تدور وقائع القصة حول أصل المثل الشعبي المعروف (بعد أن كان صغيرا جدا وذهل الكتاب)، والذي تدور أحداثه في بلدة ريفية بسيطة، عن امرأة فلاحية عجوز لا تستطيع القراءة. أو يكتب، وابنه الوحيد الذي سافر للدراسة في المدينة، ويرسل رسائل إلى والدته للتأكد من أحواله، وما يواجهه في حياة المدينة وفي دراسته من تحديات.
معنى المثل موضوع القصة
بعد ما كبر وكتب من قبل الكتاب، فإن معنى كلمة “شاب” يعني أنه كبر في السن وشيخ، وهو عمل سابق لمن يتحول إلى اللون الرمادي، وهذا يعني أنهم تركوا معه ما يشحن. أما الكُتَّاب أو الكتَّاب، فهم مثل المدارس في زماننا الحاضر، فهي مكان لتلقي المعرفة وتعلم القراءة والكتابة، وهذا يعني المثل. بعد أن كبرت، تم إرساله إلى المدرسة لتلقي المعرفة، وهذا المثل يضرب، عندما يحين الوقت، يصبح غير متوافق مع العمر الحالي.
القصة وراء هذا المثال
يروى عن قرية بسيطة، أن إحدى الفلاحات كانت ترسل ابنها إلى المدينة ليتعلم ويدرس، وكان ابنها يرسل لها رسائل كل أسبوع، لتكتفي بظروفها، ويخبرها في رسائله عن الجديد. الحياة التي يعيشها، وظروفها وتفاعلها مع البيئة المختلفة تمامًا للمدينة، على البيئة البسيطة للمدينة، التي أمضى فيها وعاش معظم حياته.
بالطبع فالأم الفلاح البسيط لم تكن تعرف القراءة أو الكتابة لأنها كانت أمية ولا تقرأ ولا تعرف كيف تكتب، وبالتالي بعد تلقيها رسائل ابنها، كانت تذهب إلى معلمة القرية من أجل قراءة طفلها. رسائل لها.
ذات مرة، بعد أن تلقت الأم الفلاحية البسيطة إحدى رسائل ابنها، فتحتها بنفسها وبدأت في البكاء، وهي تعانق رسالة ابنها، ثم بدأت في قراءتها، بشرح طريقة توحي إلى التالي بأنها تقرأها بنفسها. .
لذلك بكى عندما قرأها في تلك الرسالة، وهذا ما حدث بالفعل، عندما دخلها أقرب جيرانه، ورأى ذلك المشهد، رأى الأم الفلاحية تنظر إلى رسالة ابنها وتبكي بصوت عالٍ، ثم جارها. سئل بشكل عفوي تماما هل تقرأ الرسالة بنفسك؟
وقال المثل الشهير بعد صغر الكتاب وضياعهم، بمعنى أنه اعتقد أن الأم الفلاحية قد تعلمت القراءة والكتابة بلا مبالاة منها في هذه السن المتقدمة، عن كبر سنها وبشرح طريقة مدهشة، وهذا كانت قصة المثل الشهير الذي كان الكتاب بعده صغارًا ومحابين