محتويات
مقدمة عن الصدق
الصدق من أهم الصفات التي يمكن أن يتحلى بها الإنسان، كما أن الله تعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، أوصانا بالصدق، حيث أن الصدق ينجي صاحبه من المهالك، والكذب يؤدي به إلى النار، كما أن الإنسان الصادق يثق به الآخرين، ويأتمنوه على أسرارهم وممتلكاتهم، بسبب صدقه وإخلاصه. عندما يتسم الإنسان بالصدق، نرى أن الجميع يحاول التقرب منه والتودد إليه، فيصبح إنسان محبوب ولديه علاقات اجتماعية متعددة، وفي هذا المقال نستعرض بعض كلمات وعبارات جميلة عن الصدق، يمكن أن نستفيد بها في حياتنا، فالصدق هو طوق النجاة في كثير من المواقف والمحن التي قد يمر بها الإنسان في حياته.
أجمل أبيات شعرية عن الصدق
الكذبُ راقَكَ أنه متجملٌ
-
-
-
-
- والصدقُ ساءكَ أنه عريانُ
-
-
-
من ساءَ من مرضٍ عضالٍ طبعهُ
-
-
-
-
- يستقبحُ الأيامَ وهي حسانُ
-
-
-
والصدقُ أفضلُ ما حضرتَ به
-
-
-
-
- ولربما ضرَّ الفتى كذبُهْ
-
-
-
والصدقُ يبرزُ في المحافلِ عارياً
-
-
-
-
- والكذبُ لا يكفيهِ ألفُ ستارِ
-
-
-
لا تحلفنَّ على صِدْقٍ ولا كذبٍ
-
-
-
-
- فإِن أبيتَ فعدِّ الحلفَ باللّهِ
-
-
-
يخافُ كُلُّ رشيدٍ من عقوبتِه
-
-
-
-
- وإِن تلفعَ ثوبَ الغافلِ للاهي
-
-
-
فضِلةُ النطقِ في الإِنسانِ تمزجُها
-
-
-
-
- نقيصةُ الكذبِ المعدودِ في النِّقَمِ
-
-
-
اصدقْ إِلى أن تظن الصديقَ مهلكةً
-
-
-
-
- وعندَ ذلك فاقعدْ كاذباً وقُمِ
-
-
-
أهذا جَزاءُ الصّدْقِ إنْ كنتُ صادقاً
-
-
-
-
- أهذا جَزاءُ الكِذبِ إنْ كنتُ كاذِبَا
-
-
-
وَإنْ كانَ ذَنْبي كلَّ ذَنْبٍ فإنّهُ
-
-
-
-
- مَحا الذّنْبَ كلَّ المَحوِ مَن جاءَ تائِبَا
-
-
-
كن على الصدق مقيما والأدب
-
-
-
-
- والزم العلم بفهم وطلب
-
-
-
واتق الله بقلب خاشع واجتنب
-
-
-
-
- ظلمة أنواع السبب
-
-
-
الصدق قل وذر الكذب
-
-
-
-
- فالصدق ينجي في العقب
-
-
-
والحــق فانشـره ولا
-
-
-
-
- تخشى الدوائر تنقلب
-
-
-
ما قد مضى سيكون
-
-
-
-
- إن هبت الفنا أو لم تهب
-
-
-
قل للذي في زعمه
-
-
-
-
- أبدى النصائح ويك هب
-
-
-
الصدقُ أفضلُ شيءٍ أنت فاعلهُ
-
-
-
-
- لا شيءَ كالصدقِ لا فخرٌ ولا حسبُ
-
-
-
والمرءُ ليس بصادقٍ في قولهِ
-
-
-
-
- حتى يؤيدَ قولهُ بفعالهِ
-
-
-
أروع أبيات شعرية عن الصدق
عليك بالصدق يا مخلوق يا إنسان
-
-
-
-
- بالصدق تكسب رضى الباري وغفرانه
-
-
-
الصدق منجاة لأربابه من النيران
-
-
-
-
- والله صادق بحد ذاته وسبحانه
-
-
-
لا ترضي الناس فيما يغضب الرحمن
-
-
-
-
- من سار بالصدق ما يُمنآ بخـُسرانه
-
-
-
قـُل كلمة الصدق بوجه الجائر السلطان
-
-
-
-
- وغض عينيك من ماله وسلطانه
-
-
-
لا هو مخلد ولا أنته يا فتى خسران
-
-
-
-
- إن كُنت مؤمن فلا تخشى لعدوانه
-
-
-
قد بشرالصادقين الله في القرآن
-
-
-
-
- في يوم معلوم لأكرامه واحسانه
-
-
-
في يوم لا ينفع الا رحمة الديان
-
-
-
-
- في وقت لا ينفعه ماله وخلانه
-
-
-
في محشرالمراء يُنصب حقه الميزان
-
-
-
-
- يا سعد من رجحة كفات ميزانه
-
-
-
والمصطفى قالها طه ولد عدنان
-
-
-
-
- ثلاث يُعرف بها المؤمن بإيمانه
-
-
-
وقار وأداب يِظهر ميزة الإيمان
-
-
-
-
- ومن لسانه حصانه طولما هانه
-
-
-
والّـيّن يعني عمود الدين للأنسان
-
-
-
-
- من حدث الناس واصدقّ يعتلي شانه
-
-
-
والمرءُ بالأخلاقِ يسمو ذكْرهُ
وبها يُفضلُ في الورى ويوقرُ
وقد ترى كافراً في الناسِ تحسَبُهُ
جهنمياً ولكنْ طَيُّةُ الطهرُ
وقد ترى عابداً تهتزُّ لحيتُه
وفي الضميرِ به من كفرهِ سَقرُ
أوغلْ بدنياكَ لا تنسَ الضميرَ ففي
طياتِه السرُ عندَ اللّهِ ينحصرُ.
خالقِ الناسَ بخلقٍ حسنٍ
لا تكنْ كلباً على الناسِ يهرْ
والقهمْ منكَ ببشرٍ ثم صنْ
عنهمُ عرضَكَ عن كلِّ قَذرْ.
إِني لتطربُني الخِلالُ كريمةً
طربَ الغريبِ بأوبةٍ وتلاقِ
ويَهُزُّني ذكْرُ المروءةِ والندى
بين الشمائلِ هزةَ المشتاقِ
فإِذا رُزقتَ خَليقةً محمودةً
فقد اصطفاكَ مقسِّمُ الأرزاقِ
والناسُ هذا حظُّه مالٌ وذا
علمٌ وذاكَ مكارمُ الأخلاقِ
والمالُ إِن لم تَدَّخِرْه محصناً
بالعلمِ كان نهايةَ الإملاقِ.
هِيَ النَفسُ ما حَمَّلتَها تَتَحَمَّلُ
وَلِلدَّهرِ أَيّامٌ تَجورُ وَتَعدِلُ
وَعاقِبَةُ الصَبرِ الجَميلِ جَميلَةٌ
وَأَفضَلُ أَخلاقِ الرِجالِ التَفَضُّلُ.
فلم أجدِ الأخلاقَ إِلا تخلقاً
ولم أجدِ الأفضالَ إِلا تَفَضُّلا.
صلاحُ أمرِكَ للأخلاقِ مرجعُه
فقوِّم النفسَ بالأخلاقِ تَسْتَقِمِ
والنفسُ من خيرِها في خيرِ عافيةٍ
والنفسُ من شَرِّها في مرتع وخمِ.
حافظْ على الخلقِ الجميلِ ومُرْبه
ما بالجميلِ وبالقبيحِ خَفاءُ
إِن ضاقَ مالكَ عن صديقِكَ فالقَه
بالبشرِ منكَ إِذا يحينُ لقاءُ.
إِذا بيئةُ الإِنسانِ يوماً تغيَّرَتْ
فأخلاقُه طِبْقاً لها تتغيرُ.
لما عفوت ولم أحقد على أحد
أرحت نفسي من هم العداوات
إني أحيي عدوي عند رؤيته
لأدفع الشر عني بالتحيات
وأظهر البشر للإنسان أبغضه
كما إن قد حشى قلبي مودات.
وكُلُّ جراحةٍ فلها دواءٌ
وسوءُ الخلقِ ليسَ له دواءُ
وليس بدائمٍ أبداً نعيمٌ
كذاكَ البؤسُ ليس له بقاءُ.
أنا ذلك البدوّي عرضي أمّة
ومكارم الأخلاق وشمُ جبيني
غنيت والنيران تعصف في دمي
عصف اليقين بداجيات ظنون.
ألا إنَّ أخلاقَ الرجالِ وَإنْ نمتْ
فأربعة ٌ منها تفوقُ على الكلَّ
وَقَارٌ بِلاَ كِبْرٍ، وَصَفْحٌ بِلاَ أَذىً
وَجُودٌ بِلاَ مَنٍّ، وَحِلْمٌ بِلاَ ذُلِّ.
قد يحوزُ الإِنسانُ علماً وفَهْماً
وهو في الوقتِ ذو نِفاقٍ مرائي
ربَّ أخلاقٍ صانَها من فسادٍ
خوفُ أصحابِها من النقادِ
وإِذا لم يكنْ هنالكَ نقدٌ
عمَّ سوءُ الأخلاقِ أهلَ البلادِ.
إن مازت الناسَ أخلاقٌ يُعاشُ بها
فإنهم، عند سوء الطبع، أسواء
أو كان كلّ بني حَوّاءَ يُشبهني
فبئسَ ماولدت في الخلق حَوّاءُ
بُعدي من النّاس برءٌ من سقَامِهمُ
وقربُهم، للحِجى والدين، أدواءُ
كالبيت أُفرد، لا أيطاءَ يدركه
ولا سناد، ولا في اللفظِ إقواءُ
نوديتَ، ألويتَ، فانزل، لا يراد أتى
سَيري لِوى الرمل، بل للنبت إلواء
وذاك أنّ سواد الفَود غيّره
في غرّة من بياض الشيب، أضواء
إذا نجوم قتيرٍ في الدّجى طلعت
فللجفون، من الإشفاق، أنواءُ.
والمرء بالأخلاق يسمو ذكره
وبها يفضل في الورى ويوقر.
هي الأخلاق تنبت كالنبات
إذا سُقيت بماء المكرمات
فكيف تضن بالأبناء خيراً
إذا نشأوا بحضن السافلات.
صلاح أمرك للأخلاق مرجعه
فقوم النفس بالأخلاق تستقم.
أخٌ طَاهِرُ الأَخْلاقِ عَذْبٌ كَأَنَّهُ
جَنَى النَّحْلِ مَمْزوجا بماءِ غَمَامِ
يزيد على الأيام فضل موده
وَشِدَّةَ إِخْلاَصٍ وَرَعْيَ ذِمَامِ.
أحلى أبيات شعرية عن الصدق
إِن الكريمَ إِذا ما كانَ ذا كذبٍ
-
-
-
-
- شانَ التكرمَ منه ذلكَ الكذبُ
-
-
-
الصدقُ أفضلُ شيءٍ أنت فاعلهُ
-
-
-
-
- لا شيءَ كالصدقِ لا فخرٌ ولا حسبُ
-
-
-
- المتنبي:
أهذا جَزاءُ الصّدْقِ إنْ كنتُ صادقاً
-
-
-
-
- أهذا جَزاءُ الكِذبِ إنْ كنتُ كاذِبَا
-
-
-
وَإنْ كانَ ذَنْبي كلَّ ذَنْبٍ فإنّهُ
-
-
-
-
- مَحا الذّنْبَ كلَّ المَحوِ مَن جاءَ تائِبَا
-
-
-
- عبد الغني النابلسي:
كن على الصدق مقيما والأدب والزم العلم بفهم وطلب واتق الله بقلب خاشع واجتنب ظلمة أنواع السبب
- نور الدين السالمي:
الصدق قل وذر الكذب فالصدق ينجي في العقب والحــق فانشـره ولا تخشى الدوائر تنقلب ما قد مضى سيكون إن هبت الفنا أو لم تهب قل للذي في زعمه أبدى النصائح ويك هب
- المتنبي:
لقد أباحَكَ غشاً في معاملةٍ
-
-
-
-
- من كنتَ منه بغيرِ الصدق تنتفعُ
-
-
-
عليك بالصدق يا مخلوق يا أنسان
-
-
-
-
- بالصدق تكسب رضى الباري وغفرانه
-
-
-
الصدق منجاة لأربابه من النيران
-
-
-
-
- والله صادق بحدذاته وسبحانه
-
-
-
لا ترضي الناس فيما يغضب الرحمن
-
-
-
-
- من سار بالصدق ما يُمنآ بخـُسرانه
-
-
-
قـُل كلمة الصدق( بوجه) الجائر السلطان
-
-
-
-
- وغض عينيك من ماله وسلطانه
-
-
-
لا هو مخلد ولا أنته يا فتى خسران
-
-
-
-
- إن كُنت مؤ من فلا تخشى لعدوانه
-
-
