أن النتيجة الجنائية لم تتحقق لسبب لا يتعلق بإرادة الجاني، وهو ضمير المجني عليه من المعاملة، وهي النتيجة التي نتجت عن الفعل الإجرامي، بشرط أن تكون هذه النتيجة غير مشروعة. نتيجة. ويتطلب أيضًا توافر عنصر أو علاقة سببية بين كل من الفعل الإجرامي والنتيجة وهنا يمكننا معرفة النتيجة الإجرامية على أنها التغيير الذي يحدث في العالم الخارجي ومرتبط بالجريمة أو بالواقع الإجرامي. الآن سوف نجيب على السؤال السابق وهو
إذا أطلق الجاني رصاصة على الضحية وضربها لكن النتيجة الجنائية لم تتحقق لسبب لا علاقة له بإرادة الجاني وهو علم الضحية بالمعاملة.

النتيجة الجنائية التي حققها الجاني كليًا أو توقفت عند نقطة المحاولة بناءً على مساعدة الشريك، تجعل الشريك المساعد مسؤولاً جنائيًا عن مشاركته ويعاقب وفقًا لذلك. وإلا فإن أفعال المشاركة تكون مشروعة في حال عدم تحقيق النتيجة الإجرامية ما لم يعاقب عليها القانون كجريمة مستقلة، وعندها لا يمكن تصور الشروع لأن الشروع ما هو إلا جريمة. وعوقب الزوجان حتى لو لم يعاقب المعتدي لافتقاره إلى النية الإجرامية.
الجواب هو/
إهمال بسيط في علاج الضحية، التي لم تموت بعد الاعتداء مباشرة، ولكن تم نقلها إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية والعلاج، ولكن بسبب إهمال طبي بسيط، أو إهمال بسيط من جانب ضحيتها. في الالتزام بالعلاج. فإذا حدثت الوفاة في هذه الحالة فلا يمكن أن يقال إن هذا الإهمال أو الخطأ البسيط قطع الصلة السببية، لأنه ليس عاملاً غير طبيعي.