النشيد الوطني الكردستاني

في الثاني والعشرين من كانون الثاني (يناير) 1946، تأسست جمهورية مهاباد الكردية كدولة كردية، ويتذكر الأكراد اليوم التاريخي الذي ولدت فيه جمهوريتهم، وعلى أمل جمهورية أخرى يستعيد فيها الأكراد كامل قدراتهم. حقوق واستحقاقات العيش داخل كردستان المستقلة التي كافحت عبر التاريخ. للمزيد تعرف على النشيد الوطني الكردي.

الخلفية التاريخية للنشيد الوطني الكردستاني

الخلفية التاريخية للنشيد الوطني الكردستاني
الخلفية التاريخية للنشيد الوطني الكردستاني

النشيد الوطني الكردي كتبه شاعر كردي اسمه يونس رؤوف وعرف بديلدار، ولد في مدينة دلدار عام 1917 في مدينة كوي الواقعة جنوب كردستان.

يونس يونس كان شابا ذكيا درس القانون في بغداد بالعراق. كتب هذا النشيد الوطني عام 1938 عندما كان سجينًا سياسيًا.

كُتبت هذه القصيدة في الأصل باللهجة الكردية لسوران، ثم تُرجمت لاحقًا إلى لهجة كرمانكو لأولئك الأكراد الذين يعيشون في حدود كردستان. بعد فترة وجيزة من كتابه، عين الرقب، استولت عليه الأحزاب السياسية من كل كردستان بعد ثوراتهم ضد المظلومين، ثم غناها لاحقًا عبر جميع حدود كردستان، توفي يونس راف عام 1848 عن عمر يناهز 31 عامًا

النشيد الوطني الكوردستاني

النشيد الوطني الكوردستاني

النشيد الوطني الكوردستاني
النشيد الوطني الكوردستاني

يا عدو! يعيش الشعب الكردي

لم يتم سحقهم بالسلاح في أي وقت

دعوا أحداً لا يقول إن الأكراد ماتوا، إنهم أحياء

إنهم يعيشون ولن نرفع رايتنا أبدًا

نحن من نسل الراية الحمراء للثورة

انظر إلى ماضينا، كم هو دموي

دعوا أحداً لا يقول إن الأكراد ماتوا، إنهم أحياء

إنهم يعيشون ولن نرفع رايتنا أبدًا

الشباب الكردي ينهض بشجاعة،

لقد صبغوا بدمائهم إكليل الحياة

دعوا أحداً لا يقول إن الأكراد ماتوا، إنهم أحياء

إنهم يعيشون ولن نرفع رايتنا أبدًا

نحن أحفاد Medes و Cyaxares

كردستان ديننا ديننا،

لا أحد يقول إن الأكراد ماتوا، إنهم أحياء

إنهم يعيشون ولن نرفع رايتنا أبدًا

الشباب الكردي جاهزون وجاهزون،

للتضحية بأرواحهم

دعوا أحداً لا يقول إن الأكراد ماتوا، إنهم أحياء

إنهم يعيشون ولن يخذلكم أبدًا

Scroll to Top