علم الفقه في الدين هو استنباط أحكام شرعية فرعية من شهادتها عن طريق الاجتهاد. حيث لا يوجد اجتهاد مع النص.
أما علم التفسير فهو العلم الذي يهتم بإيضاح معاني آيات القرآن الكريم، وهو العلم الذي من خلاله تفهم آيات القرآن الكريم وتعرف معانيها. ويستنبط منها الأحكام الشرعية. إنه علم شامل وشامل لا يتوقف عند التفسير، بل يتعامل مع كل حقائق السور والآيات.
وسبب نزوله، وفيه الناس أو المكان الذي قيل فيه، وما هو الدرس الذي يمكن أن يؤخذ منه، كما أن تفسير القرآن الكريم يغلق أبواب أي خلاف في المعنى والتفسير. آية معينة وتحسم أمرها ؛ لا مجال للشك أو التفسير بدون معرفة أو معرفة مذهبية.
– تفسير القرآن الكريم بالقرآن الكريم نفسه، أي الأحكام الواردة في خلاصة الآية. وتأتي تفصيله في آية أخرى، وما ورد في مكان واحد محدد في مكان آخر، وهكذا.
العلم الذي يهتم بتوضيح معاني آيات القرآن الكريم هو العلم
الجواب علم التفسير