قصة إسلام فتاة أمريكية مكتوبة كاملة

حدثت قصة حقيقية لشاب سعودي ملتزم يقول عندما كان يدرس في إحدى جامعات الولايات المتحدة، وكما نعلم أن التعليم هناك كان مختلطًا بين الشباب والفتيات، لذلك لم يتحدث مع الفتيات ولم يسأل. على أي شيء من البنات. الفتيات لهم ولم يلتفتوا إلى كلامهم، وسارت الأمور على هذا النحو حتى وصلت إلى المرحلة النهائية.

لذا اقترب منه الطبيب وقال إنني أعرف وأحترم رغبتك في عدم الاختلاط بالفتيات، ولكن هناك شيء يجب القيام به وعليك التكيف معه في الفترة القادمة وهي دراسة التخرج لأنك انشقت في مجموعات مختلطة لكتابة بحثه، فعندئذ بين مجموعته ستكون هناك فتاة أمريكية، لكنه لم يجد الشاب دون موافقته واستمرت اللقاءات بينهما. في الجامعة، على طاولة، لم ينظر إلى الفتاة، وإذا تكلمت، كان سيتحدث دون أن ينظر إليها.

وإذا أخذت بعض الأوراق التي أخذها دون النظر إليها، فقد صبرت الفتاة لفترة من الوقت على هذا الوضع، وفي اليوم الذي انفجرت فيه وشتمت الشاب وسبت كل العرب، وهذا ما يفعلونه. أنت لا تحترم المرأة وأنت لست متحضرًا، وتركها الشاب حتى انتهى الأمر وهدأت ثروته، ثم أخبرها أنه إذا كان لديك قطعة من الماس الثمين، فلا تضعها على قطعة من الماس. قطيفة في العناية والحراسة، ثم تضعها في الخزانة وتبعدها عن الأعين، فقالت نعم، ثم قال الشاب، هذه هي المرأة هنا، لأنها محبوبة ولا تكشف شيئاً غيرها. الزوج. ، لا العلاقات الجنسية قبل الزواج ولا الصداقات، لذلك لا يجوز للمرأة أن تنظر إلى شخص آخر غير زوجها ولا زوجها.

أما أنت هنا فالمرأة مثل السيجارة التي يأخذ منها الإنسان نفسا أو نفسين، ثم يمررها لصديقه وصديقه، ويمررها إلى الآخر، وهكذا حتى تنتهي، ويلقيها بين رجليه و. داست عليه ثم ابحث عن شخص آخر. بعد هذا النقاش انفصلت الفتاة الأمريكية عن المجموعة لمدة أسبوع أو أكثر، وذات يوم جاءت فتاة محجبة فاندهشت، وكان الشاب بسبب عدم وجود فتيات مسلمات معهن، وفي نهاية الحديث. الفتاة التي تحدث معهم. كان من المدهش أنها كانت الفتاة الأمريكية. اعتنقت الإسلام لأنها، حسب كلامها، تأثرت بالكلمات التي قالها لها الشاب.

Scroll to Top