سيدة أعمال بالإمارات تخلع زوجها لسبب جنسي

المشاكل الزوجية لا تنتهي، ولا يوجد منزل ليس به مشاكل لا حصر لها، ولكن غالبًا ما يكون الصمت هو ما يجعل الحياة تستمر دون توقف مع الطلاق أو الانفصال بين الزوجين، واليوم نواجه قصة غريبة إلى حد ما وواضحة ومفتوحة بشكل صارخ للجميع، بعد أن لم تسمع المرأة من أحد ولم تسمع عن مشاكلها في المنزل، الآن نرى أن ساحات المحاكم تتعامل مع كل شيء، حتى المشاكل الجنسية، التي تحدث في المحاكم بشكل مطلق، والاثنان تبادل الأطراف الاتهامات الجنسية بشرح طريقة جريئة وواضحة. إنه أمر طبيعي وسهل، إذا رجعنا إلى الوراء قبل عقدين أو ثلاثة عقود، كان هذا الأمر عيبًا خطيرًا، ولا يمكن لأحد أن يكتب أو يتحدث عن هذا الأمر تحت أي اسم، ولكن الآن تغير الأمر بشكل كبير، لذلك نرى أن أقامت الزوجة المقيمة في الإمارات دعوى قضائية ضد زوجها تطلب الطلاق فيها. السبب كان مذهلاً للجميع، لذلك نذهب جميعًا ونرى ما حدث في هذه الحالة التي أثارت الكثير من الجدل في الإمارات، وهذا ما نقلته أخبار الساعة بوضوح.

أصل القصة والمفاجأة غير المتوقعة، هذه المرأة، يشهد لها الجميع أنها جميلة حقًا، وأنها جميلة جدًا وحنونة، رغم كونها محجبة، لكنها بالفعل مشهورة بجمالها الشديد. شركة وزوجها رجل أعمال، لديهما قوة كبيرة في الإمارات والمركز التجاري العام يعرفهما كثيراً، والجميع يعرفهما بأخلاق طيبة وقمة كرم. بعد عشر سنوات بينهما لأكثر من عشر سنوات كسرت المرأة صمتها وطلبت من الزوج الطلاق مباشرة لكن الأمور معقدة بينهما حتى ذلك المسار الوحيد لها القضاء وطلب الطلاق من خلال قضية الطلاق من خلال المحاكم والقضاء الإماراتي. سألها القاضي سؤالا محرجا عن سبب رفع دعواها. ردت أن زوجها لا يشبع رغبتها الجنسية وأن متطلباتها الجنسية تتجاوز قدراته الجنسية وتخشى ألا تثبت حدود الله، وعلى الرغم من أن القاضي طلب منها أن تحضر نفسها إلى الطبيب إلا أنها أصرّت على أن هذه هي قدراتها الجنسية وأن قدرات الزوج لن تكفيها بأي شكل من الأشكال، فهي التي طلبت الطلاق وهي مسؤولة عما تطلبه.

موقف الزوج والحقيقة أن الزوج فوجئ بشدة بصراحة الزوجة أمام القاضي بهذه الحقيقة أو هذا الاعتراف القوي الذي تخرج فيه الزوجة بكل ما يدور بينها وبين الزوج على فراش الحياة الزوجية. ومن الحرية المطلقة كان هذا أثر وجودها في الحياة العملية واختلاطها بمجتمع مفتوح بشكل مطلق، خاصة أنها قبل أن تخرج إلى الحياة العملية كانت سعيدة معه دون أن يكون هناك أي من هذه الكلمات الغريبة. على حد قوله.

والحق يقال أنه محرج للغاية وأن المشاكل الأسرية رغم وجود محكمة خاصة بها وهي محكمة الأسرة إلا أن فضح الأمور المتعلقة بالمنازل أمر صعب للغاية خاصة عندما تصل الأمور إلى مجالات حساسة من حياة الإنسان، توصلنا إلى وصف ما يحدث على الأسرة بشكل مبالغ فيه، لكن لا يمكننا الاعتراض على القوانين أو التشريعات المعتمدة في المحاكم الدولية والعربية والإسلامية أيضًا، ولكن بشرح طريقة إنسانية نتمنى أن يتحكم الجميع في حياة الشيطان، كل من الرجل والمرأة، وعلى الرغم من أن أبغض ما يحل الله هو الطلاق، فإن كان الأمر يتوقف على الطلاق في الواقع، فلا بد للرجل أن يفرج عنهما بجمال، كما أمرنا الله تعالى، دون الدخول في جدال. مثل هذه، التي تجعل ثقافة العديد من العائلات تتغير وتجلب الكثير من الفسق والفضائح بين العائلات في جميع البلدان، وليس فقط في الإمارات.

Scroll to Top