الحمد لله و الصلاة والسلام على رسول الله و بعد
هذه قصيدة جميلة قيلت في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أوردتها هنا ردا على النعرات المثارة حولها، فهي تذكر فضلها و مقام علمها الطيب، كما وجدتها مجتمعة مع وصية في لزوم الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و أنه لا يعني الهيئة وحدها، بل كل يقوم به بحسب تمكينه و ما أتيح له شرعا وفق المراتب الثلاث المشهورة المذكورة، فأثرت نقلها خاصتا و قد أتحفت بكلام الإمام الحبر العلامة ابن باز، و بدون إطالة ندخل في المقصود.
القصيدة: في ذكر فضل رجال الهيئة.
لله أنتم تسحبون المنكرا *** وتمعرون الوجه منه تأثرا
ياخيرنا يافجرنا ياذخرنا *** حق علي بمثلكم أن أفخرا..
حق علي بأن أصوغ قصائدي *** وأُعلي بالثناء المنبرا..
لو كانت الأشعار تنصف فضلكم *** لبعثتهن من المفاخر أبحرا
لا تتركوا للمفسدين بقية *** لا تمهلوا زرع البغاة فيكبرا..
ياآمراً بالخير ألف تحية *** من خافق لمارآك تبخترا
كم من فتاة قد حفظتم عرضها*** توصونها باللين أن تتسترا
يابنتنا نهر الفضيلة لم يزل *** يجري بأرضك فاحذري أن تقفرا
يابنتنا إن العفاف زجاجة *** تحمي جمالك فاحذري أن تشعرا
ردي دعاوى المفترين بعزة *** حاشاك أن يغربك إفك مفترى
كم غافل أرشدتموه إلى الهدى *** إذا عاد من بعد الضلالة مبصرا
يامن إذا نمنا بثوب أماننا *** فتحوا العيون الناعسات لتسهرا..
وإذا أتينا للبيوت بمنكر *** عصروا القلوب إذا رأوه تحسرا
من يدعُ للمعروف يجزبمثله *** والله أكثر للفتى إن أكثرا
يا أنجم الهيئات شعري حائر *** لما ركبت جواده فتعثرا
هيئاتنا تاج على هاماتنا *** أخشى بدونهم ألا نمطرا
هم للورى ركب النجاة تقدماً *** وبدونهم تمضي الركاب للورى
...
تنبيه:
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ليس واجبا على الهيئة فقط بل علينا كلنا، خاصتا في البلاد أين لا توجد مثل هذه الهيئات.
قال سماحة الشيخ بن باز : ( فعند قلة الدعاة وعند كثرة المنكرات وعند غلبة الجهل كحالنا اليوم تكون الدعوة فرض عين على كل واحد بحسب طاقته )
و يجب أن ننهج نهج ابن باز بل أفضل من ذلك نهج النبي عليه الصلاة و السلام في الدعوة الى الله، ذلك بأن ندعو بالحكمة والموعظة الحسنة ونتجنب الشتم والسب كما هو ملاحظ في بعض المنتديات، ولا يعني ذلك السكوت، بل أظهر الحقيقة بهدوء واعرض أدلتك بمنطقية وبين الأخطاء إن وجدت بأدب رفيع تحفظ فيه كرامة كل ذي كرمة من أهل السنة.
وقد يقول البعض أنا عندي معاصٍ كثيرة وكيف أعظ ؟
نقول له هذا من تلبيس إبليس فكلنا ذا ذنوب المهم يكون لك علم و لو بمسألة تضبطها ترى أخ لك أخل بها، أو تعلم أمرا حرام فعله غيرك، أو وجبا قصر فيه أحد من الناس، تأتي اليه بالين على انفراد، تقول له يا فلان إني لك محب و عليك مشفق، وانه قد حزّ في نفسي ما أنت عليه من التقصير، فحبذا يا أخي لو تترك هذا الأمر لأنه حرام، أو تفعل هذا الأمر لأنه واجب أوجبه الله ورسوله، و إن في الاستجابة لله و رسوله حياة، و به يضمن المرء أفضل الحالات، و يبلغ أرقى الدرجات، و يكفيه في ذلك أن يحبه رب الأرض والسموات.
هذه قصيدة جميلة قيلت في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أوردتها هنا ردا على النعرات المثارة حولها، فهي تذكر فضلها و مقام علمها الطيب، كما وجدتها مجتمعة مع وصية في لزوم الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و أنه لا يعني الهيئة وحدها، بل كل يقوم به بحسب تمكينه و ما أتيح له شرعا وفق المراتب الثلاث المشهورة المذكورة، فأثرت نقلها خاصتا و قد أتحفت بكلام الإمام الحبر العلامة ابن باز، و بدون إطالة ندخل في المقصود.
