نحن مستاؤون من انتشار الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي كثيرًا، إذ تعمد العديد من المرضى عقليًا إطلاق شائعات تثير الجدل وتهين السعوديين بشكل خاص. كل يوم نشاهد معظم الشائعات التي تعارض عاداتنا وتقاليدنا في المملكة تحصل على أعلى اتجاه لأن الشائعات تمس واقعنا وتؤثر على مجتمعاتنا وتقاليدنا التي نشأنا عليها، وأصبحت مواقع التواصل الاجتماعي ملجأ للجميع المراهق والطفل لإنشاء علامة تصنيف لا علاقة لها بالواقع للحصول على أعلى اتجاه، وهو ما حدث بالفعل اليوم. لقد أعربوا عن عدم رضاهم عن هذا الهاشتاج ووضعه لأنه خبر استفزازي للغاية سيعبر فقط عن ضيق الأفق.
حقيقة هاشتاغ # فتاة تتزوج فتاة في حفر الباطن ينزعج الجميع اليوم من هاشتاغ فتاة تتزوج فتاة في حفر الباطن خاصة مع انتشار ظاهرة. الأخبار، خاصة أن أهل حفر الباطن هم أناس ملتزمون دينياً وأخلاقياً ولا يمكنهم أبداً القيام بمثل هذه الأعمال، مما جعل العديد من المغردين يعبرون عن صدمتهم من الأخبار وفي نفس الوقت عدم تصديق الخبر مهما حدث.
ردود مواقع التواصل الاجتماعي يعتبر خبر زواج الفتاة بفتاة في حفر الباطن من الأخبار المثيرة للجدل التي تعبر عن ظاهرة شاذة تغزو مجتمعنا المحافظ في المملكة، الأمر الذي جعل جميع مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي يغردون عن هذا الخبر. . وأن سبب الإفراج عنها فتاة مراهقة، لكنها تمكنت من لفت انتباه الجميع على مواقع التواصل الاجتماعي، حتى لو علقوا بأن الخبر كاذب. غريب، وأثار هذا التعليق جدلاً وصدمة كبيرة، حيث قالت “والله عندهم أولاد ليسوا مستيقظين في داخلي وحدي. تحبني وتقول لي أبي أتى وتكلم معك وأريد أن أرى وجه أبي فأتت مخطوبة “# فتاه تتزوج بنت من حفر الباطن وظواهر شاذة وناشطة وعلق عبر الهاشتاج قائلاً “سبحان الله في الأعياد تكثر الهاشتاقات التافهة عند المراهقين والأطفال والعلمانيين والليبراليين، والله يشغلكم بأنفسهم”، وكتب آخر “الحفر من المجالات. الأكثر تحكمًا بالعادات الدينية والمجتمعية، والأخبار غير صحيحة “. غرد آخر، “أنا مندهش من العالم الذي يصدق أي شيء .. أعني، إذا كتبته،” نملة تبتز مواطنًا، ستفهم! ، صاحب الهاشتاغ يضحك على عقول السذج. أتمنى أن تفرض وزارة الداخلية عقوبات صارمة على من ينشر الشائعات!
ولا شك أن نشر مثل هذه الإشاعات القذرة لا هدف لها من وراءها سوى النيل من المملكة وشعبها. إنه يفهم حقًا من هم السعوديون. لا يوجد لدينا ما نرد عليه إلا نناديهم بالهدى لأنهم يستحقون الله أن يفي بهذه الدعوة لهم حتى لا يطلقوا أي افتراء أو إشاعات عن شعب عاش طوال حياته حفاظًا على دينه وأخلاقه، يجب على السلطات المسؤولة التحقيق في الأمر ومحاسبتهم. من كان سبب إطلاق هذه الإشاعة، ولا بد من وجود عقاب معروف للجميع حتى لا ينشروا الشائعات.