طرق ” سريعة ”  لزيادة حركة الجنين


الطرق التي تساعد على تنشيط حركة الجنين داخل الرحم.

ترغب كل امرأة حامل في الشعور بحركة الجنين داخل الرحم، وغالبًا ما تبدأ هذه الحركة داخل الرحم بين الأسبوع الرابع عشر من الأسبوع السادس والعشرين من بداية الحمل، وهناك طرق تساعد في تحفيز حركات الرحم. الجنين. يكون الجنين داخل الرحم وهذه الأساليب تشرح الإجابة على سؤال كيف يتحرك الجنين في معدتي. يتكرر سؤال المرأة الحامل والإجابة:

  • تناول وجبة خفيفة

من الطرق التي تساعد على تنشيط حركة الجنين داخل الرحم تناول وجبات خفيفة مثل الجبن والبسكويت ودة الفول السوداني والادي والفواكه الغنية بالفيتامينات أو المكسرات، بالإضافة إلى الاهتمام بشرب العصير الطبيعي لأن السكريات أيضًا زيادة حركة الجنين داخل الرحم.

  • ضوء الركض

طريقة أخرى لتحفيز حركة الجنين داخل الرحم هي الهرولة أو القفز ثم الجلوس.

  • هزة خفيفة وضغط على البطن.

عندما تهتز المرأة الحامل بالضوء ثم تمارس ضغطًا طفيفًا على بطنها، فهذا يتسبب في تغيير الجنين لوضعه، وستشعر المرأة الحامل بحركة الجنين داخل رحمها.

  • تسليط الضوء على البطن

يمكن للأجنة أن تستجيب للضوء خلال الأسبوع الثاني والعشرين من الحمل ويمكن للجنين التحرك داخل الرحم بعد إضاءة بطن الأم لإبعاد وجهها عن الضوء.

  • الاستلقاء على السرير

تساعد حركة المرأة الحامل الخفيفة والمستمرة الجنين على الاسترخاء والنوم، فيكون إحساس المرأة الحامل ضعيفًا في حركة الجنين، وإذا كانت المرأة الحامل مستلقية على الفراش والجنين مستيقظ، فإن الأم لاحظ الحركة العظيمة للجنين.

  • تحدثي مع الجنين

يبدأ حاسة السمع في الجنين قرابة الأسبوع السادس عشر، فتبدأ الأم في التحدث إلى جنينها بعد هذه الفترة وخلال الأسبوع الثاني والعشرين سيتمكن الجنين من التعرف بوضوح على صوت أمه، وهو أكثر. على الأرجح سوف. تتفاعل مع الحركة من خلال سماع صوت والدتها، وليس من الضروري أن يكون الصوت منخفضًا لمجرد التحدث إلى الجنين، فمن الممكن التحدث بصوت عالٍ أو حتى الغناء والتشجيع ووضع سماعة طبية على بطن المرأة الحامل. حتى يسمع الجنين أعلى صوت ويتفاعل مع هذه الأصوات عن طريق القيام ببعض الحركات والركلات.

  • مشروبات باردة ومثلجة

شرب المشروبات الباردة والمثلجة من الأسباب التي تجعل الجنين يتحرك كثيرًا، لذلك يجب تقليل هذه المشروبات حتى لا يصعب على المرأة الحامل النوم مع كثرة حركات الجنين وركلاته.

  • السكريات

يزيد تناول السكريات أيضًا من حركة الجنين.

العوامل المؤثرة في حركة الجنين في الرحم

بعد توضيح الطرق التي تساعد على تنشيط حركة الجنين داخل الرحم، يجب معرفة الأسباب أو العوامل التي تؤثر على حركة الجنين في الرحم.

  • موقف الجنين

فالجنين عند جلوسه يقلل من حركته داخل الرحم، وإذا كان رأسه منخفضًا وقدميه لأعلى تكون حركة الجنين أسهل.

  • حجم الجنين

مع زيادة حجم الجنين في الرحم، تقل حركته داخل الرحم، بحيث لا تشعر الأم الحامل بحركة الجنين بشكل واضح في الأشهر الأخيرة من الحمل.

  • ساعة

من الطبيعي أن يزداد الجنين حركته داخل الرحم خلال فترة المساء، لأن الأم في ذلك الوقت تكون في وضعية الكذب، لذلك من السهل على المرأة الحامل أن تشعر بسهولة بحركة الجنين في الرحم. .

  • موقف الأم

عندما تجلس المرأة الحامل أو تستلقي في الفراش، يكون الإحساس بحركة الجنين أوضح من أي وضع آخر مرتبط بالحركة.

تطور حركة الجنين أثناء الحمل.

هناك مراحل نمو لحركة الجنين داخل الرحم، وهذا يعتمد على مراحل الحمل حسب الأشهر.

  • الشهر الخامس

مع بداية الشهر الخامس تكون حركة الجنين داخل الرحم في حدها الأدنى، ولكن في نهاية الشهر الخامس تزداد حركة الجنين داخل الرحم تدريجياً لأنه خلال الشهر الخامس من بداية الحمل، تزداد الحركة. من الجنين داخل الرحم يزداد تدريجياً. يبدأ الجنين في تحريك الذراعين والقدمين، وفي حال توقفت حركة الجنين خلال هذا الشهر لا بد من مراجعة الطبيب وأخذ صورة شعاعية للرحم للتأكد. من سلامة الجنين.

  • الشهر السادس

خلال الشهر السادس، تتباطأ حركة الجنين داخل الرحم مرة أخرى، بسبب زيادة حجم الجنين مقارنة بالأشهر السابقة.

  • الشهر السابع

– معرفة ما يدل على تكرار حركة الجنين داخل الرحم خلال الشهر السابع. لأن هذا يرجع إلى تطور الجهاز الحركي للجنين وزيادة عضلاته، فتكون حركة الجنين متكررة ومستمرة.

  • الشهر الثامن

خلال الشهر الثامن تكون حركة الجنين أقل من ذي قبل، وبسبب زيادة حجم الجنين داخل الرحم تضيق مساحة الرحم تدريجيًا حتى يتحرك كما كان من قبل.

أسباب قلة حركة الجنين.

على الرغم من أن الأم الحامل تشعر بالتعب بسبب حركات أو ركلات الجنين المستمرة داخل الرحم، إلا أن هذه الحركات والركلات تمنحها الشعور بالسعادة والطمأنينة تجاه جنينها، وتحديداً أثناء فترات ركل الجنين للشبكة، ولكنها وبالتالي. طبيعي مع تقدم أشهر الحمل تقل حركة الجنين في الرحم، وسنذكر بعض الأسباب وراء قلة حركة الجنين في الرحم على النحو التالي:

  • تكون حركة الجنين نشطة وقوية خلال الشهرين الرابع والخامس، لكنها تقل تدريجياً اعتباراً من الشهر السادس، وذلك بسبب زيادة حجم الجنين داخل الرحم.
  • يمكن أن يعود سبب قلة حركة الجنين داخل الرحم أيضًا إلى تعرضه لسوء التغذية أو نقص الأكسجين في قدمي الرئة أو بسبب نقص السائل الأمنيوسي المحيط به في الرحم.
  • تعد حركة الحامل الزائدة أو الزائدة سببًا رئيسيًا لقلة حركة الجنين في الرحم.

حركة الجنين

تتطور حركة الجنين داخل الرحم مع تقدم شهور الحمل. في الأسبوع الحادي عشر من بداية الحمل يمكن للجنين أن يفتح فمه ويمص إبهامه، وخلال الأسبوع الثالث عشر يستطيع الجنين تحريك يديه وقدميه والاستجابة لحركات اللمس في بطن الحامل وأثناء في الفترة من الأسبوع العشرين إلى الأسبوع السادس والثلاثين تصبح حركة الجنين داخل الرحم قوية، ومن الممكن أيضًا أن يتحول الجنين في الرحم بعد الأسبوع الثامن والعشرين ويحرك يديه وقدميه تجاه الصدر عند سماع أي أصوات عالية ويمكن أن يتأثر أيضًا بحركة الأم وخلال تلك الفترة يمكن للأم الحامل أن تشعر بحركة الجنين في الرحم بشكل طبيعي وواضح ولكن في حالة عدم إصابة الأم الحامل يشعر بها الحركات أو الركلات. هناك عدة أسباب وراء ذلك، وهي قلة السوائل التي تحيط بالجنين داخل الرحم مما يساعده على الحركة بحرية، أو قد يكون بسبب السمنة التي تعاني منها الأم الحامل، مما يجعل الأم تشعر بحركة أقل للجنين. الجنين. بسبب التدخين، وهو من أخطر الأسباب، أو تناول الأم الحامل بعض الأدوية التي تسبب قلة حركة الجنين في الرحم.

أسباب انخفاض الإحساس بحركة الجنين.

هناك بعض النساء الحوامل اللواتي لم يشعرن بحركة الجنين قبل تطور الشعور بالحمل، وهي الفترة التي تزداد فيها حركة الجنين في الرحم لأسباب مختلفة، وهي:

  • خطأ في حساب فترة الحمل.
  • قد تكون المشيمة أمامية، بحيث تلامس أطراف الجنين جدار الرحم برفق.
  • تتعرض الأم الحامل للسمنة، وتحديداً في منطقة البطن، مما يضعف إحساس الأم الحامل بحركة الجنين في الرحم.
  • تعلق الجنين بمؤخرة الرحم، أو إذا كانت بطانة الجنين سميكة، بحيث لا تشعر الأم الحامل بحركة الجنين.
  • انتفاخ كبير في أمعاء الحامل.
  • الإجهاد المستمر أو الحركة أثناء الحمل.
  • يؤثر التدخين أو شرب الكحول أثناء الحمل بشكل كبير على حركة الجنين في الرحم.
  • قلة التغذية اللازمة للوصول إلى الجنين.
  • قلة السائل الأمنيوسي أو ضعف الجهاز الحركي للجنين، وكل هذه العوامل تؤثر على الإحساس بحركة الجنين.
Scroll to Top