القصيدة: في ذكر فضل رجال الهيئة.
لله أنتم تسحبون المنكرا *** وتمعرون الوجه منه تأثرا
ياخيرنا يافجرنا ياذخرنا *** حق علي بمثلكم أن أفخرا..
حق علي بأن أصوغ قصائدي *** وأُعلي بالثناء المنبرا..
لو كانت الأشعار تنصف فضلكم *** لبعثتهن من المفاخر أبحرا
لا تتركوا للمفسدين بقية *** لا تمهلوا زرع البغاة فيكبرا..
ياآمراً بالخير ألف تحية *** من خافق لمارآك تبخترا
كم من فتاة قد حفظتم عرضها*** توصونها باللين أن تتسترا
يابنتنا نهر الفضيلة لم يزل *** يجري بأرضك فاحذري أن تقفرا
يابنتنا إن العفاف زجاجة *** تحمي جمالك فاحذري أن تشعرا
ردي دعاوى المفترين بعزة *** حاشاك أن يغربك إفك مفترى
كم غافل أرشدتموه إلى الهدى *** إذا عاد من بعد الضلالة مبصرا
يامن إذا نمنا بثوب أماننا *** فتحوا العيون الناعسات لتسهرا..
وإذا أتينا للبيوت بمنكر *** عصروا القلوب إذا رأوه تحسرا
من يدعُ للمعروف يجزبمثله *** والله أكثر للفتى إن أكثرا
يا أنجم الهيئات شعري حائر *** لما ركبت جواده فتعثرا
هيئاتنا تاج على هاماتنا *** أخشى بدونهم ألا نمطرا
هم للورى ركب النجاة تقدماً *** وبدونهم تمضي الركاب للورى
...
تنبيه:
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ليس واجبا على الهيئة فقط بل علينا كلنا، خاصتا في البلاد أين لا توجد مثل هذه الهيئات.
قال سماحة الشيخ بن باز : ( فعند قلة الدعاة وعند كثرة المنكرات وعند غلبة الجهل كحالنا اليوم تكون الدعوة فرض عين على كل واحد بحسب طاقته )
و يجب أن ننهج نهج ابن باز بل أفضل من ذلك نهج النبي عليه الصلاة و السلام في الدعوة الى الله، ذلك بأن ندعو بالحكمة والموعظة الحسنة ونتجنب الشتم والسب كما هو ملاحظ في بعض المنتديات، ولا يعني ذلك السكوت، بل أظهر الحقيقة بهدوء واعرض أدلتك بمنطقية وبين الأخطاء إن وجدت بأدب رفيع تحفظ فيه كرامة كل ذي كرمة من أهل السنة.
وقد يقول البعض أنا عندي معاصٍ كثيرة وكيف أعظ ؟
نقول له هذا من تلبيس إبليس فكلنا ذا ذنوب المهم يكون لك علم و لو بمسألة تضبطها ترى أخ لك أخل بها، أو تعلم أمرا حرام فعله غيرك، أو وجبا قصر فيه أحد من الناس، تأتي اليه بالين على انفراد، تقول له يا فلان إني لك محب و عليك مشفق، وانه قد حزّ في نفسي ما أنت عليه من التقصير، فحبذا يا أخي لو تترك هذا الأمر لأنه حرام، أو تفعل هذا الأمر لأنه واجب أوجبه الله ورسوله، و إن في الاستجابة لله و رسوله حياة، و به يضمن المرء أفضل الحالات، و يبلغ أرقى الدرجات، و يكفيه في ذلك أن يحبه رب الأرض والسموات.
حاول أخي و لا تفشل، لا يصندك إبليس و جنده بوساوسهم، لا تغتر بكونك اذ أمرت يهزئ بك و يثلب عليك، و إن سكت تكن في مأمن، فما ذلك في الكيان الا جبن و خذلان، و تقصير تأتيك أخباره و تعلم أثره ولو بعد حين و قد قال عليه الصلاة و السلام في الحديث الصحيح الثابت (من أرضى الله بسخط الناس كفاه الله الناس ومن أسخط الله برضى الناس وكله الله إلى الناس).
حاول الأمر و النهي وسيسهل الله لك أمرك و يبارك فيك.
نقل عن الحسن أنه قال لمطرف بن عبدالله : عظ أصحابك فقال : إني أخاف أن أقول ما لا أفعل .
قال : يرحمك الله وأينا يفعل ما يقول ويود الشيطان أنه قد ظفر بهذا فلم يأمر أحد بمعروف ولم ينه عن منكر ) .
