الشخصيات إلي بتنبِض بالحياة
-الحبكة عبقرية وجميلة جداً أثرِت فيا جداً
-الشخصيات مُجسَمة و تم تناوُلها بالعُمق الكافي
-الرواية فلسفية و بتنتقِد حجات كتير أوي ف مُجتمَعنا وبتتطرح أسئلة كتيرة جداً
أعتقِد لو إتعملِت فيلم بإخراج جيد وموسيقى تصويرية حلوة هتبقى حاجةعبقرية و مش هتحتاج مُعالجة كتير حيث إن أُسلوب الكاتِب سينيمائي إلي حد بعيد.
لو ليها ساوندتراك أحِب إنه يبقى:
Ludovico Einaudi - Experience
شُكراً أحمَد مهنى.
الرواية مبدئياً هي على قدر من البساطة و العبقرية!
-الأسلوب جيد إلى حدٍ ما.
-البناء نفسه قوي جداً ومتراكِب فعلاً الكاتب عرِف يخلق عالم من الأحداث و الشخصيات إلي بتنبِض بالحياة
-الحبكة عبقرية وجميلة جداً أثرِت فيا جداً
-الشخصيات مُجسَمة و تم تناوُلها بالعُمق الكافي
-الرواية فلسفية و بتنتقِد حجات كتير أوي ف مُجتمَعنا وبتتطرح أسئلة كتيرة جداً
أعتقِد لو إتعملِت فيلم بإخراج جيد وموسيقى تصويرية حلوة هتبقى حاجةعبقرية و مش هتحتاج مُعالجة كتير حيث إن أُسلوب الكاتِب سينيمائي إلي حد بعيد.
لو ليها ساوندتراك أحِب إنه يبقى:
Ludovico Einaudi - Experience
شُكراً أحمَد مهنى.
مين هيحكي عن مين لمين وفين وفي مصلحة مين الكلام ده؟! :'D
لأ، أنا عايزة أقرأ الرواية اللي محمد إبراهيم اتأثر بيها فكتب أغنية "هحكي عنك" وغناها هاني عادل.. أنا قرأت الرواية على حس الأغنية أصلًا..
هو غالبًا محمد إبراهيم كتب الأغنية بناءً على عنوان الرواية والغلاف بس. :D
الرواية سياسية، مليانة تساؤلات فلسفية ووجودية من نوعية.. لأ مش فاكرة من نوعية إيه بس هي مليانة تساؤلات. :'DD
الكاتب قرأ كتير في التاريخ في فترة أواخر الحكم الملكي كده وبداية الحكم الجمهوري أو العسكري مش هتفرق كتير.
والرواية ثلاث أرباعها تقريبًا بيتكلم في كده.
فين الرومانسية اللي بيوحي بيها العنوان والغلاف؟ :D
فين دي؟ طب فين دي !!
ما علينا..
هو بدأ الرواية برومانسية وقصة لطيفة بين 2 بيحبوا بعض.. تاهوا من بعض طول الرواية والكاتب نفسه تاه منهم ونسيهم.. وجه في آخر كام صف��ة افتكرهم تاني وهيييييه رجعهم لبعض بطريقة أنا محدش يتوقعني. B-)
اشطة ماشي.. مش مشكلة.
لأ، أنا عايزة أقرأ الرواية اللي محمد إبراهيم اتأثر بيها فكتب أغنية "هحكي عنك" وغناها هاني عادل.. أنا قرأت الرواية على حس الأغنية أصلًا..
هو غالبًا محمد إبراهيم كتب الأغنية بناءً على عنوان الرواية والغلاف بس. :D
الرواية سياسية، مليانة تساؤلات فلسفية ووجودية من نوعية.. لأ مش فاكرة من نوعية إيه بس هي مليانة تساؤلات. :'DD
الكاتب قرأ كتير في التاريخ في فترة أواخر الحكم الملكي كده وبداية الحكم الجمهوري أو العسكري مش هتفرق كتير.
والرواية ثلاث أرباعها تقريبًا بيتكلم في كده.
فين الرومانسية اللي بيوحي بيها العنوان والغلاف؟ :D
فين دي؟ طب فين دي !!
ما علينا..
هو بدأ الرواية برومانسية وقصة لطيفة بين 2 بيحبوا بعض.. تاهوا من بعض طول الرواية والكاتب نفسه تاه منهم ونسيهم.. وجه في آخر كام صف��ة افتكرهم تاني وهيييييه رجعهم لبعض بطريقة أنا محدش يتوقعني. B-)
اشطة ماشي.. مش مشكلة.
رواية سوف احكي عنك من الروايات القليلة اللي كسّرت فيا معلومات كانت حقائق ثابتة عندي ... كشفت الحقيقة المزيفة اللي احناعايشين فيها .... رواية عرفتني حاجات كتير مكنتش اعرفها عن البشر و الشارع و الصحافة و الحروب النفسية القائمة مابينا و بين بعضنا ... رواية مافيهاش بطل واحد لأ دي كل الشخصيات ابطال ... شخصية شاهين دي تاريخ لوحدها ... و مجدي شخصية المُتحول الدائم المُتسلق حتي علي حساب نفسه ...رزق اللي ربنا رزقه بـ الدكتور عشان يهدي و كان الدكتور واحد تايه بيحاول يلم شتات ذاته و مش عارف عشان عايش في ماضي ليلي اللي متختلفش كتير عن مريم اللي كانت سبب في ضياع مجدي اللي ضيع نفسه في الاخر عشان الحق و عشان يلم شتات الدكتور و شاهين
رواية اخذتني الي تاريخ الماضي البعيد و الماضي القريب و الاقرب و لكننك عندما تقرأها بضمير المتكلم تشعر انك تعيش الماضي حاضراً
الرواية التي ارشحها رواية ٢٠١٥ بكل موضوعية
رواية اخذتني الي تاريخ الماضي البعيد و الماضي القريب و الاقرب و لكننك عندما تقرأها بضمير المتكلم تشعر انك تعيش الماضي حاضراً
الرواية التي ارشحها رواية ٢٠١٥ بكل موضوعية
روايه ممتعه بكل شخصيتها و اكتر شخصيه عجبتني (شاهين) شخصيه ثريه في الاحداث و عندها ماضي بيعبر عن حقايق انا متفق معاها جداً ، روايه مبسوط اني قرتها و هتخليني اتابع احمد بعد كده و ادور علي مزاج القاهره و اقراها و مستنين الافضل بعد كده

اسم الرواية: سوف أحكي عنكِ
للكاتب: أحمد مهنى
عدد الصفحات: 232 صفحة
دار النشر: دون للنشر والتوزيع
.
.
نبذة عن الرواية:
تحكي الرواية عن مجموعة من الشخصيات الرئيسية ولكل شخصية منهم حبيبة معينة، يحكي عنها وعن صراعاته في السعي للحفاظ على حبهما في ظروف البلاد السيئة ويدخل الصراع السياسي في اللعبة عن طريق المظاهرات والجرائد وغيرهم ..
.
.
كما يقول الكاتب عنها إنها رواية استثنائية أتدري لماذا؟
.
.
- لأنك ستدرك كم هي متعبة فهي ليست جيدة وليست سيئة، بعض الصفحات ستنفرك من إكمالها والبعض الآخر سيجعلك منجذباً لتعلم ما الذي سيحدث فيما بعد .
.
لغة الكاتب جيدة والسرد ممل للأسف .. كذلك استخدامه لبعض الشتائم حتى وإن كانت في موضعها بالنسبة له ..
.
.
الغلاف جيد ومعبر جداً ولكن .. هل سيغنيك الغلاف عن الرواية وسيجبرك على حبها؟!
.
لا أعتقد يا عزيزي القارئ
لذلك لم أستطع إكمالها .. احكوا لنا عن تجاربكم مع الكتب والروايات التي لم تكملوها ولمَ؟
ايه العبقرية دي !
بقالي كتير ماقريتش رواية تشدني اوي كدة <3
اسلوب رائع في الحوار و السرد و خلط العامية بالفصحى، فكرة الرواية نفسها و قد ايه واقعيه، شخصيات الرواية اللي شدتني لعالمها خصوصاً "شاهين" و تاريخه و حكاياته -كان محتاج يكون الكلام عنه اطول- و احداثها اللي بتشد من اول صفحة..
عجبني في الرواية التاريخ و الكلام عن الثورة و سلاح الفرسان.
الوصف الكتير اللي ماقدرش اقول عليه over لأنه خدم الرواية جداً.
اكتر رواية بتعجبني هي اللي بزعل لما اخلصها و ده اللي حصل مع رواية "سوف أحكي عنك" كنت بحاول اكون بطيئة في القرايه على قد ما اقدر عشان ماتخلصش ..
الرواية تستحق اكتر من ٥ نجوم بكتيييير :D
هدوّر للكاتب على أعمال تانيه و اقراله لأنه بجد عبقري :)
Strongly recommended <3
بقالي كتير ماقريتش رواية تشدني اوي كدة <3
اسلوب رائع في الحوار و السرد و خلط العامية بالفصحى، فكرة الرواية نفسها و قد ايه واقعيه، شخصيات الرواية اللي شدتني لعالمها خصوصاً "شاهين" و تاريخه و حكاياته -كان محتاج يكون الكلام عنه اطول- و احداثها اللي بتشد من اول صفحة..
عجبني في الرواية التاريخ و الكلام عن الثورة و سلاح الفرسان.
الوصف الكتير اللي ماقدرش اقول عليه over لأنه خدم الرواية جداً.
اكتر رواية بتعجبني هي اللي بزعل لما اخلصها و ده اللي حصل مع رواية "سوف أحكي عنك" كنت بحاول اكون بطيئة في القرايه على قد ما اقدر عشان ماتخلصش ..
الرواية تستحق اكتر من ٥ نجوم بكتيييير :D
هدوّر للكاتب على أعمال تانيه و اقراله لأنه بجد عبقري :)
Strongly recommended <3
ما يزيد عن المئتي صفحة ولا زلت فقط تنوي أن تحكي عنها؟؟
كان من الممكن أن تحكى القصة من طرف شخصية واحدة، وكان من الممكن أيضا أن يختزل عدد الصفحات، لم أجد بها متعة ولا تشويق، كل شيء كان متوقعا، حتى ظهور فتاته في الأخير كان متوقعا، لم أجد ترابطا بين ما تحكيه الشخصيات متفرقة، خاصة العم شاهين، القصص ليست سوى ذكريات، سياقها لا يتماشى مع ذكريات الشخصيات الأخرى، لذلك لم أفهم لم تم تقسيم الرواية إلى أجزاء كل واحد فيها يحكى بواسطة أحد الشخصيات..
ربما كنت أتوقع من الكاتب أن يحكي عنها فعلا كما يشير العنوان.
كان من الممكن أن تحكى القصة من طرف شخصية واحدة، وكان من الممكن أيضا أن يختزل عدد الصفحات، لم أجد بها متعة ولا تشويق، كل شيء كان متوقعا، حتى ظهور فتاته في الأخير كان متوقعا، لم أجد ترابطا بين ما تحكيه الشخصيات متفرقة، خاصة العم شاهين، القصص ليست سوى ذكريات، سياقها لا يتماشى مع ذكريات الشخصيات الأخرى، لذلك لم أفهم لم تم تقسيم الرواية إلى أجزاء كل واحد فيها يحكى بواسطة أحد الشخصيات..
ربما كنت أتوقع من الكاتب أن يحكي عنها فعلا كما يشير العنوان.
- أسلوب الكاتب مميز حيث ان مفرداتة متميزة في زمن كثر فية الأدب المبتذل.
- شعرت ببعض الملل في بدايات الرواية ... قد يكون ذلك بسبب حوار الذات الخاص بجميع الشخصيات.
- تصاعدت انفاسي في الثلث الأخير من الرواية حيث المفاجآت الخاصة بكل شخصية وخطوط النهاية لكل حدث وتأكدت انها تستحق النجوم الأربع.
- شعرت ببعض الملل في بدايات الرواية ... قد يكون ذلك بسبب حوار الذات الخاص بجميع الشخصيات.
- تصاعدت انفاسي في الثلث الأخير من الرواية حيث المفاجآت الخاصة بكل شخصية وخطوط النهاية لكل حدث وتأكدت انها تستحق النجوم الأربع.
الرواية جميلة جدا.. سهلة في المعاني و الألفاظ و الأسلوب جميل و مفهوش عقد.. بس الرواية من وجهة نظري كان ممكن تطول عن كده بكتير و تدخل في ال٣٠٠ صفحة
وقعت الرواية تحت يدي بشكل غريب جدا كنت اتنقل في صفحات شعراء العاميةعلى " الفيس بوك " حتى وصلت لصفحة " دعاء عبد الوهاب " و كان ذلك قرب بدء معرض الكتاب و كانت "دعاء" قد نشرت توصية بقراءة "سوف أحكي عنك " و رغم أني لا اهتم بالتوصيات كثيرا و لم أهتم بالفعل حينها بقراءة الرواية و لم انوي ذلك إلا أنني في زيارتي الثانية للمعرض رأيت الرواية و برق الاسم في ذهني فجأة يذكرني بتوصية " دعاء " و لم أكن قد قرأت للكاتب مسبقا و لا أدري عنه شيئا اشتريتها "لجل التوصية " و وضعت احتمالا بنسبة 80% أنها ستخذلني و أني قد لا أحتمل حتى تكملة الرواية و بسبب ذلك دفنت الرواية شهرين لم أقربها و لا قرأت صفحة حتى !!
ثم حين عكفت على ترتيب كتبي رأيتها مرة أخرى و قررت البدء بها صباحا و ها قد أنهيتها بعد منتصف الليل ، الأسلوب : سلس ، شيق ، سهل ممتنع ،عميق .. الشخصيات و الاحداث واقعية جدا مزودة بتفاصيل رائعة انا لم أشتري من معرض الكتاب لهذا العام رواية جديدة غير "سوف أحكي عنك " لأن الأدب انحدر و اللغة اهترئت و أصبحت دراما الروايات " ماسخة " و لا تضفي على احدنا شيئا ، وما أهمية كتاب لم يغير شيئا بداخلك ؟ ، أحببت " عم شاهين " جدا عشت قصصه و بكيت لأجله و تأثرت به ، و من أكثر المواضع التي اعجبتني في الرواية حديث "مجدي" عن معاناة المسيحين " الأقلية " حيث أني اشاركه نفس الأسئلة و الغضب و كل أمانيه ، و أتمنى مثله أن نعلق يوما ما في شوارعنا الزينة احتفالا بـ "عيد القيامة " و غيره ، سعدت كثيرا بإيجادي لكتابة تعبر عن ذلك الجزء و لو كانت لا تتجاوز صفحتين من رواية رائعة ..
ثم حين عكفت على ترتيب كتبي رأيتها مرة أخرى و قررت البدء بها صباحا و ها قد أنهيتها بعد منتصف الليل ، الأسلوب : سلس ، شيق ، سهل ممتنع ،عميق .. الشخصيات و الاحداث واقعية جدا مزودة بتفاصيل رائعة انا لم أشتري من معرض الكتاب لهذا العام رواية جديدة غير "سوف أحكي عنك " لأن الأدب انحدر و اللغة اهترئت و أصبحت دراما الروايات " ماسخة " و لا تضفي على احدنا شيئا ، وما أهمية كتاب لم يغير شيئا بداخلك ؟ ، أحببت " عم شاهين " جدا عشت قصصه و بكيت لأجله و تأثرت به ، و من أكثر المواضع التي اعجبتني في الرواية حديث "مجدي" عن معاناة المسيحين " الأقلية " حيث أني اشاركه نفس الأسئلة و الغضب و كل أمانيه ، و أتمنى مثله أن نعلق يوما ما في شوارعنا الزينة احتفالا بـ "عيد القيامة " و غيره ، سعدت كثيرا بإيجادي لكتابة تعبر عن ذلك الجزء و لو كانت لا تتجاوز صفحتين من رواية رائعة ..
Read
February 17, 2017
قيد القراءة ولكني لا أجد شيء يجذبني لها إلي الآن !!
سوف أحكى عنكِ
ربما كان اسم الرواية هو أول ما جذبنى إليها
هى ليست برواية رومانسية بحتة تحكى عن صراع بين اثنين يحب كلاهما الآخر، ولكنها تحكى أى اثنين كان المجتمع والظروف والحياة أقوى منهما
أحببت عم شاهين وربطه لحياته بالتاريخ، ذلك التاريخ الذى وقعنا جميعا ضحيةً له سواء من عاشه منا أو من قرأه فى الكتب ، وأكثر ما أعجبنى فى مهنى أنه استطاع أن يحبك تلك الحقبة من خلال رواية عم شاهين وتمكن من سرد الكثير من التاريخ بشكل يجعلنا نتخيل كيف يبدو عم شاهين وكيف عاش
وإن كنت أود لو عرفنا أكثر عن محبوبته
فى البداية لم أحب مجدى كثيرا ربما لأنه كان علينا أن نكرهه نظرا لكونه شخصية انتهازية ولكن مع تطور الأحداث بدأت أتعاطف معه
أما الدكتور فيكفى أنه لم يأت على ذكر اسمه، وكأنما كان يريد منا أن نعرفه لصفته، أن نزيد من معاناته معاناة أن يدرس الطب فى مصر ثم يخرج ليصبح لا شئ
أحببت معه ليلى وكيف أحبها
أعجبنى وصفه لتلك الترددات التى بينهما فى العلاقة
وربما كان هو أكثر من دفعنى الفضول لمعرفة المزيد عنه من بداية الرواية
ووسط كل هذا لا يجب أن ننسى رزق، فهو دونا عن باقى الشخصيات كان أكثر من يمثل مصرنا فى الوقت الماضى والحالى، كان هو حقا ملح الأرض كما جاء على لسان مجدى فى إحدى الفقرات
أما عن الرواية نفسها، سأبدأ بقول ما لم يعجبنى فيها
ففى البداية كانت مملة، لم تشدنى كثيرا لمعرفة ما حدث أو ما قد يحدث، واستمرت هكذا حتى وصلت إلى الصفحة المائة تقريبا، ربما أعجبتنى بعض العبارات فى المنتصف، لكن كل ذلك لم يثر فضولى لاستكمالها، وربما كان الدكتور هو الوحيد الذى أثار انتباهى للحظات،
لم يعجيبنى كثيرا التطويل فى فى عرض ما يفكر به كل واحد دون التطرق إلى أحداث فى الرواية
ذلك بالإضافة إلى شعورى بنوع من اللخبطة، وكأن الأفكار كانت بحاجة إ��ى بعض الترتيب، كما لفت نظرى وربما كان من أسباب شعورى بالملل مرات تكرار بعض العبارات ، أو بعض الكلمات دون البحث عن بديل يشبهها فى المعنى ولكنه كان يمكن أن يضفى بعضا من التغيير وثارة المشاعر فى الرواية
خاصة تلك الفقرات التى احتوت على "ضحكنا ثم ضحكنا كثيرا حتى بدأ الناس ينظرون نحونا"
أما عما أعجبنى، فإن اللغة كانت سهلة وبسيطة، ، وبعد أن وصلت إلى منتصف الرواية شعرت بأن الأسلوب نضج مع نضوج الأشخاص، وفجأة صارت أحلى وأكثر إثارة استكمالها، وكأن معالمها قد بدأت تتضح
أحببت الفلسفة فى الحوار وفى الأسلوب، ولا أعرف إن كان ذلك لاتفاقى مع معظم ما جاءت به تلك الفلسفة أم للفلسفة بذاتها، ولكنها كانت قوية، وكأنك تتحدث مع نفسك، وربما تدفعك للتفكير يضا فتتوقف عند بعض الجمل لتتذكر شيئا ما أودى بك إلى نفس النقطة
وأخيرا، أستطيع ان أقول أن أجمل ما جاء بالرواية أنه لم يحكى عن واحدة بعينها رغم انه قالها، ولكنه حكى فقط ليجعلك انت من تختار من تلك التى سوف يحكى عنها
شكرا أحمد مهنى على تلك الرواية أنتظر منك المزيد فى الرواية القادمة
ربما كان اسم الرواية هو أول ما جذبنى إليها
هى ليست برواية رومانسية بحتة تحكى عن صراع بين اثنين يحب كلاهما الآخر، ولكنها تحكى أى اثنين كان المجتمع والظروف والحياة أقوى منهما
أحببت عم شاهين وربطه لحياته بالتاريخ، ذلك التاريخ الذى وقعنا جميعا ضحيةً له سواء من عاشه منا أو من قرأه فى الكتب ، وأكثر ما أعجبنى فى مهنى أنه استطاع أن يحبك تلك الحقبة من خلال رواية عم شاهين وتمكن من سرد الكثير من التاريخ بشكل يجعلنا نتخيل كيف يبدو عم شاهين وكيف عاش
وإن كنت أود لو عرفنا أكثر عن محبوبته
فى البداية لم أحب مجدى كثيرا ربما لأنه كان علينا أن نكرهه نظرا لكونه شخصية انتهازية ولكن مع تطور الأحداث بدأت أتعاطف معه
أما الدكتور فيكفى أنه لم يأت على ذكر اسمه، وكأنما كان يريد منا أن نعرفه لصفته، أن نزيد من معاناته معاناة أن يدرس الطب فى مصر ثم يخرج ليصبح لا شئ
أحببت معه ليلى وكيف أحبها
أعجبنى وصفه لتلك الترددات التى بينهما فى العلاقة
وربما كان هو أكثر من دفعنى الفضول لمعرفة المزيد عنه من بداية الرواية
ووسط كل هذا لا يجب أن ننسى رزق، فهو دونا عن باقى الشخصيات كان أكثر من يمثل مصرنا فى الوقت الماضى والحالى، كان هو حقا ملح الأرض كما جاء على لسان مجدى فى إحدى الفقرات
أما عن الرواية نفسها، سأبدأ بقول ما لم يعجبنى فيها
ففى البداية كانت مملة، لم تشدنى كثيرا لمعرفة ما حدث أو ما قد يحدث، واستمرت هكذا حتى وصلت إلى الصفحة المائة تقريبا، ربما أعجبتنى بعض العبارات فى المنتصف، لكن كل ذلك لم يثر فضولى لاستكمالها، وربما كان الدكتور هو الوحيد الذى أثار انتباهى للحظات،
لم يعجيبنى كثيرا التطويل فى فى عرض ما يفكر به كل واحد دون التطرق إلى أحداث فى الرواية
ذلك بالإضافة إلى شعورى بنوع من اللخبطة، وكأن الأفكار كانت بحاجة إ��ى بعض الترتيب، كما لفت نظرى وربما كان من أسباب شعورى بالملل مرات تكرار بعض العبارات ، أو بعض الكلمات دون البحث عن بديل يشبهها فى المعنى ولكنه كان يمكن أن يضفى بعضا من التغيير وثارة المشاعر فى الرواية
خاصة تلك الفقرات التى احتوت على "ضحكنا ثم ضحكنا كثيرا حتى بدأ الناس ينظرون نحونا"
أما عما أعجبنى، فإن اللغة كانت سهلة وبسيطة، ، وبعد أن وصلت إلى منتصف الرواية شعرت بأن الأسلوب نضج مع نضوج الأشخاص، وفجأة صارت أحلى وأكثر إثارة استكمالها، وكأن معالمها قد بدأت تتضح
أحببت الفلسفة فى الحوار وفى الأسلوب، ولا أعرف إن كان ذلك لاتفاقى مع معظم ما جاءت به تلك الفلسفة أم للفلسفة بذاتها، ولكنها كانت قوية، وكأنك تتحدث مع نفسك، وربما تدفعك للتفكير يضا فتتوقف عند بعض الجمل لتتذكر شيئا ما أودى بك إلى نفس النقطة
وأخيرا، أستطيع ان أقول أن أجمل ما جاء بالرواية أنه لم يحكى عن واحدة بعينها رغم انه قالها، ولكنه حكى فقط ليجعلك انت من تختار من تلك التى سوف يحكى عنها
شكرا أحمد مهنى على تلك الرواية أنتظر منك المزيد فى الرواية القادمة
..........
قد أشكر الفكرة الجنونية التي أتتني بأن أشتري هدية لإحداهن..وكانت الهدية تلك الرواية ..وأشكر جبني وإحجامي عن تقديم الهدية لأغير الإهداء وأجعله لنفسي في يأس ...
لغة الرواية مزيج من الفصحي والعامية ..الأمر الذي لا يعجبني كثيراً ولا يقنعني ..
ولكن جو الرواية هنا يلائمه الأمر .. فلم أجد مشكلة في أن أتكيف معه ..
شخصيات الرواية الثلاثة الرئيسية والشخصيات الأخري الأقل ظهوراً نماذج لواقع ..
الدكتور ..ومجدي ..وعم شاهين .. كل منهم يحكي وكل منهم يستمع للحكايات وكل
منهم حكاية بذاته .. كل منهم يحركه ماضيه بشكل كبير .. ولكل منهم فتاته ..
عم شاهين ..أحببته جداً .. أراد أن يعلم حفيدته الصبر ولا يعجبه الحال .. تمسكت به الحياة حين رغب في الرحيل ..
مجدي كان يتسائل متي سيختفي لقب (كوفتس ) و(4 ريشة) .. ولكنه لا يتضايق عندما يناديه هكذا عم شاهين ..
الدكتور .. ما اسمه ؟ ..
فترات زمنية مختلفة في حكاياتهم .. عرفت أشياء من هذه الرواية ستجعلني أعرف أشياءًا أكثر أهمية ربما ..
هل سأموت من العطش ؟ سؤال (رزق) ..
سيد التاكسجي ..يحب سيارته أكثر من زوجته في الغالب ..
سوف يحكي عنها .. كل منهم سوف يحكي عنها ..وأنا سوف أحكي عنهم ..عم شاهين ومجدي الذي ليس سيئاً ولا سلبياً و الدكتور وليلاه ..
سؤال راودني كثيراً ..لم كل أبطال الرواية يدخنون السجائز ويتحدثون عنها كما لو كانت شمسهم ..جميعهم يدخنون ..حتي كادت الرواية تحترق .. ماعلينا
أحببت الفلسفة في حديث الدكتور الأخير مع عم شاهين
قد أشكر الفكرة الجنونية التي أتتني بأن أشتري هدية لإحداهن..وكانت الهدية تلك الرواية ..وأشكر جبني وإحجامي عن تقديم الهدية لأغير الإهداء وأجعله لنفسي في يأس ...
لغة الرواية مزيج من الفصحي والعامية ..الأمر الذي لا يعجبني كثيراً ولا يقنعني ..
ولكن جو الرواية هنا يلائمه الأمر .. فلم أجد مشكلة في أن أتكيف معه ..
شخصيات الرواية الثلاثة الرئيسية والشخصيات الأخري الأقل ظهوراً نماذج لواقع ..
الدكتور ..ومجدي ..وعم شاهين .. كل منهم يحكي وكل منهم يستمع للحكايات وكل
منهم حكاية بذاته .. كل منهم يحركه ماضيه بشكل كبير .. ولكل منهم فتاته ..
عم شاهين ..أحببته جداً .. أراد أن يعلم حفيدته الصبر ولا يعجبه الحال .. تمسكت به الحياة حين رغب في الرحيل ..
مجدي كان يتسائل متي سيختفي لقب (كوفتس ) و(4 ريشة) .. ولكنه لا يتضايق عندما يناديه هكذا عم شاهين ..
الدكتور .. ما اسمه ؟ ..
فترات زمنية مختلفة في حكاياتهم .. عرفت أشياء من هذه الرواية ستجعلني أعرف أشياءًا أكثر أهمية ربما ..
هل سأموت من العطش ؟ سؤال (رزق) ..
سيد التاكسجي ..يحب سيارته أكثر من زوجته في الغالب ..
سوف يحكي عنها .. كل منهم سوف يحكي عنها ..وأنا سوف أحكي عنهم ..عم شاهين ومجدي الذي ليس سيئاً ولا سلبياً و الدكتور وليلاه ..
سؤال راودني كثيراً ..لم كل أبطال الرواية يدخنون السجائز ويتحدثون عنها كما لو كانت شمسهم ..جميعهم يدخنون ..حتي كادت الرواية تحترق .. ماعلينا
أحببت الفلسفة في حديث الدكتور الأخير مع عم شاهين
"يا ليتني لم أقرأها"
قبل ان تحكم علي كلامي من جملة ,اقرأ للنهاية
الصفحـات كانت بتجري مني حرفيا, برغم من كبر الرواية إلا إن الرواية وصحاتها بتجري مني ولم أرد تركها حتي أنتهي وأفرغ منها, لكني وصلت لمشهد الدكتور في المعتقل ولم أكمل, كانت صعبة.. جد صعبة, الوصف كنت اعيش معه, الكلام حقيقي بجد.. ثم أكملت في اليوم التالي ووصلت إلي شـاهين وتبوله علي نفسه ولم أستطع منع الدمع من عيني.. وكنت أريد أن أغلقها وأكمل في مرة اخري لكنني تجاوزت صفحـات عم شـاهين بصعوبة ووصلت إلي مجدي وما حدث له في البلد ثم رزق .. وهنا ادركت شيئا مهما ألا وهو أنني كبرت جدا.. برغم ال18 عاما .. إلا أنني كبرت جدا وبدأت أري الحيــاة من منظور مختلف تماما حقا .. مش لاقي كلام أوصف بيه الرواية, انا قرأت كتيـر لكن دي الوحيدة اللي كنت زعلان إني بخلصها.. مع إني كنت كاره فكرة إنها خلتني أشوف الحيـاة من منظور تـاني بسببها ولذلك أقول
يا ليتني لم أقرأها
أحمد مهني.. شكرا لك جدا وهنتظر منك الأجمل والأجمل في القريب..
سوف أحكي عنك .. ما احلي أن تعيش ثلاث حيوات في كتـاب واحد
وآسف إن لم تكن كلماتي أوصلت ما أشعر به بالشكل الكـافي
لكنني في القريب سأصف لك كل ما أشعر به تجـاه الرواية الأكثر من رائعة
قبل ان تحكم علي كلامي من جملة ,اقرأ للنهاية
الصفحـات كانت بتجري مني حرفيا, برغم من كبر الرواية إلا إن الرواية وصحاتها بتجري مني ولم أرد تركها حتي أنتهي وأفرغ منها, لكني وصلت لمشهد الدكتور في المعتقل ولم أكمل, كانت صعبة.. جد صعبة, الوصف كنت اعيش معه, الكلام حقيقي بجد.. ثم أكملت في اليوم التالي ووصلت إلي شـاهين وتبوله علي نفسه ولم أستطع منع الدمع من عيني.. وكنت أريد أن أغلقها وأكمل في مرة اخري لكنني تجاوزت صفحـات عم شـاهين بصعوبة ووصلت إلي مجدي وما حدث له في البلد ثم رزق .. وهنا ادركت شيئا مهما ألا وهو أنني كبرت جدا.. برغم ال18 عاما .. إلا أنني كبرت جدا وبدأت أري الحيــاة من منظور مختلف تماما حقا .. مش لاقي كلام أوصف بيه الرواية, انا قرأت كتيـر لكن دي الوحيدة اللي كنت زعلان إني بخلصها.. مع إني كنت كاره فكرة إنها خلتني أشوف الحيـاة من منظور تـاني بسببها ولذلك أقول
يا ليتني لم أقرأها
أحمد مهني.. شكرا لك جدا وهنتظر منك الأجمل والأجمل في القريب..
سوف أحكي عنك .. ما احلي أن تعيش ثلاث حيوات في كتـاب واحد
وآسف إن لم تكن كلماتي أوصلت ما أشعر به بالشكل الكـافي
لكنني في القريب سأصف لك كل ما أشعر به تجـاه الرواية الأكثر من رائعة
أذكر أنني تحمست كثيرًا لقراءة هذه الرواية منذ صدورها، وانتظرت توزيعها في المغرب أو طرحها بصيغة إلكترونية على مواقع الانترنت حتى يتسنى لي قراءتها، وها أنا ذا أفعل ذلك بعد حوالي 5 سنوات من طرحها .. والمفاجأة !! لقد خدعني العنوان وخدعني الغلاف !! فكلاهما لا يعبران أبدا - سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة - على المحتوى، ولا يتناسبان مع ما قدمه .. فهذا الأخير ما هو إلا ثلاث قصص مختلفة لثلاث شخصيات لا تجمعها سوى طاولة مقهى أو ذكرى زنزانة .. في الغالب، يستخدم الكتاب أسلوب طرح قصص مختلفة لتلتقي في نقطة معينة من السرد من أجل الإجابة على غرض معين يكون أساسه التكامل قصد تقديم القصة العامة للعمل، أما هنا، فلا علاقة منطقية أو تكاملية بين القصص، بل إنك حتى لا تستطيع تحديد البطل أو القصة الأساسية ..
من منظور إيجابي، أحببت الأفكار الفلسفية التي قدمها الكاتب على لسان أبطاله في بعض الصفحات، وأظن أن النهاية أنقدت الرواية - رغم أنها متوقعة - حيث كانت مرضية بالنسبة للقارئ ومنطقية بالنسبة للشخصيات جميعها ..
من منظور إيجابي، أحببت الأفكار الفلسفية التي قدمها الكاتب على لسان أبطاله في بعض الصفحات، وأظن أن النهاية أنقدت الرواية - رغم أنها متوقعة - حيث كانت مرضية بالنسبة للقارئ ومنطقية بالنسبة للشخصيات جميعها ..
-بقالي 4 شهور بقرا في الروايه دي!!!
قريت عليها 3 كتب..
-اول مرة اقرا رومانسي،،
بالنسبالي كانت حاله #ملل ليس الا...
بس اخر فصلين خلصتهم في ساعه.. كانت عبارة عن نهايه #رااااائعه. .. غير متوقعه تماااماااااا
-اسفه لكل حد سالني بتقري ايه،، وقولتله روايه ممله :-(
-اول روايه اديها ع الـ #GoodReaders. خمس نجوم <3
#سوف_احكي_عنك
قريت عليها 3 كتب..
-اول مرة اقرا رومانسي،،
بالنسبالي كانت حاله #ملل ليس الا...
بس اخر فصلين خلصتهم في ساعه.. كانت عبارة عن نهايه #رااااائعه. .. غير متوقعه تماااماااااا
-اسفه لكل حد سالني بتقري ايه،، وقولتله روايه ممله :-(
-اول روايه اديها ع الـ #GoodReaders. خمس نجوم <3
#سوف_احكي_عنك
أعجبني نقده للروايات الرسمية للتاريخ ودعوته للتساؤل عما حدث في يوليو، كونه ثورة أم انقلاب، وأعجبني جدا تأثر الشخصيات بالأحداث التاريخية والسياسية حتى وإن كانوا غير فاعلين فيها. أنصح الكل بقراءتها
حلوة بطريقة غريبة .. يمعنى اني بعد ما خلصتها محاولتش اعلق على لغتها واسلوبها محاولتش اعلق عليها غير بكلمة " حلوة " :/ اممممممم
لعلي اغير رايي بعد ما يروح تأثيرها علىّ ^^
ممكن الشئ الوحيد اللي اشير له حاليا او بمعنى اصح أكثر ما عجبني فيها شوية الاسئلة الوجودية اللي كانت فيها .. كانت في بعض الاحيان متكلفة بس كانوا حلوين ف المجمل
وحاجة اخيرة برضو اللي بيعجبني في الروايات الشبابية دي الصارحة المطلقة آي نعم أحيانا بتقلب بوقاحة بس اللي بيخليني منتقدهاش انها واقعية جدا :D
الانطلاق الشبابي ده بنهواه وبيدخل مزاجنا عامة كشباب كلنا :D
اممممم " حلوة " تعليقي عليها حتى الآن :D
لعلي اغير رايي بعد ما يروح تأثيرها علىّ ^^
ممكن الشئ الوحيد اللي اشير له حاليا او بمعنى اصح أكثر ما عجبني فيها شوية الاسئلة الوجودية اللي كانت فيها .. كانت في بعض الاحيان متكلفة بس كانوا حلوين ف المجمل
وحاجة اخيرة برضو اللي بيعجبني في الروايات الشبابية دي الصارحة المطلقة آي نعم أحيانا بتقلب بوقاحة بس اللي بيخليني منتقدهاش انها واقعية جدا :D
الانطلاق الشبابي ده بنهواه وبيدخل مزاجنا عامة كشباب كلنا :D
اممممم " حلوة " تعليقي عليها حتى الآن :D
ثلاث نجمات فقط وقد تكون مجاملة لذكاء الكاتب ونجاحه في جذب قُرائِه واستفزازهم لقراءة الرواية بل والإصرار علي متابعة القراءة رغم ما بها من وقفات تدفعك لعدم الاستمرار والعُدول عن تكملتها.
ذكاء يكمن في اختيار اسم الرواية وغلافها الذي يجعلك تُبصم أنها إحدي الروايات الرومانسية الخفيفة، لكن باطنها يحمل بُعداً سياسياً أخفاه الكاتب وسط حكاياته، كما أن المراجع التي استند عليها الكاتب في روايته تُلمح إلي أجواء سياسية بحتة.
أرفع القبعة له علي هذه الحنكة الأدبية.
________________
دعوني أقول أن هذه الرواية من الروايات المستفزة المحيرة التي يتغير حكمك عليها مع كل صفحة، لا تفهم هل هي جيدة أم سيئة! ، تبدو لي كـ من يدس السمّ في العسل.
الأحداث والحوار يدوران كـ flash back بلغتنا المتداولة بيننا، وفي حين أخري تُسرد الأحداث بالفصحي المطعمة بالعامية، مما يفقد الأحداث رونقها وهذا أكثر ما يضايقني في الكتابة الأدبية، أكره اختلال اللغة أو التحوير في الفصحي.
وشيء آخر استفزني جدا وهو كثرة السب والشتم والألفاظ الإيحائية مما جعلني أشعر بشعور مختلط من القرف والاشمئزاز والضيق.
انتقال الكاتب بين الرومانسية في البداية ثم إلي السياسية التي أخذت بَراحها لدرجة أنني نسيت أن البداية رومانسية، ثم يرجعك مرة ثانية إلي الرومانسية وهكذا... ومن هنا تغلغل الملل والتشتت بين صفحات الرواية، بالإضافة إلي كثرة الأسئلة الوجودية بكل صفحة وكأنه لا يوجد شخصية واحدة عاقلة بهذه الرواية تدير زمام الأمور !
فاجئني أيضا بالنهاية، لا أعلم هل أحييّه عليها أم اعتبرها جانب سلبي أيضاً، ولكن الأحداث انقلبت وتسارعت فجأة بعد كم هذا الملل والبطء لتأتي أخر صفحتان ليمثلا النهاية !
أنا لا أعيب في الراوية وليست سيئة بهذا القدر، ولكنها تحتاج إلي تنقية، أحمد مهني أستطيع أن أقول أنه كاتب جيد وله مستقبل مشرق، لكنه يحتاج إلي الارتقاء بقلمه وتطويره، والعمل علي نفسه؛ ليكتب لأنه يحب الكتابة ويحيا بها، وليس من أجل غرض الكتابة وملئ صفحات من البلا بلا بلا..
____________________
الدكتور ..مجدي..عم شاهين.. ليلي أو فريدة.. مريم ..رزق القهوجي.. سيد التاكسجي.. كلٌ تتشابك قصته مع الآخر لتتشابك مع الواقع وتفتش التاريخ، في رحلة البحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق وتغيير..
جميعهم استثناء في حياة بعضهم، جميعهم يجمعهم الخوف والقلق والتردد والحيرة والضياع..
_____________
بعض الاقتباسات
"نحن نضحك لأننا نفرح ، نضحك لأن الأشياء الجديدة تحدث ، نضحك لكى ننسى ، ونضحك لكى لانموت كمداً .. وأحياناً نضحك لكى لاننسى الضحك!"
"من منا لا يعاني الوحدة ؟ نحن أصبحنا نأتنس الوحدة ونشتاق إلي الانتظار، باتت طبيعتنا معطوبة، أصبحنا نرتبك من الأوضاع الطبيعية ونشتاق إلي الاستثناء! الونس أصبح يُربكنا ويوتِّرنا، الوحدة ملجأنا الأول، والانتظار علّفنا فصرنا نخشي فراقه، كلنا حمقى، سُذج، أو مجموعة من المغفلين يستهويهم الأسي."
"لكل منا بصمة رائحة كبصمة الضحك والأصابع والصوت والروح، لكل منا شفرة لا تنفك إلا ببصمة مجهزة خصيصاً لتنطبق علي شفرات الروح فتحلها، وتفك كل شفرة بمفتاح خاص رباني مقدس ليست له نسخ إضافية.. فقط نسخة واحدة لشخص واحد يمتلم وحده حق الولوج بداخلك وليس الولوج إليك."
________
يوماً ما سأحكي عنك، عن تفاصيلك، عن أحلامك، عن كونك الوطن، الأمل، الهدوء، النسيبة والمطلق.
يوماً ما سوف أحكي عنـك....
ذكاء يكمن في اختيار اسم الرواية وغلافها الذي يجعلك تُبصم أنها إحدي الروايات الرومانسية الخفيفة، لكن باطنها يحمل بُعداً سياسياً أخفاه الكاتب وسط حكاياته، كما أن المراجع التي استند عليها الكاتب في روايته تُلمح إلي أجواء سياسية بحتة.
أرفع القبعة له علي هذه الحنكة الأدبية.
________________
دعوني أقول أن هذه الرواية من الروايات المستفزة المحيرة التي يتغير حكمك عليها مع كل صفحة، لا تفهم هل هي جيدة أم سيئة! ، تبدو لي كـ من يدس السمّ في العسل.
الأحداث والحوار يدوران كـ flash back بلغتنا المتداولة بيننا، وفي حين أخري تُسرد الأحداث بالفصحي المطعمة بالعامية، مما يفقد الأحداث رونقها وهذا أكثر ما يضايقني في الكتابة الأدبية، أكره اختلال اللغة أو التحوير في الفصحي.
وشيء آخر استفزني جدا وهو كثرة السب والشتم والألفاظ الإيحائية مما جعلني أشعر بشعور مختلط من القرف والاشمئزاز والضيق.
انتقال الكاتب بين الرومانسية في البداية ثم إلي السياسية التي أخذت بَراحها لدرجة أنني نسيت أن البداية رومانسية، ثم يرجعك مرة ثانية إلي الرومانسية وهكذا... ومن هنا تغلغل الملل والتشتت بين صفحات الرواية، بالإضافة إلي كثرة الأسئلة الوجودية بكل صفحة وكأنه لا يوجد شخصية واحدة عاقلة بهذه الرواية تدير زمام الأمور !
فاجئني أيضا بالنهاية، لا أعلم هل أحييّه عليها أم اعتبرها جانب سلبي أيضاً، ولكن الأحداث انقلبت وتسارعت فجأة بعد كم هذا الملل والبطء لتأتي أخر صفحتان ليمثلا النهاية !
أنا لا أعيب في الراوية وليست سيئة بهذا القدر، ولكنها تحتاج إلي تنقية، أحمد مهني أستطيع أن أقول أنه كاتب جيد وله مستقبل مشرق، لكنه يحتاج إلي الارتقاء بقلمه وتطويره، والعمل علي نفسه؛ ليكتب لأنه يحب الكتابة ويحيا بها، وليس من أجل غرض الكتابة وملئ صفحات من البلا بلا بلا..
____________________
الدكتور ..مجدي..عم شاهين.. ليلي أو فريدة.. مريم ..رزق القهوجي.. سيد التاكسجي.. كلٌ تتشابك قصته مع الآخر لتتشابك مع الواقع وتفتش التاريخ، في رحلة البحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق وتغيير..
جميعهم استثناء في حياة بعضهم، جميعهم يجمعهم الخوف والقلق والتردد والحيرة والضياع..
_____________
بعض الاقتباسات
"نحن نضحك لأننا نفرح ، نضحك لأن الأشياء الجديدة تحدث ، نضحك لكى ننسى ، ونضحك لكى لانموت كمداً .. وأحياناً نضحك لكى لاننسى الضحك!"
"من منا لا يعاني الوحدة ؟ نحن أصبحنا نأتنس الوحدة ونشتاق إلي الانتظار، باتت طبيعتنا معطوبة، أصبحنا نرتبك من الأوضاع الطبيعية ونشتاق إلي الاستثناء! الونس أصبح يُربكنا ويوتِّرنا، الوحدة ملجأنا الأول، والانتظار علّفنا فصرنا نخشي فراقه، كلنا حمقى، سُذج، أو مجموعة من المغفلين يستهويهم الأسي."
"لكل منا بصمة رائحة كبصمة الضحك والأصابع والصوت والروح، لكل منا شفرة لا تنفك إلا ببصمة مجهزة خصيصاً لتنطبق علي شفرات الروح فتحلها، وتفك كل شفرة بمفتاح خاص رباني مقدس ليست له نسخ إضافية.. فقط نسخة واحدة لشخص واحد يمتلم وحده حق الولوج بداخلك وليس الولوج إليك."
________
يوماً ما سأحكي عنك، عن تفاصيلك، عن أحلامك، عن كونك الوطن، الأمل، الهدوء، النسيبة والمطلق.
يوماً ما سوف أحكي عنـك....
قرأت رواية "سوف أحكي عنكِ" وهي الكتاب الثالث والرواية الأولى للصديق وزميل التدوين القديم الشاب والناشر أحمد مهنى، وهي من الروايات الدافئة والشيقة في نفس الوقت، وتحمل العديد من التأمُّلات التي بالتأكيد ستلمس الجميع من الداخل، حيث يقيّم الجميع حياته من خلال الحديث الداخلي مع النفس.
الرواية قد تخدع في عنوانها البعض ظناً من أنها رواية تحكي عن حبيبة ما بعينها، لكن الرواية ليست عن الحب فقط، وليست عن حبيبة شخص واحد فقط، بل تحكي عن نسيج مجتمعي مصري تتفاعل فيه العواطف والتقاليد والتاريخ والسياسة والإقتصاد وأخيراً الأقدار، فتشكل الوجدان وتفسِّر الأفعال وردود الأفعال.
ربما كانت الأقدار والسياسة هما الأكثر حضوراً، وكان الجو العام يوحي بالوضع السياسي المتأزم في 2005 كنتيجة لكل ما حدث منذ ثورة يوليو وهو ما جعل حضور وقبضة الدولة البوليسية قوياً داخل الرواية.
جاء ذلك من خلال سرد حكايا لثلاث شخصيات رئيسية (يختلفون في أعمارهم وخلفياتهم بشدة) وتتقاطع حكاياتهم فيما بينهم لظروف ما، مع وجود شخصيات جانبية لا غنى عنها في الرواية لإظهار خصائص الشخصيات الرئيسية، هم ملح الأرض الذين يملؤن الدنيا ولا يشعر بهم أحد.
طريقة السرد بدأت من نقطة آنية ثم عاد الكاتب ليحكي عن كل الشخصيات بطريقة "الفلاش باك" على مرحلتين زمنيتين مختلفتين في الماضي قبل أن ينطلق بالحكايا الثلاث نحو المُستقبل، حدث ذلك بطريقة "تقطيع" الحكايا في الماضي والحاضر بالإنتقال من شخصية لأُخرى، وهي طريقة في السرد تتطلب مهارة وقبضة مُحكمة من الكاتب لكي لا يفلت منه زمام البناء الدرامي المُتصاعد، وفي نفس الوقت سيحتاج القارئ في المُقابل لأن يزداد تركيزه أثناء القراءة والإنتقال عبر الأزمنة، وأن تتم القراءة في فترة زمنية قصيرة مُتقاربة.
تعدَّد عدد الرواه في الرواية وكان ذلك باللغة العربية الفُصحى، لكن جاءت الحوارات البينية باللغة العامية، وهو أمر يختلف عليه النقاد بين المؤيد والمُعارض بشدة، وإن كنت أرى أنها قد تمثل حاجزاً لدى القراء الغير مصريين، لذلك أميل لأن يكون المحتوى كله بالفُصحى لتكون الرواية عربية خالصة. أفلتتْ أيضاً بعض الكلمات على لسان الرواة بالعامية وسط الفُصحى مثل كلمة "ترابيزة" بدلاً من "طاولة" وهو من العيوب القليلة في الرواية.
جاءت بعض التأملات والتساؤلات خلال الرواية في موضعها تماماً فأضفتْ عُمقاً حينها، كما جاءتْ بعض التأملات كنسيج زائد عن المغزى من المواقف والحوارات فكانت غير موفقة في موضعها، لكنني لإقترابي الشخصي والنفسي من الكاتب أعلم تماماً المقصود من تلك الزوائد عملاً بمبدأ "المعنى في بطن الشاعر" وهو ما لن يتوفر لباقي القراء بالطبع.
من الأمور الجديدة التي لمستها في الرواية هو ذلك التفصيل للإنقلاب الذي قام به جمال عبد الناصر ورفاقه عام 1954 على الرئيس محمد نجيب للقضاء على المسار الديمقراطي الذي كان الهدف السادس للثورة، وهو ما أودى بمصر إلى ما هي عليه من يومها وحتى الآن، وكذلك ذلك التفصيل الطريف لطريقة اصطياد الصقور.
خالص تقديري لهذا المستوى المتميز بالنسبة للتجربة الروائية الأولى للكاتب، فالمجهود المبذول فيها واضح وملموس، وأتمنى أن تأتي الأعمال القادمة على نفس المنوال من العناية والتفاصيل والدفء.
الرواية قد تخدع في عنوانها البعض ظناً من أنها رواية تحكي عن حبيبة ما بعينها، لكن الرواية ليست عن الحب فقط، وليست عن حبيبة شخص واحد فقط، بل تحكي عن نسيج مجتمعي مصري تتفاعل فيه العواطف والتقاليد والتاريخ والسياسة والإقتصاد وأخيراً الأقدار، فتشكل الوجدان وتفسِّر الأفعال وردود الأفعال.
ربما كانت الأقدار والسياسة هما الأكثر حضوراً، وكان الجو العام يوحي بالوضع السياسي المتأزم في 2005 كنتيجة لكل ما حدث منذ ثورة يوليو وهو ما جعل حضور وقبضة الدولة البوليسية قوياً داخل الرواية.
جاء ذلك من خلال سرد حكايا لثلاث شخصيات رئيسية (يختلفون في أعمارهم وخلفياتهم بشدة) وتتقاطع حكاياتهم فيما بينهم لظروف ما، مع وجود شخصيات جانبية لا غنى عنها في الرواية لإظهار خصائص الشخصيات الرئيسية، هم ملح الأرض الذين يملؤن الدنيا ولا يشعر بهم أحد.
طريقة السرد بدأت من نقطة آنية ثم عاد الكاتب ليحكي عن كل الشخصيات بطريقة "الفلاش باك" على مرحلتين زمنيتين مختلفتين في الماضي قبل أن ينطلق بالحكايا الثلاث نحو المُستقبل، حدث ذلك بطريقة "تقطيع" الحكايا في الماضي والحاضر بالإنتقال من شخصية لأُخرى، وهي طريقة في السرد تتطلب مهارة وقبضة مُحكمة من الكاتب لكي لا يفلت منه زمام البناء الدرامي المُتصاعد، وفي نفس الوقت سيحتاج القارئ في المُقابل لأن يزداد تركيزه أثناء القراءة والإنتقال عبر الأزمنة، وأن تتم القراءة في فترة زمنية قصيرة مُتقاربة.
تعدَّد عدد الرواه في الرواية وكان ذلك باللغة العربية الفُصحى، لكن جاءت الحوارات البينية باللغة العامية، وهو أمر يختلف عليه النقاد بين المؤيد والمُعارض بشدة، وإن كنت أرى أنها قد تمثل حاجزاً لدى القراء الغير مصريين، لذلك أميل لأن يكون المحتوى كله بالفُصحى لتكون الرواية عربية خالصة. أفلتتْ أيضاً بعض الكلمات على لسان الرواة بالعامية وسط الفُصحى مثل كلمة "ترابيزة" بدلاً من "طاولة" وهو من العيوب القليلة في الرواية.
جاءت بعض التأملات والتساؤلات خلال الرواية في موضعها تماماً فأضفتْ عُمقاً حينها، كما جاءتْ بعض التأملات كنسيج زائد عن المغزى من المواقف والحوارات فكانت غير موفقة في موضعها، لكنني لإقترابي الشخصي والنفسي من الكاتب أعلم تماماً المقصود من تلك الزوائد عملاً بمبدأ "المعنى في بطن الشاعر" وهو ما لن يتوفر لباقي القراء بالطبع.
من الأمور الجديدة التي لمستها في الرواية هو ذلك التفصيل للإنقلاب الذي قام به جمال عبد الناصر ورفاقه عام 1954 على الرئيس محمد نجيب للقضاء على المسار الديمقراطي الذي كان الهدف السادس للثورة، وهو ما أودى بمصر إلى ما هي عليه من يومها وحتى الآن، وكذلك ذلك التفصيل الطريف لطريقة اصطياد الصقور.
خالص تقديري لهذا المستوى المتميز بالنسبة للتجربة الروائية الأولى للكاتب، فالمجهود المبذول فيها واضح وملموس، وأتمنى أن تأتي الأعمال القادمة على نفس المنوال من العناية والتفاصيل والدفء.
Displaying 1 - 30 of 646 reviews