ذهب موسى عليه السلام إلى اليمن خوفا بعد خروجه من مصر، وعاش سيدنا موسى عليه السلام في أوقات عصيبة ومؤلمة، لأنه كان لديه عدو، لأنه كان يخاف من ظلم فرعون وأهله. قوم، فإن فرعون كان سيدًا في قومه وكان يعبد الأصنام ويدعو قومه إلى عبادتها. وذهب موسى إلى فرعون ودعاه إلى عبادة الله، فكان فرعون شديد الاستبداد ودعا قومه إلى إيذاء موسى حتى لا يستمعوا لكلامه ولا يعبدوا الله، فحدثت مصاعب كثيرة مع موسى لكنه قاوم وتحدى. فرعون وظلمه.
كيف كان موسى عليه السلام عندما ذهب إلى اليمن

حاول سيدنا موسى الهروب من باش فرعون وهو يسير في شارع وكان العدو خلفه والبحر أمامه فارتباك وخاف موسى عليه السلام بحر. أمامه وعدو من ورائه، فماذا كان يفعل، فدعى الله، وحدثت معجزة، فتمزق البحر، وسار موسى على الطريق المنقسمة، وخلفه عدوه، ولكن بعد ذلك. وصل إلى الجهة الأخرى، فقد أغرق الله فرعون وقومه، وبدأ في طلب المساعدة والحرية، لكن هذا لم ينفعه بعد فوات الأوان، فتوجه موسى من مصر إلى فلسطين وليس إلى اليمن، ولا سيما الأرض. ماديان.
الجواب هو
مخطئ في طريقه إلى فلسطين.