وليس معنى ذلك أن تدع ما تقول إنما يجب أن تكون لديك النية الصادقة في فعل ما اليه دعوت وترك كا عنه نهيت وتجاهد نفسك على ذلك وتحاول دائما تطبيق ما استطعت من الشرع الحنيف وليس هناك أحد كامل، لذا واصل الأمر بالمعروف والدعوة حتى ولو وجدت في نفسك ذنوبا، لا تيأس من إصلاح نفسك واعلم أنك إذا عملت حسنة سيفتح الله عليك ويهديك الله فتعمل حسنات أخرى.
قال أهل العلم: (جزاء الحسنة حسنة مثلها وجزاء السيئة سيئة مثلها ).
فإياك التهاون في السيئة الواحدة فإن كل سيئة تجر سيئة وهكذا .
.....
جاء رجل إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه
فقال له : إني أعمل أعمال الخير كلها إلا خصلتين : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
فقال عمر رضي عنه ( لقد طمست سهمين من سهام الإسلام، إن شاء الله غفر لك وإن شاء عذبك )
...
قال الوليد بن شجاع بن الوليد
كنت أخرج مع سفيان الثوري فما يكاد لسانه يفتر عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر )
وكان سفيان الثوري رحمه الله إذا رأى المنكر ولم ينكره يبول دما.
يبول دما ؟!!!
ونحن والله المستعان نمر بالمنكرات و نرها ليل نهار ولا نبالي ولا تتمعر وجوهنا.
قال العلامة الشيخ حمد بن عتيق : فلو قدر أن رجلا يصوم النهار ويقوم الليل ويزهد في الدنيا كلها وهو مع ذلك لايغضب لله ولا يتمعر وجهه ولا يحمر فلا يأمر بمعروف
ولا ينهى عن منكر فهذا الرجل من أبغض الناس عند الله وأقلهم دينا )
.....
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( لتأمرونّ بالمعروف ولتنهونّ عن المنكر أو ليسلطن الله عليكم شراركم ثم يدعو خياركم فلا يستجاب لكم )
......
لذا أحثكم إخواني و أحث نفسي على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الله بكل وسيلة ممكنة وبالموعظة والحكمة و بالتي هي أحسن للتي هي أقوم والسبل كثيرة و لله الحمد.
أعطيكم سبيلا مثلا
...
مثال بسيط :
في الدليل السلفي مئات المحاضرات لأهل السنة الثقات من أمثال ابن باز و ابن عثيمين والشيخ الألباني و غيرهم من أئمة الدين، حدد واحدة مثلا وأرسلها إلى أصدقائك عبر البريد الإلكتروني أو عبر المنتديات وأخبرهم أن هذا الموقع يضم الكثير، مئات المحاضرات المتنوعة ، أو أرسل له هدية برنامجا إسلاميا مجانيا، والبرامج المجانية الإسلامية متوفرة على موقع روح الاسلام، في الحديث أو القرآن والتفاسير والفتاوى أو كتبا إسلامية أو أشر لذلك في المنتديات، وهذا فيه عظيم الفائدة مع التأمين من الزلل، لأن البعض لا يعلم أين يجد ذلك، فالإنترنت بحر واسع و فيها كثير من الخبط و الخلط، فأنت تأتي ترشده و تسهل عليه الطريق و تُأمنه له، حتى لا يذهب يمينا أو شمالا فتزل قدمه، والله في عون العبد ماكان العبد في عون أخيه.
قال صلى الله عليه و سلم (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه)
.....
ماذا سيحصل إذا فعلت هذه العمل الدعوي البسيط ؟
سيأتيك الأجر بإذن الله حتى وأنت نائم، فإذا كنت نائما مثلا وصديقك يستمع إلى المحاضرة من الموقع الذي دللته عليه فإن الحسنات تُكتب لك بإذن الله.
أنظر سيل من الحسنات بضغطة زر.
وإذا مت بعد عمر طويل بإذن الله وأصدقاؤك استمروا في الاستماع إلى المحاضرات من خلال الموقع الذي دللتهم عليه فإن حسناتك تُكتب بعد وفاتك وكأنك أنت الذي تستمع إلى المحاضرات
فالدال على الخير كفاعله .
حسنات في حياتك وحسنات بعد مماتك ماشاء الله .
قال : يرحمك الله وأينا يفعل ما يقول ويود الشيطان أنه قد ظفر بهذا فلم يأمر أحد بمعروف ولم ينه عن منكر ) .
وليس معنى ذلك أن تدع ما تقول إنما يجب أن تكون لديك النية الصادقة في فعل ما اليه دعوت وترك كا عنه نهيت وتجاهد نفسك على ذلك وتحاول دائما تطبيق ما استطعت من الشرع الحنيف وليس هناك أحد كامل، لذا واصل الأمر بالمعروف والدعوة حتى ولو وجدت في نفسك ذنوبا، لا تيأس من إصلاح نفسك واعلم أنك إذا عملت حسنة سيفتح الله عليك ويهديك الله فتعمل حسنات أخرى.
