صحة حديث رمضان بداية الرحمة وأوسطها المغفرة. تعتبر الأحاديث النبوية ذات أهمية عالية لأن هذه الأحاديث توضح الكثير من الأحكام الإسلامية المختلفة.
بعض هذه الأحاديث تحدثت عن عبادات أكثر استحسانًا، وبعضها لا لزوم له، لذلك نظرًا لأهمية هذه الأحاديث، يتم البحث عن الكثير للتأكد من صحة المعلومات الواردة في هذه الأحاديث، لذلك فإن العلوم الدينية نشأ علم الحديث النبوي وتأكد بدوره من صحة هذه الأحاديث المروية عن الرسول فابق معنا كما سنجيب على سؤال صحة حديث رمضان الذي أوله الرحمة ووسطه. هو الغفران.
صحة حديث رمضان، أوله رحمة، ووسطه مغفرة تامة

تم إنشاء علم الحديث للتأكد من صحة الأحاديث المتداولة، حيث توجد مجموعة من القواعد التي يتم اتباعها للوصول إلى الهدف المنشود، ومن أهم تلك الشروط التي يجب توافرها في الحديث في الأمر بالصواب، أن تكون تلك الأحاديث، وأن تكون سلسلة الإرسال مرتبطة برسولنا الكريم، بالإضافة إلى كون رواة الحديث مجرد رواة، وقد تم التحقق من أخلاقهم، وجواب سؤال الصحة. من حديث رمضان، أوله الرحمة، وأوسطه المغفرة أنه حديث ضعيف لانقطاع أحد الرواة عن سلسلته.
صحة حديث رمضان هو بداية الرحمة والمغفرة في المنتصف