-
قد بشر الصادقين الله في القرآن
-
-
-
-
- في يوم معلوم لأكرامه واحسانه
-
-
-
في يوم لا ينفع الا رحمة الديان
-
-
-
-
- في وقت لا ينفعه ماله وخلانه
-
-
-
في محشر المراء يُنصب حقه الميزان
-
-
-
-
- يا سعد من رجحة كفات ميزانه
-
-
-
والمصطفى قالها طه ولد عدنان
-
-
-
-
- ثلاث يُعرف بها المؤ من بأيمانه
-
-
-
(وقار) وأداب يِظهر ميزة الأيمان
-
-
-
-
- ومن لسانه حصانه طول ما هانه
-
-
-
(والّـيّن) يعني عمود الدين للأنسان
-
-
-
-
- من حدث الناس (واصدقّ) يعتلي شانه
-
-
-
أجمل ما قيل من أبيات شعرية عن الصدق
- الصِّدْقْ:
الصِّـدْقُ يُـنجيكَ فـاحْرِصْ أنْ تـُلازِمَهُ
مَنْ يَعْتدِ الصِدَقَ يَحْظى الفضْلَ أوْفاهُ
يَـكْـفـيـكَ فـخـراً بـِأنْ تـُعْـزا لِـطائِـفـةٍ
الـصِّـدْقُ دَيْــدَنـَهُـمْ مَـنْ دامَ بُـشـْـراهُ
أصْــدُقْ بـِـقـَـولِـكَ لا تـأبَـهْ نـَتـيجَتها
مَـرْحـا لِـمـَرْءٍ عَـلى الإيـمان ِمَحْيـاهُ
تـَفـديـكَ روحي رَسـولُ اللهِ أسْـوَتُـنا
مِـنْ بَـعْـدِكَ الصِّـدْقُ عِـنـْواناً رَفعْناهُ
دَرْبَ الـنُّــبُــوَّةِ نــوراً نـسْـتـنـيـرُ بهِ
نـهْـجُ الـفـضائِـل ِوالتقــوى نهَجْنـاهُ
الـخـَيْـرُ فِــيَّ وَفـي مَـنْ ظـَلَّ مُلتزِماً
أقـَـرَّهُ الـمُـصْـطـَفى أمْـــراً لـمَسْنــاهُ
صَـلى الإلـهُ عَـلى المَبْعوثِ رَحْمَتِنا
إشفـَـعْ تـُشفَّــعْ إلــهَ الكَـوْن ِأعْطـاهُ
قد أباحَكَ غشاً في معاملةٍ
-
-
-
-
- من كنتَ منه بغيرِ الصدق تنتفعُ
-
-
-
الصدق قل وذر الكذب
-
-
-
-
- فالصدق ينجي في العقب
-
-
-
والحــق فانشـره ولا
-
-
-
-
- تخشى الدوائر تنقلب
-
-
-
ما قد مضى سيكون
-
-
-
-
- إن هبت الفنا أو لم تهب
-
-
-
قل للذي في زعمه
-
-
-
-
- أبدى النصائح ويك هب
-
-
-
كن على الصدق مقيما والأدب
-
-
-
-
- والزم العلم بفهم وطلب
-
-
-
واتق الله بقلب خاشع واجتنب
-
-
-
-
- ظلمة أنواع السبب
-
-
-
أهذا جَزاءُ الصّدْقِ إنْ كنتُ صادقاً
-
-
-
-
- أهذا جَزاءُ الكِذبِ إنْ كنتُ كاذِبَا
-
-
-
وَإنْ كانَ ذَنْبي كلَّ ذَنْبٍ فإنّهُ
-
-
-
-
- مَحا الذّنْبَ كلَّ المَحوِ مَن جاءَ تائِبَا
-
-
-
لا تحلفنَّ على صِدْقٍ ولا كذبٍ
-
-
-
-
- فإِن أبيتَ فعدِّ الحلفَ باللّهِ
-
-
-
يخافُ كُلُّ رشيدٍ من عقوبتِه
-
-
-
-
- وإِن تلفعَ ثوبَ الغافلِ للاهي
-
-
-
فضِلةُ النطقِ في الإِنسانِ تمزجُها
-
-
-
-
- نقيصةُ الكذبِ المعدودِ في النِّقَمِ
-
-
-
اصدقْ إِلى أن تظن الصديقَ مهلكةً
-
-
-
-
- وعندَ ذلك فاقعدْ كاذباً وقُمِ
-
-
-