قال أهل العلم: (جزاء الحسنة حسنة مثلها وجزاء السيئة سيئة مثلها ).
فإياك التهاون في السيئة الواحدة فإن كل سيئة تجر سيئة وهكذا .
.....
جاء رجل إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه
فقال له : إني أعمل أعمال الخير كلها إلا خصلتين : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
فقال عمر رضي عنه ( لقد طمست سهمين من سهام الإسلام، إن شاء الله غفر لك وإن شاء عذبك )
...
قال الوليد بن شجاع بن الوليد
كنت أخرج مع سفيان الثوري فما يكاد لسانه يفتر عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر )
وكان سفيان الثوري رحمه الله إذا رأى المنكر ولم ينكره يبول دما.
يبول دما ؟!!!
ونحن والله المستعان نمر بالمنكرات و نرها ليل نهار ولا نبالي ولا تتمعر وجوهنا.
قال العلامة الشيخ حمد بن عتيق : فلو قدر أن رجلا يصوم النهار ويقوم الليل ويزهد في الدنيا كلها وهو مع ذلك لايغضب لله ولا يتمعر وجهه ولا يحمر فلا يأمر بمعروف
ولا ينهى عن منكر فهذا الرجل من أبغض الناس عند الله وأقلهم دينا )
.....
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( لتأمرونّ بالمعروف ولتنهونّ عن المنكر أو ليسلطن الله عليكم شراركم ثم يدعو خياركم فلا يستجاب لكم )
......
لذا أحثكم إخواني و أحث نفسي على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الله بكل وسيلة ممكنة وبالموعظة والحكمة و بالتي هي أحسن للتي هي أقوم والسبل كثيرة و لله الحمد.
أعطيكم سبيلا مثلا
...
مثال بسيط :
في الدليل السلفي مئات المحاضرات لأهل السنة الثقات من أمثال ابن باز و ابن عثيمين والشيخ الألباني و غيرهم من أئمة الدين، حدد واحدة مثلا وأرسلها إلى أصدقائك عبر البريد الإلكتروني أو عبر المنتديات وأخبرهم أن هذا الموقع يضم الكثير، مئات المحاضرات المتنوعة ، أو أرسل له هدية برنامجا إسلاميا مجانيا، والبرامج المجانية الإسلامية متوفرة على موقع روح الاسلام، في الحديث أو القرآن والتفاسير والفتاوى أو كتبا إسلامية أو أشر لذلك في المنتديات، وهذا فيه عظيم الفائدة مع التأمين من الزلل، لأن البعض لا يعلم أين يجد ذلك، فالإنترنت بحر واسع و فيها كثير من الخبط و الخلط، فأنت تأتي ترشده و تسهل عليه الطريق و تُأمنه له، حتى لا يذهب يمينا أو شمالا فتزل قدمه، والله في عون العبد ماكان العبد في عون أخيه.
قال صلى الله عليه و سلم (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه)
.....
ماذا سيحصل إذا فعلت هذه العمل الدعوي البسيط ؟
سيأتيك الأجر بإذن الله حتى وأنت نائم، فإذا كنت نائما مثلا وصديقك يستمع إلى المحاضرة من الموقع الذي دللته عليه فإن الحسنات تُكتب لك بإذن الله.
أنظر سيل من الحسنات بضغطة زر.
وإذا مت بعد عمر طويل بإذن الله وأصدقاؤك استمروا في الاستماع إلى المحاضرات من خلال الموقع الذي دللتهم عليه فإن حسناتك تُكتب بعد وفاتك وكأنك أنت الذي تستمع إلى المحاضرات
فالدال على الخير كفاعله .
حسنات في حياتك وحسنات بعد مماتك ماشاء الله .
لكن الغفلة و التسويف صرفانا عن كثير من الخير.
قبل الوداع وصية :
قبل الوداع وصية :
لا ننس الإخلاص و ما أدراك ما الإخلاص، لنخلص النية في هذه الأعمال السَنية، والسبل إلى الخير و الدعوة اليه كثيرة جدا، و لا يفيها الا طَلَب العلم الدَال عليها و المُبصر بها، فلنختر ما يكون فيه خير دُنينا و أُخرنا، والله يحفظكم ويرعاكم.
منقول مع التعديل من شبكة الفصيح للعضوة ركب الفصحاء.
منقول مع التعديل من شبكة الفصيح للعضوة ركب الفصحاء.
آخر تعديل:
